بوابة الوفد:
2025-02-02@03:13:07 GMT

سبب الفشل الحقيقى!!

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

لدى الناس الكثير من الأسئلة عما يشاهدونه من صعود نجوم من ورق على سطح المشهد الرياضى والإعلامى والفنى، الناس يعرفون عنهم أشياء كثيرة مُشينه، ويقولون على مواقع التواصل الكثير منها. فهذا اللاعب الذى يعرف الناس أصله وفصله، ورغم ذلك يظهر عليهم كل يوم ولسانه خارج فمه كأنه يقول لنا «طُظ» فيكم، ولا يعرف الناس سر هذا الرجل الذى يتحدى مشاعر الناس ويُفرض علينا فى منازلنا دون ذنب لنا.

وآخر تحت اسم والده خط أسود عريض حيث إنه كان أحد المجرمين الذين حُكم عليهم فى قضية شهيرة استولوا فيها على مدخرات الناس من البنوك. وأن ما قام به السيد الوالد هو رد أقل من ربع المبلغ المستولى عليه وترك الباقى لابنه، الذى استطاع بمعرفة ذات الرجل العتيد الذى يُعين هؤلاء فى أماكن أكبر من إمكانياتهم، ويُذكرنا بهذا الجاسوس السوفيتى الذى استطاع الأمريكان تجنيده داخل الاتحاد السوفيتى السابق، وعندما ضُبط سأله الضابط المحقق عن دوره الذى كان يقوم به تحديدًا.. قال له إنه كان يعمل فى مكان يسمح له بتعيين بعض الأشخاص فى أماكن تُلامس مصالح الناس وتؤثر فيهم، فكنت أختار أسوأ الأشخاص وأقلهم خبرة ومهارة وأستبعد أصحاب الخبرة والمهارات والقدرة، وبذلك أساعد على فشل وتراجع تلك الأماكن التى أختار لهم هؤلاء غير المناسبين. ولا أعتقد أن صاحبنا مثله وإن كان يقوم بذات الدور.

لم نقصد أحدًا!!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسين حلمى الناس الكثير المبلغ المستولى عليه

إقرأ أيضاً:

توقف الغسيل الكلوي يهدد حياة المرضى في اليمن

شمسان بوست / متابعات:

وجّه سكان في محافظة إب اليمنية (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) نداء استغاثة؛ لإنقاذ حياة المئات من مرضى الفشل الكلوي بعد تعطل مركز الغسيل المركزي في مستشفى الثورة العام وتوقف جلسات الغسيل، وسط اتهامات للجماعة الحوثية بالإهمال والتقاعس وتعمُّد تعطيل ما تبقى من القطاع الصحي.


وأفادت مصادر طبية في محافظة إب لـ«الشرق الأوسط»، بتعرض أجهزة مركز غسيل الكلى في مستشفى الثورة العام لأعطال فنية أدت إلى خروج المركز عن الخدمة بشكل متكرر.


واتهمت المصادر قادة الجماعة الحوثية المتحكمين في القطاع الصحي في المحافظة بالإهمال واللامبالاة، وهو الأمر الذي أثّر على حياة مرضى الفشل الكلوي، الذين يعتمدون على المركز بشكل أساسي لإجراء جلسات الغسيل.

وحذّر عاملون في القطاع الصحي في المحافظة من أن المئات من مرضى الفشل الكلوي باتوا مهددين بخطر الموت. وأكدوا في حديثهم لـ«الشرق الأوسط»، أن ناقوس الخطر يدق حالياً جراء نفاد الأدوية والمحاليل، وتعطُّل كثير من الأجهزة، في ظل غياب أعمال الصيانة.


وفي حين حمّلت المصادر قادة الجماعة مسؤولية ما يتعرض له مرضى الفشل الكلوي في إب والمقبلين إلى المحافظة من مناطق عدة مجاورة، من معاناة وحرمان من الرعاية، قدرت إجمالي الحالات التي تتردد على مركز الغسيل الكلوي بأكثر من 10 آلاف حالة.

