أميرة خالد

تعرض مشهور التواصل الاجتماعي عبدالله الودعاني لموقف محرج بسبب مشهورة سناب ساجي

وكان الودعاني نشر صورة لرضيعة وأرفق معها تعليقا بارك خلاله لاخته سارة الودعاني على مولودتها

وقال الودعاني في التعليق المرفق مع الصورة “فرحتنا السادسة تيا الله يحفظها ” لترد عليه ساجي قائلة “طيب ياعبدالله هذي بنتي مارلين

 

.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ساجي سارة الودعاني عبدالله الودعاني

إقرأ أيضاً:

بعد تصدره التريند.. “ فينبيندازول” هل يصبح علاجًا نهائيًّا للسرطان؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الممثل العالمي ميل جيبسون عن شفاء 3 من أصدقائه من مرض السرطان نهائيا باستخدام مادتين متواجدتين ومتوفرتين للجميع وهم دواء إيفرمكتين والفينيبندازول بعد أن كانوا في المرحلة الرابعة من المرض.

تصدرت تصريحات الممثل العالمي السوشيال ميديا والصحف واثارت جدلا واسعا واصبح البحث عن المادتين اكثر من اي وقت سابق وتوضح “البوابة نيوز” وفقا لموقع “healtline” ما هو دواء فينبيندازول واستخداماته:

فينبيندازول (Fenbendazole) هو دواء مضاد للطفيليات يُستخدم في الطب البيطري لعلاج الكلاب والقطط من الديدان والطفيليات الأخرى.

يعمل من خلال تعطيل عملية انقسام الخلايا في الطفيليات، مما يوقف نموها ويؤدي إلى القضاء عليها. حديثًا، بدأت الأبحاث تشير إلى أن هذا التأثير قد يكون فعالًا في منع نمو الخلايا السرطانية أيضًا.

دراسات حول تأثيره على السرطان:

قبل تصريحات الممثل العالمي أظهرت تجارب محدودة بعض النتائج الإيجابية في نماذج تجريبية على سبيل المثال:

• دراسة أُجريت في عام 2020 وجدت أن فينبيندازول أبطأ نمو سرطان الرئة لدى الفئران.

• تقارير فردية تشير إلى تقلص الأورام لدى مرضى استخدموا الدواء، مثل حالة رجل في الثمانين من عمره يعاني من سرطان الغدد الليمفاوية المتقدم، حيث لاحظ تحسنًا بعد استخدام الدواء.

 

الجدل حول أمانه وفعاليته:

رغم القصص المشجعة، يثير فينبيندازول جدلًا كبيرًا:

مخاطر صحية محتملة: حالات من النخر المعوي في كوريا الجنوبية وفشل الكبد لدى أحد المرضى في بريطانيا.

غياب التجارب السريرية الواسعة: لم يتم اختباره على نطاق كبير بما يكفي لضمان أمانه وفعاليته على البشر.

التحذيرات الطبية: خبراء الصحة يحذرون من استخدامه دون إشراف طبي، حيث قد تكون آثاره غير متوقعة أو خطيرة في بعض الحالات.

مقارنته بالعلاجات التقليدية:

بينما يتميز فينبيندازول بانخفاض تكلفته (حوالي 9 دولارات أسبوعيًا) وآثاره الجانبية البسيطة مقارنة بالعلاج الكيميائي، إلا أن الأخير يظل الخيار الأكثر موثوقية بسبب دعمه بالأدلة العلمية وتجارب سريرية واسعة.

التحديات المستقبلية:

لإقرار فينبيندازول كعلاج للسرطان، يجب أن يخضع لسلسلة من التجارب السريرية الكبيرة والمكلفة، والتي قد تستغرق سنوات. حتى الآن، الأدلة المتوفرة لا تزال غير كافية لاعتماده كعلاج رسمي.

بينما يقدم فينبيندازول بصيص أمل للمرضى، إلا أن استخدامه لا يزال محفوفًا بالمخاطر بسبب نقص الأدلة العلمية الكافية، ويُوصى دائمًا بالاعتماد على العلاجات الموثوقة وتحت إشراف طبي متخصص.

مقالات مشابهة

  • تحديد جلسة استئناف على براءة ابنة رجل أعمال شهير في واقعة نصب واحتيال
  • بعد تصدره التريند.. “ فينبيندازول” هل يصبح علاجًا نهائيًّا للسرطان؟
  • مافي ابنة نيمار تدعم الهلال قبل مواجهة الفتح في دوري روشن .. فيديو
  • صحفية تحرج بايدن في ختام مؤتمر إعلان هدنة غزة (فيديو)
  • صحفية تحرج بايدن في "مؤتمر غزة" والرئيس الأمريكي يرفض الرد (فيديو)
  • تيك توك يستعد لحظر استخدامه في أمريكا يوم الأحد
  • تيك توك يستعد لحظر استخدامه في أميركا الأحد
  • "تيك توك" يستعد لحظر استخدامه في أميركا يوم الأحد
  • أم غاضبة بعد قص ابنتها لشعرها بشكل مفاجئ: بنطاوله بالعافية .. فيديو
  • ابنة رونالد ريغان: حلم كاليفورنيا ذهب أدراج الرياح بسبب أخطائنا