الناس البقولو الجيش اتأخر
طيب
انت يا سعادتك أدوك قيادة الجيش
قالوا ليك في قرابة 80 ألف مقاتل تقريبا مدججين بأسلحتهم و سياراتهم المقاتلة و مدرعاتهم محاصرين ولاية الخرطوم العاصمة المركزية
محاصرين مداخل ومخارج العاصمة
محاصرين المناطق الاستراتيجية للجيش
مسيطرين على القصر الجمهوري و الإذاعة و التلفزيون و الكباري
وهم مسبقا كانوا حارسينها
و منتشرين على أرجاء العاصمة و أوساطها كلها
حتعمل شنو؟
و خت في حسابك انو العاصمة دي فيها كثافة سكانية كبيرة جدا و كثافة عمرانية يعني حتحاول تمرق بأقا الخسائر ؟؟؟
عشان كده بنقول
ما فعله الجيش السوداني و الله معجزة و ذلك بفضل الله تعالى
كيف استطاع في المقام الأول تدمير القوة الصلبة لهذه القوات ثم كيف استطاع أن يشتتهم و أن يفرقهم و أن يستنزفهم حتى وصلوا لما هم عليه ؟ مع خسائر بسيطة جدا في الأرواح البشرية و العمران
قد تكون هناك أخطاء تاريخية كبرى حصلت بسبب التمكين لهم
لكن نحن نتعامل مع الواقع الذي وجدناه أمامنا بعد أن نفرغ من هذا الواقع يمكن للناس أن يتكلموا في محاسبة و محاكمة من كان سببا في تمكين هؤلاء
و الجيش في كل يوم يقوم بعمليات عسكرية كثيرة و في كل يتقدم بثبات
هذه العمليات ان شاء الله قريبا جدا ستظفر لنا بالنصر الكبير المؤزر بإذن الله بإذن البه بإذن الله

مصطفى ميرغني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

معنى حديث «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاهُ»

قالت دار الإفتاء المصرية إن معنى حديث «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاهُ»، هو أن الله سبحانه وتعالى إذا أراد بالعبد خيرًا اختبره وامتحنه بأيِّد نوع من أنواع الابتلاء، مؤكدة أنه لا ينبغي للعبد أن ييأس من رحمة ربه، أو أن يضجر من الدعاء، أو يستطيل زمن البلاء، وليعلم أنه من أمارات محبة الله للعبد.

وأوضحت الإفتاء أن هناك فرق بين ابتلاء الرضا وابتلاء الغضب، فابتلاء الرضا هو الذي يُقابل من العبد بالصبر، يكون تكفيرًا وتمحيصًا للخطيئات، وعلامته وجود الصبر الجميل من غير شكوى ولا جزع، ويكون أيضًا لرفع الدرجات، وابتلاء الغضب يُقابل بالجزع وعدم الرضا بحكم الله تعالى، وعلامته عدم الصبر والشكوى إلى الخلق.

بيان أن من حكمة الابتلاء زيادة الثواب ورفع العقاب

عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ مِنْ شَوْكَةٍ فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ بِهَا دَرَجَةً، أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".

قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في "فتح الباري" (10/ 105، ط. دار المعرفة): [وهذا يقتضي حصول الأمرين معًا: حصول الثواب، ورفع العقاب] اهـ.

وابتلاء الله تعالى لعباده لا يُحكم عليه بظاهره بالضر أو النفع؛ لانطوائه على أسرار غيبية وأحكامٍ علوية لا يعلم حقيقتها إلَّا رب البرية؛ قال تعالى: ﴿وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ الأعراف: 168.

فليس المقصود هو الحكم بظاهر الابتلاءات؛ بل العلم بقدرة الله تعالى، والإسراع في الرجوع إليه، وأن يتفقد الإنسان نفسه بالسكون إلى قضاء الله تعالى والإذعان إلى مراده؛ قال سبحانه: ﴿فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا﴾ [الأنعام: 43]، وقال تعالى: ﴿وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ﴾ [المؤمنون: 76].

الحث على الصبر على البلاء وإن طال زمنه

قالت الإفتاء إن الله تعالى سمى غزوة "تبوك" التي استمرت شهرًا «ساعةَ العُسرة» كما في قوله تعالى: ﴿لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ﴾ [التوبة: 117]، تهوينًا لأمرها وتيسيرًا لهولها، وإخبارًا بعِظَمِ أجرها.

معنى حديث: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاهُ
وأوضحت أن الابتلاء أمارة من أمارات محبة الله للعبد، ويدل على ذلك الحديث الذي ورد السؤال عنه، وهذا الحديث رواه ابن مسعود وغيره من الصحابة رضي الله عنهم أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «إِذا أحَبَّ الله عبدًا ابتلاهُ لِيَسْمَعَ تضرُّعَهُ» أخرجه الإمام البيهقي في "شعب الإيمان"، وابن حبان في "المجروحين"، والديلمي في "المسند"، وابن أبي الدنيا في "الصبر والثواب" و"المرض والكفارات".

وفي رواية أخرى أخرجها الإمام الترمذي في "سننه" عن أنسِ بن مالك رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: إنَّ عِظَمَ الجزاء مع عِظَمِ البلاءِ، وإنَّ اللَّه إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم، فمَنْ رضي فله الرضا، ومَن سخط فله السَّخَطُ.

مقالات مشابهة

  • كاميرون هديسون: الجيش السوداني ليس إرهابياً ويعمل بالدستور
  • تأجيل عرض مسلسل الكينج لـ محمد إمام لرمضان 2026 لهذا السبب
  • رئيس بلدية رام الله: الشعب الفلسطيني استطاع أن يبني دولة واضحة ويضع خطة طريق تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة
  • هشام طلعت مصطفى: ٢٠٪؜ من مبيعات مشروع ساوث ميد للأسواق الخارجية بفضل تكنولوجيا التسويق المتطورة
  • وكيل أوقاف الفيوم: المساجد أصبحت مركزا لبناء الوعي الرشيد
  • لهذا السبب.. وكيل أوقاف الفيوم يجتمع بالأئمة
  • معنى حديث «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا ابْتَلَاهُ»
  • الجيش السوداني يرد على “الضابط المنشق”.. هارب
  • هذا إيمَـانُنا ويقينُنا المطلق
  • بعد دخوله إلى بلدة في جنوب لبنان... هذا ما فعله الجيش الإسرائيليّ بامرأة مسنّة