X يعمل على طريقة لحظر الروابط في الردود
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
تعمل X على تطوير ميزة جديدة يمكن أن تساعد في معالجة المشاركات غير المرغوب فيها على موقعها على الويب. وفقًا لـ Nima Owji، باحث التطبيقات المستقل الذي اكتشف العديد من ميزات X التي لم يتم إصدارها في الماضي، فإن النظام الأساسي المعروف سابقًا باسم Twitter يعمل على القدرة على تعطيل الروابط في الردود. بناءً على الصورة التي نشرها Owji، سيتمكن المستخدمون من تحديد مربع للخيار إذا كانوا لا يريدون أن يتمكن الأشخاص من الرد برابط لمشاركاتهم.
وأكد كريستوفر ستانلي، المدير الأول للهندسة الأمنية في X، وجود الميزة في رد على منشور حول هذا الموضوع. وكتب ستانلي في رده: "لقد قام فريقي ببناء هذا". بالإضافة إلى إبعاد برامج البريد العشوائي، يمكن لهذه الميزة أيضًا منع المستخدمين الحقيقيين من الترويج لمواقعهم على الويب في منشورات الأشخاص الآخرين. ومع ذلك، يمكنه أيضًا منع المستخدمين من نشر روابط لمصادر مشروعة في حالة محاولتهم فضح المعلومات الكاذبة ومنع الأخبار المزيفة من الانتشار بشكل أكبر.
اكتشف Owji سابقًا أن X كان يجرب عملة داخل التطبيق تهدف إلى مساعدة منشئي المحتوى على كسب المال من النظام الأساسي. وبعد عدة أشهر من تفشي انتحال الشخصية على الموقع، اكتشف أنه كان يعمل على ميزات جديدة للتحقق من الهوية أيضًا. واكتشف أيضًا أن الشركة كانت تتطلع إلى التنافس مع LinkedIn من خلال تقديم قوائم الوظائف للمؤسسات المعتمدة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
باحثة: نتنياهو يعمل على تحويل الدولة العميقة من علمانية إلى دينية متطرفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة تمارا حداد، كاتبة وباحثة سياسية، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يحاول تغيير المنظومة السياسية الحالية بأكملها وتحويل الدولة العميقة بإسرائيل من ديمقراطية علمانية إلى دينية متطرفة، مشيرة إلى أن حكومة نتنياهو تريد تطويع القوانين من أجل خدمة مصالحهم الخاصة وأهوائهم، فهي تريد تعزيز حالة العنصرية.
وأضافت «حداد»، خلال حوارها عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن تسريبات بنيامين نتنياهو تكشف عن خططه في إفشال صفقات تبادل الأسرى والمحتجزين، مشيرة إلى أن إيتمار بن جفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي، يريد تطويع وتغيير القوانين لخدمة مصالحه تحديدا الشرطة من أجل تعزيز قوانين جديدة لها علاقة بتعزيز سياسة هدم منازل الفلسطينيين وطردهم، فضلا عن محاولة تفريغ الداخل الفلسطيني من أهله.
وتابعت، أن التسريبات تؤكد عمل الحكومة الإسرائيلية لخدمة مصالحها وأهوائها دون النظر إلى وقائع الميدان أو ما سيحدث مستقبلا، موضحة: أن هذه الحكومة تهتم فقط ببقائها السياسي بغض النظر عما يحدث داخل قطاع غزة أو جنوب لبنان.