يتحدث ناشطون من إب عن تلقيهم خلال الأيام الأخيرة نداءات استغاثة من مرضى فشل كلوي يترددون على مركز الغسيل بمستشفى الثورة في المدينة، لإنقاذ حياتهم بعد خروج محطة الغسيل المركزية بقسم الفشل الكلوي عن الخدمة، وما سيترتب على ذلك من حالات وفاة لعدد من المرضى.


وأفاد بعض النشطاء بوجود حالة من الخوف والقلق تنتاب مرضى الفشل الكلوي مع ذويهم في إب، بسبب تدهور حالتهم الصحية جراء استمرار الأعطال وغياب الرعاية والنقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأكدت المصادر أن استمرارية عمل مركز غسيل الكلى بانتظام يُعد أمراً ضرورياً لضمان حياة مرضى الفشل الكلوي، في ظل تصاعد الانهيار في القطاع الصحي الخاضع للجماعة جراء الإهمال والفساد، وناشدت المصادر جميع المنظمات الإنسانية والدولية ورجال الأعمال للتدخل لإنقاذ حياة المرضى، وتقديم الدعم لمركز الغسيل.


ويقول مرضى فشل كلوي إن مركز الغسيل المركزي لا يزال متوقفاً عن العمل منذ عدة أيام، حيث تسبب ذلك بتعطيل الجلسات العلاجية الضرورية وزيادة معاناتهم الصحية والنفسية.


ويفيد إبراهيم، وهو أحد المرضى، بأن الأعطال في الأجهزة والمعدات الطبية الأخرى في مركز الغسيل الخاضع للجماعة في إب باتت متكررة خلال الفترة الأخيرة، إذ تتوقف الأجهزة بين الحين والآخر، ويتسبب ذلك في إرباك جدول الغسيل، وتعريض حياة المرضى للخطر، في ظل أولوية لمن يدفع أكثر من المرضى لدى قيام العناصر الحوثيين باختيار من يخضع أولاً لجلسات الغسيل الكلوي.


وسبق أن أقرت الجماعة الحوثية في وقت سابق بأن أكثر من 5 آلاف مريض بالفشل الكلوي في مناطق سيطرتها مهددون بالوفاة إذا توقفت جلسات الغسيل نتيجة نفاد الأدوية والمحاليل الخاصة بهم.

وزعمت أن زيادة أعداد مرضى الفشل الكلوي أدت إلى زيادة الضغط على مراكز الغسيل التي تعمل في مناطق سيطرتها والتي تواجه، بحسب الجماعة، كثيراً من الصعوبات التي تعيق استمرارية عملها.


وذكرت السلطات الصحية الخاضعة للحوثيين أن مرضى الفشل الكلوي في مناطق سيطرتها يحتاجون 500 ألف جلسة سنوياً، فضلاً عن الأدوية المصاحبة لكل جلسة غسيل لكل مريض. مبينة أن هناك نحو 500 جهاز استصفاء دموي، في 17 مركزاً يحتاج إلى صيانة دورية، وأنه لا يوجد مراكز غسيل كلوي في 6 محافظات تحت سيطرتها.

مقالات مشابهة

  • هؤلاء هم الأكثر عرضة للإصابة بـ مقاومة الأنسولين.. تعرف عليهم
  • من أين خرج كل هؤلاء.. قناة عبرية تشن هجوما على الجيش الإسرائيلي
  • بعد مزاعم تصفيته..القيادي هيثم الحواجري يقوم بتسليم المحتجز الإسرائيلي الثالث
  • دار الإفتاء توضح أماكن لا يجوز فيها الصلاة وأسباب المنع الشرعي
  • فيلم الدشاش يحتل المرتبة الأولى بشباك التذاكر.. 959 ألف جنيه في يوم واحد
  • مدبولي: حريصون على تشجيع القطاع الخاص ليصبح في طليعة المشروعات التنموية
  • أزمة أخلاق «2»
  • تصريحات ترامب.. ووجه أمريكا الحقيقى
  • توقف الغسيل الكلوي يهدد حياة المرضى في اليمن
  • مشيرب: من يقوم بالثورة عليه أن يحكم.. وهذا أمر يفرضه الشرع