بوابة الوفد:
2024-09-06@01:33:43 GMT

الكنائس فى أسبوع

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

تفاصيل اجتماع البابا وكهنة «تَمِّمْ خِدْمَتَكَ» بالإسكندرية

اجتمع قداسة البابا تواضروس الثانى، الأربعاء الماضى، بمجموعة من كهنة كنائس قطاع وسط الإسكندرية، من المشاركين فى برنامج «تَمِّمْ خِدْمَتَكَ» الخاص بالآباء الكهنة الذين نالوا سر الكهنوت منذ عام ٢٠١٢ حتى الآن، وذلك بالمقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية.

استهل اللقاء بكلمة خاصة من وكيل عام البطريركية بالإسكندرية، القمص أبرام إميل الذى أعرب خلالها عن تقديره لدور البابا فى تشجيع ودعم الآباء الكهنة من خلال هذا البرنامج، وتضمنت الجلسة الرعوية تقديم القس كيرلس فتحى منسق البرنامج، عروضاً للبذرة الأولى لفكرة البرنامج التى بدأت منذ أكثر من ثلاثة أعوام وذلك من خلال المعهد القبطى للتدبير الكنسى والتنمية (COPTICAD)، ولا يزال حتى الآن يعمل على نفس النمط.

ودار حوار مثمر للبابا مع الآباء الكهنة، كان عقب محاضرته التى ألقاها بعنوان «الكاهن والأبوة» تناول فيها الأثر الإيجابى الذى يعكسه هذا البرنامج وما يتخلله من تقديم خدمة الأب الكاهن وتناول فيه بعض التفسيرات لآيات الإصحاح الأول من رسالة تسالونيكى الأولى، واصفاً دور «الأبوة» فى أربع نقاط رئيسية من خلال حروف الكلمة ذاتها: والتى تفسر كل حرف معانى جليلة مثل «الأمانة والبذل، والوقار، والهبات السماوية»، كما أشار إلى أن روح الأبوة الكاملة المستمرة تحتاج إلى: «الوقت المنظم، طاقة العمل، والذاكرة النشطة».

التذكار الشهرى لرئيس الملائكة ميخائيل

أقامت الكنائس القبطية الأرثوذكسية، الجمعة الماضى 12 أبيب، القداس الإلهى الاحتفالى فى التذكار الشهرى لرئيس الملائكة ميخائيل، ويحتفل بهذه المناسبة فى اليوم الثانى عشر من كل شهر من شهور التقويم والسنة القبطية.

البابا فرنسيس يوجه رسالة قلبية لشباب «مسيرة صلاة»

أعلنت الكنيسة القبطية الكاثوليكية، الخميس الماضى، عن رسالة قداسة البابا فرنسيس التى قدم فيها تحيته القلبية إلى مجموعات الشباب المشاركين فى مسيرة شباب الكنيسة القبطية الكاثوليكية الحادية عشرة والمعروفة بـ«مسيرة صلاة»، والتى قامت تحت رعاية وحضور البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، مانحاً إياهم بركته الرسولية.

الأسقفية تشهد يوماً ترفيهياً لوحدة الصم بمصر القديمة

 

شهدت وحدة تعليم الصم التابعة للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، الأسبوع الماضى، يوماً ترفيهياً تحت عنوان «التواصل»، وذلك بمقرها فى منطقة مصر القديمة.

تخلل اللقاء إقامة عدة فعاليات لتشمل ألعاباً ممتعة تحث على التفاعل والمشاركة بين أعضاء الوحدة، حيث شارك الجميع فى رسم لوحات فنية جماعية عبرت عن مشاعرهم وأفكارهم، وعن أنفسهم من خلال عروض حركية إبداعية.

