«ضرب قطاعات في 4 قارات».. خبير يوضح حجم خسائر الخلل التقني «فيديو»
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الخلل التقني العالمي.. أكد الدكتور أنور القاسم خبير الشؤون الاقتصادية الأوروبية، أن الخلل التقني الذي حدث لم يقتصر على بعض القطاعات بل شمل كل القطاعات في العالم، مستدلا بأن 66% من حجم وعدد سكان العالم يستخدمون الإنترنت في حياتهم اليومية، ومؤكدا أن ما حدث كارثة لم تحدث منذ بدء استخدام الإنترنت عام 1981.
وأوضح القاسم، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية «إكسترا نيوز»، أن الخلل التقني العالمي ضرب عدة قطاعات في 4 قارات من ضمنها شركات الطيران، مشيرا إلى أن حجم الخسائر سيكون كبيرا.
وأشار إلى أن ما حدث يعد جرس إنذار لجميع القطاعات والشركات الكبرى ليكون لديها معدلات أمنة والاعتماد على أكثر من مصدر، مشددا على أهمية وجود بدائل تعتمد عليها هذه القطاعات.
واستشهد بما حدث في الصين والهند وروسيا وقت حدوث الخلل قائلا: «الدولة المتقدمة مثل الصين والهند ورسيا لديها بدائل تعتمد عليها وذلك لم يجعلها تعاني من الخلل التقني العالمي».
اقرأ أيضاًالعالم يخسر مليارات الدولارات.. توابع الخلل التقني العالمي
هل تحققت نبوءة ليلى عبد اللطيف بعد الخلل التقني الذي أصاب العالم؟ «فيديو»
شركة «كراود سترايك» تعلق على أزمة الخلل التقني بالمطارات والمستشفيات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حجم الخسائر الخلل التقني العالمي الخلل التقنی
إقرأ أيضاً:
عالم بالأوقاف يوضح معنى التكافل الاجتماعي في الإسلام «فيديو»
أكد الدكتور أحمد عوض، من علماء وزارة الأوقاف، على أهمية التكافل الاجتماعي في الإسلام، حيث لا يقتصر فقط على تقديم المساعدات المادية للفقراء والمحتاجين، بل يشمل العطاء المستمر والتواصل الدائم مع الآخرين، سواء كانوا جيرانا أو أصدقاء أو أفرادا في المجتمع.
وقال أحمد عوض خلال حواره مع الإعلامية مروة شتلة، مقدمة برنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، إن التكافل في الإسلام ليس مجرد أن أقدم مساعدة بسيطة، بل هو حالة من العطاء المستمر، ويشمل احتواء الآخرين، والاهتمام بحالتهم بشكل دائم.
وأوضح العالم بوزارة الأوقاف: «الإسلام علمنا أن نكون يدا واحدة، قلبا واحدا، أن نشعر ببعضنا البعض، سواء كنا أغنياء أو فقراء، أصحاء أو مرضى، التكافل ليس فقط إعطاء المال، بل هو دعم معنوي ونفسي، وهو أن أكفل إنساناً وأتابع حاله بشكل دائم».
واستشهد «عوض» بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة»، حيث أشار النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعيه السبابة والوسطى، ليبين بذلك أهمية العناية باليتيم والتكفل به في الدنيا، مشيرا إلى أن التكافل يعني أنني لا أكتفي بتقديم العطاء مرة واحدة، بل أظل مهتما بحال هذا الإنسان وأتابع احتياجاته، سواء كان يتيما أو مريضا أو فقيرا، يجب أن أنظر في حاله بشكل مستمر وأقدم له الدعم اللازم.
اقرأ أيضاًما حكم سداد ورثة الكفيل الدَّين المؤجل على الميت؟.. «الإفتاء» توضح
دار الإفتاء توضح أجر المرأة التي تعمل لأجل الإنفاق على ذاتها أو أسرتها عند الله
هل تجب إعادة صلاة المأمومين؟.. «الإفتاء» توضح حكم الصلاة عند إمامة المحدث للناس ناسيًا