قطاع الخدمات بصعدة يُحيي ذكرى عاشوراء
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الثورة نت|
نظم قطاع الخدمات في محافظة صعدة اليوم، فعالية ثقافية بذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام تحت شعار “لبيك يا حسين”.
وأشار محافظ صعدة محمد جابر عوض خلال الفعالية التي حضرها عضوا مجلس الشورى سلمان عوفان، وهادي الحمزي، ووكلاء المحافظة، وأعضاء السلطة المحلية، إلى أن إحياء ذكرى استشهاد الإمام الحسين عليه السلام يعزز الارتباط به، ويذكر الجميع بمظلوميته الكبيرة ومأساة كربلاء.
ولفت إلى أن الإمام الحسين خرج في سبيل الله ضد الباطل، ونصرة المستضعفين حفاظاً على الدين من التزييف والانحراف.. مؤكداً أن كل الثورات ضد الطغاة والمستكبرين هي امتداد لثورة الإمام الحسين عليه السلام.
من جانبه أشار وكيل المحافظة لشؤون الخدمات صالح عقاب في كلمة القطاع إلى أن الإمام الحسين عليه السلام استشعر المسؤولية وخطورة المرحلة التي كانت تمر بها الأمة فثار ضد الطغاة لإبطال مؤامراتهم ومشاريعهم الخبيثة.
وأكد على ضرورة استلهام الدروس والعبر من فاجعة كربلاء خصوصا ما يتعلق بخطورة التفريط والتخاذل في نصرة الحق.
حضر الفعالية مدراء المكاتب التنفيذية والخدمية ووجهاء وشخصيات اجتماعية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذكرى عاشوراء الإمام الحسین علیه السلام
إقرأ أيضاً:
"خوخة السينما".. ذكرى رحيل خيرية أحمد التي أضحكتنا بـ"يا خراشي" و"ده مش شغل الستات"!
في مثل هذا اليوم، رحلت عن عالمنا الفنانة الكوميدية خيرية أحمد، أو كما عُرفت بـ"خوخة" خفيفة الظل. ابنة أسيوط، سمية أحمد إبراهيم، تركت بصمة مميزة في الفن المصري بأدوارها الكوميدية التي خطفت القلوب، وإفيهاتها الشهيرة التي لا تزال عالقة في الأذهان، مثل "يا خراشي"، و"ده مش شغل الستات"، و"آه يا نانا"!
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية ل خيرية أحمد
خيرية بدأت مشوارها من برنامج "ساعة لقلبك"، ثم انضمت إلى فرق مسرحية بارزة، من إسماعيل ياسين إلى نجيب الريحاني وأمين الهنيدي، وقدمت العديد من المسرحيات مثل "مراتي بنت جن" و"عبد السلام أفندي".
على الشاشة الكبيرة، أبدعت في أفلام مثل "الفانوس السحري"، "حماتي ملاك"، و"عالم عيال عيال"، بينما تألقت في الدراما بمسلسلات أيقونية منها "ساكن قصادي"، "عفاريت السيالة"، و"حدائق الشيطان". وكان مسلسل "الحقيقة والسراب" آخر ما أتحفتنا به قبل أن تودع الساحة الفنية.
خيرية أحمد ستبقى رمزًا للكوميديا الراقية والروح المصرية الأصيلة، بأعمالها التي زرعت الابتسامة وأفيهاتها التي ستظل تتردد على الألسنة.