منعزلاً في بيته.. بايدن غاضب من حلفائه بسبب الضغوط للانسحاب من السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
منعزلاً في بيته.. بايدن غاضب من حلفائه بسبب الضغوط للانسحاب من السباق الرئاسي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي نانسي بيلوسي بايدن باراك اوباما
إقرأ أيضاً:
القصر الرئاسي ينفق يوميًا 2,686 ضعف الحد الأدنى للأجور
أنقرة (زمان التركية) – بينما تعاني تركيا من ارتفاع التضخم، وصلت النفقات اليومية للقصر الرئاسي و”إدارة الاتصال” إلى 59 مليون ليرة تركية. هذا المبلغ يعادل 2,686 ضعف الحد الأدنى للأجور يومياً، و120 ضعف الحد الأدنى للأجور كل ساعة.
وفقاً لتقرير نشرته صحيفة “سوزجو”، بلغت نفقات القصر الرئاسي في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام فقط 3.63 مليار ليرة.
وفي الفترة نفسها، أنفقت إدارة الاتصال برئاسة الجمهورية 1.57 مليار ليرة.
وانتقدت النائبة عن حزب الشعب الجمهوري في مرسين “جولجان كيش” الوضع، قائلة “أنفقت الرئاسة في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025 ما مجموعه 3.63 مليار ليرة، بينما أنفقت رئاسة الاتصال 1.57 مليار ليرة في الفترة نفسها. هذه النفقات تعادل في المتوسط 59 مليون ليرة يومياً، و2.5 مليون ليرة كل ساعة، و44 ألف ليرة كل دقيقة. هذه المبالغ تعادل 120 ضعف الحد الأدنى للأجور كل ساعة، وضِعفي الحد الأدنى للأجور كل دقيقة. الشعب محكوم عليه بالعيش على الخبز الجاف، بينما القصر ينفق 59 مليون ليرة يومياً”.
وأضافت كيش أن النفقات في القصر الرئاسي تكفي لتغطية رواتب 120 شخصاً بالحد الأدنى للأجور في ساعة واحدة فقط:
“بالمبلغ الذي يُنفق في يوم واحد، يمكن دفع 2,686 ضعف الحد الأدنى للأجور يومياً، أو توفير منح دراسية سنوية لـ 1,000 طالب كل يوم، أو تغطية الاحتياجات الغذائية الشهرية لـ 25,000 شخص يومياً. الأموال التي تُجمع من الشعب تُستخدم لتبييض صورة السلطة”.
Tags: أردوغاناسطنبولالقصر الرئاسيتركيانفقات القصر الرئاسي