الرهوي يعزي الشيخ عبد الله العودي وإخوانه في وفاة والدتهم الفاضلة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الثورة نت|
بعث عضو المجلس السياسي الأعلى، أحمد غالب الرهوي، برقية عزاء ومواساة للشيخ عبد الله قائد أحمد العودي وإخوانه في وفاة والدتهم الفاضلة .
وعبر عضو السياسي الأعلى عن أحر التعازي وصادق المواساة للشيخ عبد الله العودي وإخوانه الدكتور العلامة رضوان قائد أحمد العودي و القاضي أحمد قائد أحمد العودي و الدكتور بدر قائد أحمد العودي و الشيخ علي قائد أحمد العودي في هذا المصاب الأليم.
سائلا المولى عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جنانه ويلهم أهلها الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
ملف الإسلاميين إلى واجهة الاهتمام السياسي
كتب محمد دهشة في" نداء الوطن": لم تهدأ حركة مناصري الإمام السابق لمسجد بلال بن رباح في عبرا، الشيخ أحمد الأسير، في صيدا، منذ سقوط نظام بشار الأسد. إذ عادت تحركاتهم إلى الشارع مجدداً، للمطالبة بإنهاء ملف أحداث عبرا وقد تميزت هذه التحركات بأربعة تطورات ميدانية وسياسية:
الأول: تنظيم مسيرة للتعبير عن الفرح بسقوط نظام الأسد، وإقامة حفل تبريك أمام مسجد بلال بن رباح في عبرا، تبعه اعتصام شعبيّ يطالب بإغلاق ملف الموقوفين الإسلاميين وخلال ذلك، رفع المعتصمون صوراً للأسير.
الثاني: الرسالة التحذيرية التي أطلقها أمين الفتوى في لبنان، الشيخ أمين الكردي، والتي طالب فيها من موقعه في دار الفتوى وباسم العلماء جميعاً، قائلاً: "أوجه تحذيراً إلى كل أركان السلطة اللبنانية لحلّ قضية المسجونين في سجن رومية، وكل من له صلة بهذا الملف. لن نرضى بالظلم بعد اليوم".
الثالث: الرسالة المتلفزة التي سجلها الشيخ أحمد الأسير من داخل سجنه، "نثني على انفتاحهم على جميع المكونات، لا سيما المكوّن المسيحي... وعلى حكمتهم في التعامل مع الدول المجاورة، ونقول للمسؤولين في لبنان إذا حُيّيتم بتحية فحيّوا بأحسن منها أو رُدّوها، نتمنى عليكم إقامة أفضل العلاقات مع أهلنا في سوريا على قاعدة العدل وحسن الجوار". ودعا الأسير إلى "رفع الظلم عن كل مظلوم"، مشدداً على ضرورة إغلاق ملف ما يسمى بـ"الإسلاميين".