كتابان لعزمي بشارة حول فلسطين: أسئلة الحقيقة والعدالة والطوفان
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الوحدة نيوز/متابعات:
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كل من كتاب “قضية فلسطين: أسئلة الحقيقة والعدالة”، وكتاب “الطوفان الحـرب على فلسطين في غزة”، من تأليف د. عزمي بشارة
.وكتاب “قضية فلسطين: أسئلة الحقيقة والعدالة”، هو ترجمة لكتاب المؤلف Palestine Matters of Truth and Justice. ويشتمل على مقدمة وقسمين وسبعة فصول وملحق، تركز كلّها على بحث واقع قضية فلسطين ومستقبلها في ضوء تجارب المؤلف الطويلة والأحداث الجسام لهذه القضية.
أما كتاب “الطـوفان الحــرب على فلسطين في غزة”، فيركّز في توسُّعٍ على تقييم حــرب إسرائيــلية مجــرمة لا تزال تجري في غزة، في إثر عمــلية “طـوفان الأقصى”، ويركّز كذلك على خلفية هذه الحــرب ودوافعها، وأسباب استمرار إسرائيل فيها، وإخفائها مخططات ما تسميه “اليوم التالي”، على الرغم من الخســائر التي تلحق بها.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
صحفي يكشف الأسباب الحقيقة وراء ارتفاع أسعار المواد الغذائية والمشتقات النفطية
شمسان بوست / عدن _خاص :
كشفت الصحفي صديق الطيار عن أسباب ارتفاع المواد الغذائية والمشتقات النفطية.
وكتب عبر “فيس بوك” :”ارتفاع أسعار المواد الغذائية أو أسعار المشتقات النفطية أو غيرها من متطلبات المعيشة.. نتاج طبيعي بسبب تدهور القيمة الشرائية للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية”.
وأضاف :”فتجار المواد الغذائية يشترون البضائع من الخارج بالعملة الأجنبية.. والعملة الأجنبية يشترونها من السوق بسعرها مقابل الريال اليمني المنهار”.
وأضاف :”كذلك شركة النفط في عدن تستورد المشتقات النفطية من الخارج بالعملة الصعبة التي تشتريها بسعرها المرتفع أمام الريال اليمني”.
وتابع :”لذا، لا نستغرب إذا رأينا كل احتياجاتنا الغذائية أو الاستهلاكية يرتفع سعرها باستمرار ما دام عملة بلادنا تتدهور وتنهار بشكل متسارع”.
واختتم :”الحل يكمن في التحرك الجاد من قبل السلطات الحكومية المعنية لوضع حلول ومعالجات حقيقية لكبح تدهور الريال اليمني أمام العملات الأجنبية الأخرى، غير ذلك، ستبقى كل متطلبات حياتنا في ارتفاع مستمر بالتوازي مع انهيار العملة”.