تُعد هذه الوحدة المخصصة لتعليم الصم واحدة من الخدمات التى أسستها الكنيسة الأسقفية من أجل رعاية أبنائها وتعود إلى عام ١٩٨٢م، وتم إعلانها بصورة كبيرة عام ١٩٩٣م، وأخذت اسم جمعية الناردين للخدمات الاجتماعية، وهدفت إلى تأهيل وتعليم الصم وذويهم ودعم التواصل بلغة الإشارة، بما يضمن تحسين كافة المستويات العلمية، الصحية، والاجتماعية، حتى يتمكنوا من الاعتماد على الذات والاندماج فى المجتمع من خلال التعليم الأكاديمى والتدريب المهنى وأنشطة ترفيهية.

الكنيسة الكاثوليكية تودع القمص كيرلس عازر

ودعت الكنيسة الكاثوليكية القمص كيرلس عازر، راعى كاتدرائية قلب يسوع الأقدس بالقوصية، الذى انتقل إلى المجد السمائى الجمعة الماضى، بعد مسيرة حافلة من الخدمة ورعاية الأقباط.

ونعى الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الكاثوليك، راعى كاتدرائية قلب يسوع الأقدس، الذى رحل عن عالمنا بعد سنوات من المحبة والتفانى والعطاء فى الخدمة، كما تقدم بالتعازى إلى نيافة الأنبا مرقس وليم، مطران إيبارشية القوصية ومجمع كهنة الإيبارشية.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكنائس فى أسبوع قداسة البابا تواضروس الثانى منسق البرنامج من خلال

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة يكتب: إطلاق «الكراكيب» العقلية‏‏

 كل شىء فى حياتنا هو قرض مؤقت من الطبيعة

 

على طريقة الحكايات والخرافات‏..‏ سمح الرجل الوقور لزوجته الشابة أن تفتح كل غرف البيت‏..‏ ما عدا غرفة واحدة‏..‏ يضع فيها تذكاراته الشخصية‏..‏ ما تبقى من أقلامه الرصاص التى استخدمها من أول يوم فى الحضانة إلى آخر يوم فى الجامعة‏..‏ الهدايا التى تلقاها فى أعياد ميلاده‏..‏ من لعبة السلم والثعبان إلى أسطوانات الموسيقى القديمة‏..‏ ومن قصص الأطفال إلى منفاخ الدراجة‏..‏ لكن‏..‏ أكثر ما لفت النظر‏..‏ كان مجموعة ماكينات وشفرات الحلاقة التى امتلكها منذ أن نبتت لحيته واخشن صوته وعرف طريقه إلى عتبة الرجولة‏.‏

 

وفى البداية شعرت الزوجة أن الرجل الناجح الذى تزوجته هو شخص عاطفى سيرتبط بها بجنون‏..‏ على الأقل كما يرتبط بأشيائه الصغيرة‏..‏ العتيقة‏..‏ ما جرى كان عكس ما توقعت‏..‏ فقد تبددت طاقة الزوج العاطفية فى تلك الكراكيب‏..‏ ولم يكن نصيب الزوجة من مشاعره أكثر من نصيب منفاخ الدراجة التى لم يعد يركبها‏..‏ أو نصيب أسطوانة مشروخة لم يعد يسمعها‏.‏

 

إن اقتناء الكثير من الكراكيب‏ يعكس فى كثير من الأحيان شعورا بالوحدة والخوف من الاحتياج للحب والألفة‏..‏ ويستهلك كل طاقة المشاعر العميقة التى نحتاجها للتعبير عما فى أعماقنا‏..‏ فلا يتبقى منها ما نمنحه لغيرنا‏..‏ ليكون كل ما بيننا جافا‏..‏ خشنا‏..‏ ولو سألت غالبية المطلقات عن سر الفشل فى حياتهن‏..‏ ستكون الإجابة‏:‏ إن ضرتها التى انتصرت عليها كانت كراكيب أدمنها زوجها ولم يستطع التخلص منها‏..‏ بل احتفظ بها على حساب زوجته‏.‏

 

