الحوثيون: العدوان الإسرائيلي على الحديدة لن يزيدنا إلا إصرارا على دعم غزة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
#سواليف
قال نائب رئيس الهيئة الإعلامية لجماعة أنصار الله ( #الحوثيون ) نصر الدين بن عامر للجزيرة إن العدوان الإسرائيلي على منشآت النفط والكهرباء في #الحديدة_لن يزيد الشعب اليمني وقواته المسلحة إلا إصرارا على دعم #غزة، وفق تعبيره.
أكد الناطق باسم حركة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون) محمد عبد السلام، أن العدوان الإسرائيلي على #اليمن اليوم السبت، “سيزيدنا إصرارا وثباتا واستمرارا وبشكل تصاعدي في مساندة غزة”.
وفي صفحته على منصة “إكس”، كتب محمد عبد السلام: “عدوان إسرائيلي غاشم على اليمن باستهداف منشآت مدنية خزانات النفط ومحطة الكهرباء في الحديدة بهدف مضاعفة معاناة الناس، والضغط على اليمن للتوقف عن مساندة غزة، وهو حلم لن يتحقق له بإذن الله، وما نؤكد عليه أن هذا العدوان الغاشم لن يزيد الشعب اليمني وقواته المسلحة الباسلة إلا إصرارا وثباتا واستمرارا وبشكل تصاعدي في مساندة غزة، والشعب اليمني بفضل الله قادر على مواجهة التحديات كافة مستعينا بالله وفي سبيل الانتصار لمظلومية فلسطين وأبناء غزة والتي تمثل أعدل قضية على وجه الأرض”.
مقالات ذات صلة رسالة من الصحفي باسل العكور إلى زملاء المهنة 2024/07/20المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثيون الحديدة لن غزة اليمن
إقرأ أيضاً:
حماس: حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة تتجاوز 12 ألف شهيدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت حركة حماس، أن حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد تجاوزت 12 ألف شهيدة فلسطينية، بالإضافة إلى آلاف الجرحى والمعتقلين، بينما يعاني مئات الآلاف من المدنيين من النزوح جراء استمرار العدوان الوحشي.
وأشارت الحركة إلى أن ما يحدث في غزة يعتبر "وصمة عار على جبين البشرية"، مؤكدًا أن الصمت الدولي حيال هذه الجرائم يعد بمثابة مشاركة في الانتهاكات المروعة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني.
وفيما يتعلق بقضية الأسيرات الفلسطينيات، أكدت حماس أن سجون الاحتلال الإسرائيلي تشهد تزايدًا ملحوظًا في حالات التعذيب النفسي والجسدي بحق الأسيرات، معتبرة أن هذه الانتهاكات تشكل خرقًا صارخًا لجميع الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن حماية الأسرى.
كما أدانت الحركة ازدواجية المعايير التي تنتهجها الولايات المتحدة الأمريكية وبعض الدول الغربية في تعاطيها مع قضايا الأسرى الفلسطينيين، مشيرة إلى أن هذا الموقف لا يعكس التزامًا حقيقيًا بحقوق الإنسان وحقوق الأسرى.