وداعا لجداول تخفيف الأحمال.. أحمد موسى يعلق على انتهاء أزمة انقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
علق الإعلامي أحمد موسى، عبر حسابه الشخصي على "x"، على وقف خطة تخفيف الأحمال المرتقب اعتبارا من غدٍ الأحد 21 يوليو 2024.
وكتب موسى، قائلًا: وداعا لجداول تخفيف أحمال الكهرباء.. السبت هو اليوم الأخير.
وأضاف: من الأحد، لا تخفيف لأحمال الكهرباء حتى نهاية الصيف في كل أنحاء مصر المحروسة.
وتابع الإعلامي أحمد موسى: هنعدي كل التحديات بإذن الله بقوة شعبنا العظيم.. الخير قادم بفضل الله.
وأعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وقف تخفيف الأحمال اعتبارا من الأحد 21 يوليو الحالي، بعد استيراد شحنات كافية من الغاز تتيح تشغيل محطات إنتاج الكهرباء دون حاجة لتخفيف الأحمال على الأقل حتى انتهاء فصل الصيف ثم العودة للعمل بها مرة أخرى حتى نهاية العام ليتم إنهاء الأزمة تمامًا في شهر ديسمبر المقبل.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد موسى وقف خطة تخفيف الأحمال الغاز والمازوت انتهاء أزمة انقطاع الكهرباء تخفیف الأحمال
إقرأ أيضاً:
أزمة غاز حادة في المحافظات الجنوبية والشرقية
الجديد برس|
تشهد المحافظات الجنوبية والشرقية أزمة حادة في الغاز المنزلي منذ بداية شهر رمضان في ظل استمرار عمليات التهريب إلى دول أفريقية واستغلال العائدات لصالح جهات نافذة، مما زاد من معاناة المواطنين في هذه المناطق.
ووفقًا لمصادر إعلامية فإن محافظة شبوة الغنية بالثروات النفطية والغازية باتت من بين أكثر المناطق تضررًا من الأزمة حيث بات المواطنون وسائقو المركبات يصطفون في طوابير طويلة أمام المحطات بحثًا عن أسطوانة غاز وسط ارتفاع حاد في الأسعار مما زاد المخاوف من امتداد الأزمة إلى الديزل والبنزين.
تأتي هذه الأزمة ضمن سلسلة أزمات اقتصادية ومعيشية متفاقمة تشهدها المحافظات الواقعة تحت سيطرة حكومة العليمي الموالية للتحالف حيث تتزامن مع احتجاجات شعبية متزايدة ضد تدهور الأوضاع وانعدام الحلول من قبل السلطات المحلية.
ويتهم السكان مسؤولين وتجارًا موالين لحكومة العليمي باحتكار الغاز ورفع أسعاره بشكل غير مسبوق في ظل غياب أي رقابة فعلية أو تحرك جاد لمعالجة الأزمة مما جعل سعر أسطوانة الغاز يقفز إلى 25 ألف ريال ما يفاقم من معاناة المواطنين خصوصًا في ظل ارتفاع أسعار المواد الأساسية خلال شهر رمضان.
وتداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو توثق عمليات تهريب كميات كبيرة من الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة مما أثار غضب الشارع اليمني خاصة في المحافظات الجنوبية التي تواجه أزمة خانقة رغم أن منشآت تعبئة الغاز في مأرب تخضع لسيطرة تحالف الحرب على اليمن.
وتُعد أزمة الغاز في هذه المناطق جزءًا من مشهد أكبر من التدهور الاقتصادي والمعيشي والذي يعكس مدى الفشل الإداري والتلاعب بالموارد في ظل غياب أي حلول تلوح في الأفق.