لجنة نيابية ترفع تقييم وتوصيات للسوداني تتعلق بمسؤولي وزارة النفط
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أكدت لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية النيابية، امس الجمعة، أنها سترفع توصيات إلى رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني تتعلق بمسؤولي وزارة النفط.
وقال عضو اللجنة علي شداد في تصريح له تابعته ( شبكة أنباء العراق ) :
“من أجل الارتقاء بعمل قطاع الطاقة وتعزيز الإيجابيات وتشخيص الضعف ومحاسبة المقصرين ومنع استغلال المناصب الحكومية لأغراض شخصية ومن منطلق دورها الرقابي والتشريعي، تعتزم لجنة النفط والغاز النيابية تقييم وكلاء ومديري وزارة النفط الاتحادية خلال فترة شغلهم للمنصب”.
وأضاف، أن “اللجنة سترفع توصياتها الخاصة بالتقييم إلى رئيس مجلس الوزراء مباشرة”، مبيناً أن “اللجنة وضعت معايير مهمة لتقييم الوكلاء والمديرين العامين في الوزارة”.
ودعا شداد، وزير النفط إلى “تدوير المديرين العامين الذين قضوا مدة أربع سنوات في مناصبهم وذلك من أجل تعزيز الخبرات بعد ان شهدت الوزارة مؤخراً تثبيت أغلب المديرين العامين”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الحكم بالسجن على مسؤول استخبارات أمريكي سابق لتسريبه أسرار تتعلق بالصين
أعلنت وزارة العدل الأمريكية، اليوم، صدور حكم بالسجن لمدة 84 شهرًا (7 سنوات) على محلل استخبارات سابق بعد إدانته ببيع معلومات عسكرية حساسة لشخص مرتبط بالحكومة الصينية.
وأكدت الوزارة أن المحلل، الذي لم يُكشف عن اسمه لأسباب أمنية، أقر بتهم التآمر لجمع ونقل معلومات دفاعية مصنفة، وقبول رشاوى مقابل تلك التسريبات التي وصفت بأنها "تشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الأمريكي".
وقالت وزارة العدل، إن التحقيق كشف أن المعلومات المُسربة تضمنت تفاصيل حول قدرات القوات المسلحة الأمريكية وخطط انتشارها، وتم تمريرها لطرف مرتبط بالاستخبارات الصينية.
وفي سياق متصل، صرحت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية أن جهازها أحال حالتي تسريب منفصلتين من داخل أجهزة الاستخبارات إلى وزارة العدل، بهدف فتح تحقيق جنائي في الأمر.
واتهمت مديرة الاستخبارات ما وصفتهم بـ"مجرمي الدولة العميقة" داخل المؤسسات الأمنية، بالوقوف خلف هذه التسريبات، معتبرة أنها تهدف إلى "تقويض أجندة الرئيس الحالية من خلال تسريبات حزبية مسيسة تمس الأمن القومي".