مسؤولين صهاينة.. اليمنيين لديهم قدرات استراتيجية ولايمكننا مواجهتم
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
وقال رئيس مجلس الأمن القومي الصهيوني سابقا غيروا ايلند ، كل من يعتقد أننا يمكن أن نواجه اليمنيين الذين لديهم قدرات استراتيجية كأفضل الدول ولديهم قدراتهم الهائلة فهو مخطئ.
واضاف ايلند" لا يمكننا أن نواجه اليمنيين مباشرة إنما بالضغط على الدولة اليمنية وفرض حصار عليها حتى لو أضر ذلك بالمدنيين.
من جانبة " قال المسؤول السابق في "الشاباك" دورون متسا على "إسرائيل" أن تعلم أنها أمام حرب مختلفة وهذه المُسيّرة التي استهدفت "تل أبيب" هوت بنا نحو الأرض.
واضاف دورون متسا" نحن في حرب استنزاف ليس لدينا فيها أجوبة على جزء من التهديدات التي وضعت أمامنا.
من ناحية ثانية" اكد القائد السابق للفيلق الشمالي في جيش العدو نوعم تيبون" انه وعلى المستوى الاستراتيجي استهداف "تل أبيب" بالطائرة المسيرة اليمنية جزء من إخفاق الـ7 من أكتوبر.
وقال تيبون " سمحنا في السنوات الأخيرة أن يبنى حولنا حزام ناري والآن انكسر الردع الإسرائيلي وقد سمح اليمنيون لأنفسهم بضرب "تل أبيب".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
قال الدكتور زكريا حمدان، الباحث السياسي اللبناني، إن المقاومة اللبنانية ما زالت تمتلك القدرات العسكرية التي تسمح لها باستكمال الحرب، لافتًا إلى أن إسرائيل ما زال لديها أهدافا تريد استكمالها في هذه المرحلة، بشكل شبيه جدًا لنفس الشكل الذي بدأه في بداية الحرب.
وأضاف حمدان، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن لبنان لم يصرح حتى الآن عن الجهة التي قامت بإطلاق الصواريخ، لكن في هذه الحالة أحمل المسؤولية الأساسية للسلطة أن تكشف عن الجهة؛ لأن وقف إطلاق النار كان مطروحا بطريقة البعض لم يفهمها، بأنها كانت بهدف وقف الحرب على لبنان، وليس استكمال إسرائيل لما تقوم به دون أن يرد لبنان.
أوضح الباحث السياسي اللبناني، أن الاتفاق اللبناني الداخلي بضمانة الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا، والعلاقة الجيدة بين رئيس الجمهورية والمقاومة، هناك طلبات بأن يكون هناك ضابط إيقاع من أجل استيعاب ما يحدث، وعدم الانجراف نحو حرب جديدة.
وتابع: يبدو أن الإسرائيلي يريد أن يحرج الجميع في لبنان، ويذهب باتجاه الحرب، هذا ما يبدو على المخطط، لكن على الجميع أن يعلم بأن المقاومة لا زالت تمتلك القدرات لاستكمال الحرب، والآن المقاومة لا تريد الحرب لأن هناك اتفاقا داخليا بأن هناك دولا ضامنة لوقف الحرب.