محمد مجدي كشف تفاصيل مشاركته في فيلم "حياة تعيسة"
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
شارك الفنان الشاب محمد مجدي، فى الفيلم السينمائي القصير بعنوان "حياة تعيسة"، وذلك برفقة مجموعة من الشباب، ضمن خريجي مبادرة "ابدأ حلمك السينمائية" التابعة لوزارة الثقافة.
وأكدت محمد مجدي، أنهه فخور بالمشاركة فى الفيلم الذي يسرد قصة مؤلمة مع السرطان، مشيرة إلى أنه يجسد دور رجل يعيش حياة تعيسة بعد وفاة والده متأثرًا بإصابته بالسرطان.
وتابعت أنها تسرد معاناة والده مع السرطان من البداية حتى النهاية ومعاناة العائلة ووجع وآلم الفراق، قائلة: إن الفيلم بطولة حمادة محمد، فوزي أحمد، يزن خلوصي، تأليف وإخراج حسين السيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيلم السينمائي الشباب وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
ذكرى ملحن الروائع.. محطات فنية في حياة محمد الموجي
تحل اليوم ذكرى ميلاد الموسيقار محمد الموجي والذى وُلد في 4 مارس 1923 بمحافظة كفر الشيخ، ليُصبح أحد أبرز رواد الموسيقى العربية في القرن العشرين.
ورغم أنه بدأ حياته الفنية كمغني، إلا أن موهبته الفائقة في التلحين صنعت له مكانة خاصة، جعلت ألحانه خالدة في ذاكرة الأجيال.
ابتكر الموجي أسلوبًا موسيقيًا مميزًا مزج فيه بين الآلات الوترية والجيتار الإلكتروني، ليُدخل نغمة جديدة على الموسيقى الشرقية. لحن لعمالقة الفن العربي مثل عبد الحليم حافظ وأم كلثوم، وخلق معهما مجموعة من الألحان التي تُعتبر من أبرز الأعمال الفنية في تاريخ الغناء العربي. أغاني مثل "صافيني مرة" و"قارئة الفنجان" تحمل في طياتها روحًا خاصة، تظل تتردد في الأذهان وتعبق بجمالها.
لم تقتصر إسهامات الموجي على الأغاني، بل شملت أيضًا المسرح والتليفزيون. لحن العديد من الأعمال الشهيرة مثل فوازير شريهان ومسلسل "الكعبة المشرفة"، وأغاني مسرحيات مثل "الخديوي" و"طبيخ الملايكة". كما ترك بصمته الواضحة في ألحان لنجوم كبار مثل فايزة أحمد، شادية، صباح، ووردة، ليصبح واحدًا من أبرز الملحنين الذين ساهموا في تشكيل هوية الموسيقى العربية.
رحل محمد الموجي عن عالمنا في 1 يوليو 1995، ولكن ألحانه ظلت حية تتردد في كل مكان، شاهدة على إبداعه الذي لا يشيخ. كان الموجي أكثر من ملحن؛ كان صانعًا لذكريات لا تُنسى، وألحانه باقية في قلب كل محب للموسيقى والفن الراقي.