الشركة اليمنية للغاز: لدينا كميات كبيرة من الغاز تكفي جميع القطاعات
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
دعت الشركة اليمنية للغاز، المواطنين إلى عدم الهلع على المحطات الغاز وافتعال أزمة ليس لها أي مبرر، وذلك بعد استهداف جيش الاحتلال المنشآت الخاصة بتخزين النفط في ميناء الحديدة .
وأكدت الشركة اليمنية للغاز، أنها مستمرة في تمويل وتشغيل المحطات على مدار الساعة، ولديها كميات كبيرة من الغاز تكفي لتلبية احتياجات جميع القطاعات.
تعرض ميناء الحديدة على ساحل البحر الأحمر، اليوم السبت، لسلسة من الغارات، استهدفت مؤسسة اقتصادية وخزانات للنفط، مما أدى إلى انفجار عنيف بالمدينة اليمنية.
ودمرت سلسلة غارات جوية مخازن النفط الخاصة بكهرباء محافظة الحديدة باليمن.
وأظهرت مقاطع مصورة حالة الهلع التي سيطرت على المواطنين وسط تصاعد الدخان وألسنة النيران في ميناء الحديدة.
وظهر سكان المنطقة المحيطة وهم يهرولون بعيدا عن موقع الانفجار.
وتأتي هذه الغارات في أعقاب تهديد إسرائيلي بالانتقام من الحوثيين في اليمن، بعد قصف مسيرة يمنية لمدينة تل أبيب، الجمعة، ما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 10 آخرين، وتبنى الحوثيون العملية.
وأثار الهجوم انتقادات واسعة في إسرائيل نتيجة عدم انطلاق صفارات الإنذار، كما أعاد إلى الأذهان عمليات سابقة نفذها الحوثيون في العمق الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة اليمنية للغاز لدينا كميات كبيرة الغاز تكفي جميع القطاعات میناء الحدیدة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سلسلة غارات جوية على جنوب لبنان
قال أحمد سنجاب مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي نفذ سلسلة غارات جوية مكثفة على عدد من المناطق وتحديدا في قضائي صور والنبطية بالجنوب اللبناني بشكل مفاجئ، موضحا أنه من المفترض دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ منذ 27 نوفمبر الماضي.
انسحاب الاحتلال من لبنان باستثناء عدد من النقاطوأضاف «سنجاب» خلال رسالة على الهواء، أنّه بموجب هذا الاتفاق من المفترض أن تتوقف قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي عن أي استهداف للجنوب اللبناني، كما أن قوات الاحتلال خرجت من الغالبية العظمى من مناطق الجنوب اللبناني بحلول 18 فبراير الجاري، باستثناء عدد من النقاط التي يجري التفاوض بشأنها في هذه الأثناء.
سلسلة غارات جوية ينفذها الاحتلال الإسرائيليوتابع: «فوجئ سكان الجنوب اللبناني بسلسلة غارات جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب اللبناني وتحديدا في عدد من الأودية بقضائي صور والنبطية، وذلك تزامنا مع الحشود الشعبية التي خرجت من الجنوب اللبناني نحو العاصمة اللبنانية بيروت؛ للمشاركة في تشييع جثمان الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، ورئيس المكتب التنفيذي السابق للحزب هاشم صفي الدين، لذا بالتزامن مع هذه الحشود نُفذت الغارات، ما يشير إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تنفذ استفزازات للجانب اللبناني، وتنتهك من جديد اتفاق وقف إطلاق النار».