والكراكيب حسب تعريف كارين كينج ستون فى كتابها عبودية الكراكيب‏ هى مجموعة الأشياء المسببة للفوضى والزحمة التى لا نستعملها وتستهلك مساحة كبيرة من حياتنا وطاقة أكبر من قوتنا الداخلية‏..‏ وفى الكتاب نفسه الذى ترجمته مروة هاشم ونشرته شرقيات‏‏ فإن الاحتفاظ بالكراكيب يعكس عيوبا نفسية لا نصارح بها أنفسنا‏..‏ فهى تفضح تمسكنا بالماضى‏..‏ وخوفنا من المستقبل‏..‏ فالكراكيب أشياء قديمة فقدت صلاحيتها‏..‏ كما أنها تفضح نوعا من الأنانية‏..‏ فهى أشياء لا نحتاجها ويمكن أن يحتاجها غيرنا‏..‏ وبرغم ذلك نتمسك بها‏..‏ كذلك فإنها تكشف إحساسا بعدم الأمان‏..‏ وحب التملك‏..‏ والبخل‏..‏ والبحث عن مكانة اجتماعية مفقودة بامتلاك الأشياء نفسها التى يمتلكها المعارف والأقارب‏.‏

 

انظر حولك ستجد كميات هائلة من الكراكيب المحبوسة فى بيتك ومكتبك وسيارتك‏ التى تحتاج إلى إطلاق سراحها وسراحك أنت أيضا‏..‏ فأنت فى الحقيقة لا تمتلك هذه الأشياء‏..‏ وإنما هى التى تمتلكك‏..!!‏ إن الحياة فى حالة تغير مستمر‏..‏ وعليك أن تستمتع بالأشياء التى تأتى بها‏..‏ استخدمها الاستخدام الأمثل‏..‏ وعندما يحين أجلها‏..‏ تخل عنها دون تردد‏..‏ حررها‏..‏ فأن تمتلك شيئا لا يعنى الاحتفاظ به إلى الأبد‏..‏ أنك لست سوى حارس مؤقت لأشياء كثيرة تمر بحياتك‏.‏

 

إن كل شىء تمتلكه هو طاقة مؤقتة‏..‏ ربما تعتقد أنك تمتلك بيتك أو سيارتك أو رصيدك فى البنك‏..‏ هذه خرافة شائعة‏..‏ والحقيقة أنك لا تمتلك حتى الجسد الذى تسكن فيه‏..‏ كل شىء فى حياتنا هو قرض مؤقت من الطبيعة‏..‏ عليها أن تسترده فى الوقت المناسب كى تقوم بتعديله وتشكيله من جديد فى أشكال مختلفة بدونك‏..‏ إن جسدك ليس سوى تمثال مؤقت تتجسد فيه روحك‏..‏ والجسد متغير‏..‏ والروح الذى تسكنه أيضا‏..‏ فلماذا تنمو أنت وتبقى الكراكيب من حولك على ما هى عليه تذكرك بمرحلة مختلفة تجاوزتها وابتعدت عنها؟‏.‏

 

وما لم تقله كارين ستون إن أخطر من كراكيب الأشياء‏..‏ كراكيب الأفكار‏..‏ إن عقولنا مخزن نحتفظ به بتصورات بالية وخاطئة للحياة‏..‏ ولا نريد أن نتخلص منها‏..‏ لا نريد أن نغسلها‏..‏ وتركنا العنكبوت يفرض خيوطه عليها‏..‏ والحشرات الزاحفة تسيطر عليها‏..‏ إن الخوف من النكد بعد الضحك فكرة خاطئة تفسد علينا بهجة اللحظة‏..‏ وتصور أن تجديد غرفة مكتب المسئول سيخرجه منها ويأتى بمسئول جديد ليحتلها‏..‏ يحطم رغبتنا فى التغيير‏..‏ والقول بأن الحليب فى ثدى الأم يجف فور دخول عاقر عليها‏‏ هو جرح لمشاعر امرأة لا ذنب لها‏..‏

