جامعة صحار تشارك ببرنامج تدريبي للتبادل الطلابي في مصر
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
صحار - الرؤية
إثراءً للتجربة الطلابية ولإعداد الطلبة، شاركت جامعة صحار في برنامج التبادل الطلابي للتدريب في معاهد العبور بجمهورية مصر العربية، وعدد من الجامعات العربية، تحت إشراف المجلس العربي للتدريب والإبداع الطلابي، والذي انطلق في منتصف شهر يوليو الجاري. ويمثل جامعة صحار في معاهد العبور الطالب أحمد بن سعيد العيسائي والطالب عمار بن سليمان الكعبي من تخصص الهندسة المدنية.
ويهدف التبادل الطلابي بين الجامعات العربية لتحقيق التبادل المعرفي بين طلبة الجامعات العربية، وهي فرصة للطلبة لصقل مهاراتهم ومعارفهم في مجالات التخصص وغيرها من المجالات الأخرى، وكذلك تتيح هذه التجربة للطلاب التعرف ثقافياً وسياحياً على الجامعات والبلد المستضيف وتبادل الخبرات والمعارف بين الطلبة في مختلف الجامعات المزارة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
جنوب الوادي تتقدم 83 مركزا عالميا في تصنيف الجامعات التركي
قال الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادى، إن الجامعة حققت تقدماً ملحوظاً في تصنيف الجامعات العالمي حسب الأداء الأكاديمي، حيث تقدمت 83 مركزاً في تصنيف"University Ranking by Academic Performance URAP" لعام 2024-2025، لتحصل على المركز 1340 عالمياً مقارنةً بالمركز 1423 في العام الماضي، من بين 3000 جامعة عالمية، كما تبوأت الجامعة المركز 20 محلياً من بين 37 جامعة مصرية مدرجة في هذا التصنيف.
وأوضح عكاوى، بأن تصنيف URAP يركز على قياس جودة الأداء الأكاديمي للمؤسسات التعليمية، ويهدف إلى تصنيف الجامعات استناداً إلى أدائها الأكاديمي الفعلي.
وأضاف رئيس جامعة جنوب الوادي، بأن التصنيف يساهم في مساعدة الجامعات على تحديد مجالات التقدم المحتملة من خلال دراسة نقاط القوة والضعف بناءً على مؤشرات الأداء الأكاديمي المعتمدة.
فيما أشار الدكتور محمد وائل، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، إلى أن تصنيف URAP يعتمد على 6 مؤشرات رئيسية للأداء الأكاديمي، وهي: معدل الأبحاث المنشورة، إجمالي عدد الاستشهادات، إجمالي الأبحاث المنشورة، تأثير الأبحاث المنشورة، تأثير الاستشهادات، والتعاون الدولى.
وأوضح نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، بأن خوارزميات جمع البيانات والتقييم تعتمد على معايير دقيقة، حيث تمثل الأبحاث من حيث جودتها وعددها ونسبة الاقتباس منها حوالي 85% من التقييم، بينما يمثل مؤشر التعاون الدولى 15% من الإجمالى.