آخر تطورات الحالة الصحية للفنان صبري عبد المنعم
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
صبري عبد المنعم.. تعرض الفنان صبري عبد المنعم خلال الساعات الماضية لوعكة صحية مفاجئة نقل على إثرها إلى أحد المستشفيات.
وقال محمد حمزة منتج فيلم المدرسة لـ الفنانة حورية فرغلي: إنه كان على تواصل مع الفنان صبري عبد المنعم خلال الفترة المنصرمة لتنسيق بداية جدول مواعيد تصويره، مشيرا إلى أن فوجئ اليوم عبر الاتصال به لانتظاره داخل بلاتو التصوير بالرد من أحد المقربين له بأنه تعرض لأزمة صحية حادة نقل بسببها لأحد المستشفيات.
وتمنى «محمد حمزة» الشفاء العاجل لـ صديقه الفنان صبري عبد المنعم معقبا: أتمنى أن يكون الفنان القدير صبرى عبد المنعم بأحسن حال فى أقرب وقت للعودة إلى أسرته والمقربين له ولجمهوره.
وأكد«محمد حمزة»، أنه يتمسك بوجود الفنان صبرى عبد المنعم داخل أحداث هذا العمل، حتى لو ظهوره فى مشاهد قليلة لما له من إضافة كبيرة تصنع الفارق لسيناريو هذه الحبكة الفنية التى تظهر بشكل جديد على الشاشة الفضية قريبًا.
تفاصيل فيلم المدرسةويشهد فيلم «المدرسة» عودة الفنانة حورية فرغلي إلى السينما بعد غياب دام لـ 5 أعوام، ويشاركها البطولة عدد من الفنانين أبرزهم: طارق النهري وصبري عبد المنعم، أحمد عبد الله محمود، محمود فارس، نور الكاديكى.
أحداث فيلم المدرسةتدور أحداث فيلم «المدرسة» في إطار من الإثارة والتشويق والرعب النفسي حول مخاوف الشخصيات وعدم الاستقرار العاطفي، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا، وذلك لتفضيل الجمهور لهذه النوعية من الأعمال لأنها تعبر بشكل أو آخر عن حياة البعض منهم حيث يستشعر البعض أن العمل يروي جزءا من موقف شبيه عاشه هو أو أحد يعرفه.
والعمل من إخراج محمد جمال الحدينى، وقصة وسيناريو وحوار محمد شعبان، ومدير تصوير مجدي فتحي، ومن المقرر بدء انطلاق تصويره خلال الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاً«نجم».. طارق الشناوي يرد على منتقدي اللوك الجديد لـ عمرو دياب
يسرا في أحدث ظهور رفقة ريا أبا راشد «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبري عبد المنعم الفنان صبري عبد المنعم صبری عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة مع تحسن طفيف
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن حالة قداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة، مع تحسن طفيف بفضل العلاج التنفسي والحركي.
الحالة الصحية للبابا فرنسيسكذلك، يستخدم الأب الأقدس الأكسجين بمعدلات تدفق عالية، عبر القنية الأنفية بوتيرة أقل، وفي بعض الأوقات يمكنه الاستغناء عن العلاج بالأكسجين تمامًا.
أما خلال الليل، فيخضع للتهوية الميكانيكية غير الباضعة.
أما التورم الذي ظهر في يده في الصورة التي نُشرت أمس، فهو ناتج عن قلة الحركة، لكنه بدأ يتحسن بالفعل اليوم. وقد قضى الحبر الأعظم يومه بين الصلاة، والراحة، وممارسة بعض الأعمال.
ومن المقرر، صدور النشرة الطبية المقبلة يوم الأربعاء، فيما ستقدم دار الصحافة الفاتيكانية غدًا مساءً، بعض المعلومات العامة للصحفيين، كما فعلت اليوم.