 

والفتاوى الخاطئة فى الدين والجنس التى نتوارثها كما هى دون فحص ومراجعة يكرس أوضاعا اجتماعية ونفسية تضعنا فى قوالب من جبس لا نملك الشجاعة لكسرها‏.‏

 

حاول أن تقوم بعملية غسيل لمخك قبل أن يفعلها غيرك‏..‏ جرب أن تزيل بقع الزيت التى جمعت الغبار على عقلك‏..‏ ستحرر تفكيرك من طاقة محبوسة فى تلك البقع‏..‏ ستغير حياتك بسرعة مذهلة‏..‏ ستشعر بأنك شخص مناسب للوقت الذى تعيشه‏..‏ ستعود من ذلك الزمن السحيق البعيد الذى تحتفظ بكراكيبه‏..‏ ستسترد رشاقتك النفسية‏..‏ والذهنية‏..‏ ستشتعل بالحركة‏..‏ بالرغبة فى القفز إلى أعلى..‏ ستخرج من جلدك‏.‏

 

ولو نظرت حولك‏..‏ ستجد أشخاصا لا يختلفون عن الكراكيب‏..‏ يستهلكون مساحة كبيرة من حياتك‏..‏ ويضيعون وقتك‏..‏ ويهدرون طاقتك‏..‏ لا يضيفون لك معرفة‏..‏ ولا قيمة‏..‏ وفى وقت الشدة يتخلون عنك‏..‏ وربما تحتفظ بهم مثل الجرمافون القديم على أمل أن تستفيد منه ولو مرة‏..‏ أو على أمل إصلاحه‏..‏ أو طبقا لقاعدة شهيرة خاطئة‏..‏ قاعدة أن ما نعرفه أفضل مما لا نعرفه‏..‏ وأن ما نخسره أفضل مما نكسبه‏..‏ وأن المركب التى تذهب أفضل من المركب التى تأتى‏..‏ إنها الكراكيب السحيقة غير المرئية الأكثر خطورة من الأشياء القديمة‏‏ التى نضعها فى البيوت والمخازن‏.‏

 

إن المعانى هى قلب المبانى‏..‏ والوجه النفسى لها‏..‏ فالكراكيب فى مكتبك تسبب الخسارة المالية‏..‏ كما حدث لمحام ترك بعض المرايا المكسورة خلفه‏..‏ وقد أصابته الدهشة عندما فوجئ بعد التخلص منها بأيام قليلة بعملاء كبار يطرقون بابه‏..‏ والكراكيب فى غرفة نومك تدمر علاقاتك العاطفية والجنسية‏..‏ إن وجود دولاب الأحذية فى غرفة نومك يصرفك عما هو أمتع من إحصاء عدد الصنادل التى تمتلكها بل إن وجود التليفزيون فى غرفة النوم هو فى حد ذاته نوع من الكراكيب الموجودة فى المكان غير المناسب‏..‏ إن النصيحة الأولى فى مكاتب التوفيق بين الأزواج فى جميع أنحاء الدنيا‏..‏ هى انقلوا التليفزيون بعيدا عن غرفة النوم حتى لا يكون عازلا وعزولا‏.‏

 

وربما ستصاب بالدهشة لو قست المساحة التى تحتلها الكراكيب فى بيتك‏..‏ ستجد أنها فى كل مكان تقريبا‏..‏ فى البدروم‏..‏ والسطح‏..‏ ودرج مكتبك‏..‏ وعلى موائد السفرة والمطبخ وحجرات الصالون‏..‏ ووراء الأبواب والممرات‏..‏ والمطبخ والحمام‏..‏ وحجرات الجلوس والمعيشة‏..‏ وتحت الأسرة‏..‏ وفوق الدواليب‏..‏ وداخل خزانة الملابس‏..‏ والسيارات‏..‏ وأكثر من ذلك هناك حجرات خاصة للكراكيب‏..‏ وهناك كراكيب محمولة‏..‏ كراكيب الحقائب التى نحملها معنا فى كل مكان‏.‏

