محطات في حياة محمد رشدي بذكرى ميلاده
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
تحل اليوم، ذكرى ميلاد المطرب محمد رشدي، الذي رحل عن عالمنا بجسده ولكن مازالت أعماله خالده في أذهان الملايين من جمهوره في الوطن العربي.
وتستعرض بوابة الوفد لمتابعيها أهم المحطات في حياة المطرب محمد رشدي :-ولد بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ.حفظ القرآن الكريم في كُتّاب القرية ثم جاء إلى القاهرة.التحق بمعهد فؤاد الموسيقي.قدم أول أغنية بعنوان "قولوا لمأذون البلد".فتحت له الإذاعة ميكروفونها غناءً وتلحيناً.سجل للإذاعة ملحمة "أدهم الشرقاوي" ونجح نجاحًا كبيراً.قدم المطرب محمد رشدي للسينما 6 أفلام.كون محمد رشدي وبليغ حمدي مع الشاعر عبد الرحمن الأبنودي ثلاثيا فنياً عظيما،ً وكان ذلك سبباً لبداية انتشار الأغنية الشعبية.قدم أغانٍ دينية ووطنية في انتصارات حرب أكتوبر.قدم في رمضان أغاني مسلسل "ابن ماجه"، وسجل آخر البوم له بعنوان "دامت لمين".توفي يوم الإثنين 2 مايو 2005 عن عمر يناهز السادسة والسبعين عاماً، بعد صراع طويل مع المرض.وكان محمد رشدي قد دخل المستشفى قبل ذلك بشهر ونصف، بعد إصابته بإلتهاب رئوي حاد بالإضافة إلى إصابته بالفشل الكلوي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد رشدي بوابة الوفد أعمال محمد رشدي محمد رشدی
إقرأ أيضاً:
محمد عيد: حياة كريمة نموذج وطني لتعزيز التكافل والتنمية المستدامة
قال محمد عيد، أمين المصريين بالخارج في حزب مصر أكتوبر، إن تخصيص مبادرة "حياة كريمة" ، ميزانيتها الإعلانية بالكامل هذا العام لتوفير المساعدات المباشرة للأسر الأولى بالرعاية والمحتاجين، خطوة تعكس الأولوية التي تمنحها المؤسسة لمصلحة المواطنين، مشيرا إلى انه بإطلاق حملة رمضانية لتوزيع مليون كرتونة غذائية ومليون وجبة ساخنة، تؤكد المؤسسة أنها ليست مجرد كيان خيري، بل حركة مجتمعية تسعى إلى نشر قيم التكافل والتراحم، وترسيخ مفهوم العطاء في نفوس الجميع.
إعلان حياة كريمةولفت عيد، في بيان له، أن إعلان حياة كريمة مبادرة تقديم 15 رحلة عمرة للفئات المستحقة، إلى جانب الدعم المادي للحالات الإنسانية، تعكس رؤية متكاملة لا تقتصر على تلبية الاحتياجات المادية فقط، بل تمتد إلى دعم الجوانب الروحية والمعنوية، ما يسهم في تعزيز الأمل لدى الفئات الأكثر احتياجًا، ويمنحهم فرصة للشعور بالاهتمام والتقدير.
وتابع القيادى بحزب مصر أكتوبر: النجاحات المتواصلة التي تحققها حياة كريمة لم تكن لتتحقق لولا إدارتها الفعالة، والتنسيق الدقيق بين مختلف الجهات، والتفاعل المستمر مع احتياجات المواطنين.
وأوضح أن المؤسسة لا تقدم فقط حلولًا آنية، بل تضع الأسس لمستقبل أكثر استقرارًا، من خلال تمكين الأفراد وتأهيلهم لسوق العمل، وتحسين الخدمات الأساسية، ما يضمن لهم الاستقلالية والقدرة على مواجهة التحديات الاقتصادية.
وأضاف أمين المصريين بالخارج بمصر أكتوبر، أن حياة كريمة قصة نجاح وطنية تعكس روح مصر الحقيقية، حيث تتضافر فيها الجهود لتحقيق مستقبل أفضل للجميع، ونأمل أن تستمر هذه المسيرة المباركة، وأن تكون نموذجًا يُحتذى به في العالم العربي ، حيث يصبح العمل التنموي أداة حقيقية لصنع التغيير وتحقيق التنمية المستدامة