شوكت صابر يعلن ترشحه لعضوية اتحاد الطائرة في الدورة القادمة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أعلن الدكتور شوكت صابر عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري للكرة الطائرة، عن ترشحه بالدورة القادمة 2024/2028، ضمن قائمة المهندس ياسر قمر رئيس الاتحاد المصري.
ونشر شوكت صابر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك“: “بعد استخارتى لله عز وجل ورغبتي في الاستمرار في خدمة الكرة الطائرة المصرية سوف أتقدم بالترشيح لعضوية الاتحاد المصري للكرة الطائرة بالدورة القادمة 2024/2028“.
وأضاف: “بإذن الله ضمن قائمة المهندس ياسر قمر رئيس مجلس إدارة الإتحاد الحالى وذلك إيماناً منا بمواصلة السعى لمزيد من التقدم والرقى للكرة الطائرة المصرية خلال الفترة القادمة إن شاء الله والله ولى التوفيق“.
وعلى الجانب الآخر، يواصل المنتخب المصري الأول للرجال للكرة الطائرة استعداداته قبل المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، والمقرر إقامتها خلال الفترة من 26 يوليو وحتى 11 أغسطس المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: للکرة الطائرة
إقرأ أيضاً:
«وقفة».. أهداف الصهاينة في الفترة القادمة «٢»
وقفتنا هذا الأسبوع سوف نستكمل فيها ما توقفنا عنده الأسبوع الماضي نظرًا لأهميتها، فأيضًا الصهاينة يعملون على تأجيج الصراع والخلاف بين المغرب والجزائر، وهكذا لينشغل العرب بمحاربة بعضهم البعض، ويرتاحوا هم، ويقعدوا فى مقاعد المتفرجين، وأيضًا بشكل مباشر وغير مباشر تأجيج الفتنة والصراع بين الجيش السودانى، وقوات الدعم السريع، لينقسم السودان على نفسه أكثر وأكثر وتظل معها الجبهة الجنوبية لمصر فى حالة قلق، واضطراب شديد.
وحتى تبقى مصر، وهى بالطبع من أقوى الدول العربية والإسلامية والإفريقية، فى حالة من الشك والريبة، وليس فقط يتقمصون دور المتفرجين بل بخبثهم المعهود سيؤججون الصراعات بسكب البنزين على النار بشكل تدريجي إلى أن تحين الفرصة المناسبة، ليتدخلوا لأكل الجميع وتنفيذ مخططاتهم النهائية، خيب الله رجاءهم ومسعاهم، وهو الأمر الذى يجب معه أن تستفيق الدول العربية والإسلامية فى أسرع وقت ممكن، بل لا بد من الاستفاقة الآن، حتى لا يأكلنا أعداؤنا كما تأكل النار الحطب.
نوبة فوقان وصحيان يا ناس، هذا عدو غاشم لا أمان له، ويأكل داعميه كما يأكل من يقاومه، لا يأمن مكره أحد أبدًا فهم اعتادوا على الخيانة طوال حياتهم فهم قتلة الأنبياء وناقضو العهود، ولنرى كيف يتعاملون فى قضية أسراهم فهم إما يقتلونهم بضربهم بالقنابل بشكل مباشر أو تركهم يلقون مصيرهم المحتوم دون بذل مجهود حقيقى لإنقاذهم، ووصلت بكل تأكيد استراتيجيتهم الفاشلة هذه إلى جنودهم وضباطهم الصغار الحاليين، لأنه بكل سهولة كان من الممكن أن يكون أي منهم مكان أحد من زملائه..
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ادعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.