 

وأخطر أنواع الكراكيب‏..‏ كراكيب المجموعات‏..‏ إن هناك امرأة فى جنوب أيرلندا تحتفظ بأكثر من ألفى قطعة زينة على شكل ضفدعة‏..‏ وفى لندن حصل طفل على خنزير من البلاستيك وسرعان ما أعجب به فراح يقلده ويرسمه على كل مكان حتى هرب أصدقاؤه منه‏..‏ ونجحت سيدة فى التوصل إلى أكثر من مائة شكل للبط‏..‏ لقد كانت تعانى من الوحدة‏..‏ ولم تتزوج أبدا‏..‏ وكانت النصيحة أن تتخلص من صور وأشكال البط الكثيرة الموجودة فى بيتها‏..‏ وسرعان ما وجدت الرجل المناسب‏.‏

 

لا تكن مجنونا بجمع الأشياء دون أن تدرك السبب‏..‏ فتش عن سر رغبتك الشديدة فى جمع شكل حيوان معين‏..‏ فربما كنت تبحث عن صفة ما تعجبك فى هذا الحيوان‏..‏ جرأة الأسد‏..‏ شهامة الفيل‏..‏ وفاء الكلب‏..‏ براءة الزرافة‏..‏ مثلا‏..‏ قد يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تكتشف ذلك وتصبح قادرا على التخلى عن هذه الرغبة‏.‏

 

وأصعب أنواع الكراكيب‏..‏ التذكارات العاطفية‏..‏ كروت الزفاف وأعياد الميلاد ورأس السنة‏..‏ كذلك المذكرات الشخصية‏..‏ والخطابات الغرامية‏..‏ ورسومات أطفالنا الذين كبروا وتزوجوا وأنجبوا الآن‏..‏ لايمكن أن تمزق أو تحرق أو تكنس هذه التذكارات‏..‏ لكن‏..‏ عليك فقط أن تحتفظ بأفضلها‏..‏

 

أما الصور‏..‏ فالنصيحة المناسبة هى أن لا تحتفظ إلا بصور المناسبات السعيدة‏..‏ تخلص من صور المناسبات العصيبة‏..‏ إن ذلك سيوجد مساحة لشىء جديد وأفضل فى حياتك‏.‏

 

لكن‏..‏ رغم ذلك‏..‏ كله لا بد أن أعترف بأن باب النجار مخلع‏..‏ فأنا مستعد أن أتخلص من كل الكراكيب المادية والذهنية والبشرية والعقلية‏..‏ لكننى‏..‏ لا أستطيع أن أفعل ذلك مع الكتب‏..‏ وهى ليست مشكلتى وحدي‏..‏ وإنما مشكلة من يطلق عليهم أصحاب العقول المتفتحة‏..‏ فكيف يعالجون مشكلتهم؟‏..‏ الإجابة تستحق الانتظار‏.‏

مقالات مشابهة

  • جرائمهم تفضحهم رغم حبكتها
  • إثيوبيا تفقد توازنها سريعًا
  • بيت العنكبوت
  • عادل حمودة يكتب: إطلاق «الكراكيب» العقلية‏‏
  • الكنيسة الأرثوذكسية تفتح باب التسجيل في المرحلة الثانية من برنامج لوجوس
  • البابا تواضروس يلقي العظة الأسبوعية من الكنيسة المرقسية الليلة
  • الأربعينيات تجذب الجمهور لـ«عمر أفندى»
  • مد كابلات الألياف الضوئية إلى 10 ملايين منزل
  • «نتنياهو» وخطاب الهزيمة
  • البابا صمام وحدة المصريين.. رئيس شباب النواب يشيد بحرص الكنيسة على إعلاء المصلحة الوطنية