فرحة جماهير أجنبية بعد أخذ توقيع سالم الدوسري.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
نواف السالم
حرص جماهير أجنبية على أخذ توقيع لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، سالم الدوسري على أخذ توقيعه على قمصان الهلال.
واصطف عدد من الجماهير ومنهم أطفال من أجل أخذ توقيع اللاعب، واستجاب الدوسري لهذه المطالب وقام بتوقيع على قميص مع أحد الشباب.
وعبر عدد من الأطفال عن انبهارهم لحظة رؤيتهم لسالم الدوسري ثم طلبوا منه أن يوقع لهم، فتفاعل معهم وأخذ يوقع لهم.
يذكر أن نادي الهلال يجري حاليا معسكر بالنمسا حيث سيخوض 4 مباريات ودية، وسيواجه فيها العربي القطري، وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي، وكومو الإيطالي، ويختتم مبارياته الودية بمواجهة أودينيزي الإيطالي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/ssstwitter.com_1721497661705.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العربي الهلال سالم الدوسري نادي الهلال
إقرأ أيضاً:
التخطيط الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
#التخطيط_الإستراتيجي؛ عند صاحب الداء والدواء معا!
بقلم/ حمزة الشوابكة
في بداية الأمر، لابد وأن ندرك بأن التخطيط الإستراتيجي، هو التخطيط على المدى البعيد إجمالا، حيث بالتخطيط الإستراتيجي، يكون الواحد قادرا على دراسة تحليلية لنقاط القوة والضعف من جهة؛ والفرص والتهديدات من جهة أخرى، الأمر الذي يساعد على الخروج بخطط تضمن نجاحها، وتقليل نسبة الخطأ عند تنفيذها، وبهذا النهج والفكر؛ بدأ أصحاب فكرة (الشرق الأوسط الجديد) بتنفيذ ما خططوا له، فكان من أول خططهم صناعة الداء والمرض، وذلك بإيجاد أذرع لعدو صديق، فكانت المقاومات الفارسية، وكانت الجماعات المتطرفة الخارجية، وبدأ تنفيذ خطط مشروع خبيث، وبدأ المرض ينتشر وينتشر في جسد الأمة العربية والإسلامية؛ بتوجيهات فارسية يهودية، حتى أصبح جسد الأمة مُنهكاً تَعِباً هشّاً؛ عندها انتقلوا إلى المرحلة الثانية، وهي تقديم العلاج المدروس المرسوم، المحدد كمّاً ونوعاً ووقتاً، وقد يكون منه كذبة خبيثة لعينة! وهي تحرير دمشق من دنس العلوية، فقامت الأمة فرَحاً وسمَراً على ذهاب طاغية لعين، غير مدركين بأنها قد تكون جرعة من دواء لداء صانعهما واحد، فربما تبدأ اليهود باحتلال جزء مخطط له من سوريا؛ والقيام بتقسيم الحصص كما كان مخطط له! في حين لا يزال الناس في غياهب صدمةِ فرحةٍ مؤقتة، فرحة سببها قوة تأثير الدواء، تماماً كسرعة ذهاب نظام الطاغية بشار، فقد يكون إسقاط نظام بشار، وتحرير دمشق، والمركز الذي أعطي للجولاني، وصناعة فرحة تلبس ثوب الخدعة؛ كل ذلك قد يكون بداية لتنفيذ خطط لعينة، لن يكون نتاجها إلا زيادة في الفرقة والتشتت والتقسيم لأمة الإسلام والعروبة، وكأننا بتنا أمة لن تفرح الفرحة المرجوة المنتظرة؛ إلا ببزوغ فجر محمد بن عبد الله (المهدي)، فلطفاً وعوناً وتوفيقاً وثباتاً يا ربنا نرجوا.
مقالات ذات صلة إعاقات بسلاح صهيوني 2024/12/15