مستجدات الأزمة السودانية.. وتشكل مسارات جديدة
• مخرجات إجتماع دول الجوار في انجمينا-تشاد رُفعت دون الخروج بإعلان حل سياسي للأزمة السودانية واكتفت بالاهتمام بالجانب الإنساني..

• قحت المركزي انقسمت بين كتلتين الأولي؛ يصطف فيها ياسر عرمان، التعايشي، صديق الصادق، بابكر فيصل، نصر الدين عبد البارئ وتمثل التوجه الراديكالي لمساندة ودعم التمرد سياسياً.

.

الكتلة الاخري؛ الدقير، مريم الصادق وبقية الداعمين.. موقفهم السياسي غير مكتمل النمو (مُرتَبك ومُربِك) في ذات الوقت..

• موقف ايمان الطويل قراءته مهمة اذا يعكس مواقف اخرى.. “الجيش عنوان الشرعية في السودان، مهما كانت مشاكله المرتبطة بنظام البشير”..

تقراء كل هذه المواقف مع واقع العمليات في الميدان بتقدم ملحوظ للجيش ومحور امدرمان تحديداً.. وتلاشي تدريجي لوجود الدعم السريع وفقدانه للمبادرة في الميدان في ظل تستر علي مصير القائد الأول وهروب قائد ثاني من الميدان..

في الأفق تتشكل كتلة سياسية عريضة كبديل لمشروع سياسي وطني..
خابت أحلام السفهاء.. وزعامات الكذب

Gasim A. Alzafir

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

نحن محتاجين بشدة لمنظومة دفاع بالنظر لمواجهة مسيرات الدعم السريع

بغض النظر عن حاجات كتيرة.. تهكم الناس على الفريق اول مهندس عبد الرحيم محمد حسين عندما قال دفاع بالنظر..

والدفاع بالنظر، اسلوب قديم قبل تطور تقنية الرادارات والاستكشاف بعدة عوامل بما فيها بصمة الصوت او الضجيج..

بس مهما تقدم العلم بنلقى الشاطر من يحتاط لكل شيء.. مثلا موش بنعمل باك اب في مكان مختلف لاي منظومة الكترونية، الدفاع بالنظر هو نفس الفكرة، يمثل باك اب لمنظومات الرادار.

الان نحن محتاجين بشدة لمنظومة دفاع بالنظر لمواجهة مسيرات الدعم السريع..

Ali Mirghani

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • نحن محتاجين بشدة لمنظومة دفاع بالنظر لمواجهة مسيرات الدعم السريع
  • الحكومة السودانية تستدل بشهادة خبراء الأمم المتحدة على دعم الإمارات لقوات الدعم السريع
  • الدعم السريع تنهي حياة أسرة كاملة
  • الخارجية السودانية تكشف مصير المستندات المحفوظة بمقرها في الخرطوم
  • أردول يكشف الثمن الذي دفعه الحلو مقابل تحالفه مع حميدتي
  • الدعم السريع يغتال حرس علي عثمان محمد طه
  • أسر سودانية تلاحق مصير أبنائها بسجون الدعم السريع
  • الإعلام والحرب: “الرسالة دي للقائد الأمير حميدتي حفظه الله وصولها ليهو” (2-2)
  • كاميرون هادسون: هذه الحرب لم تنتهِ بعد والدخول إلى دارفور سيكون خطأً تكتيكيًا واستراتيجيًا للقوات المسلحة السودانية
  • الإعلام والحرب: “الرسالة دي للقائد الأمير حميدتي حفظه الله وصولها ليهو” (2/2)