زنقة20ا أنس اكتاو

نفى المدرب الألماني جوزيف زينباور، المدير الفني لفريق الرجاء الرياضي، انتهاء عقده مع النسور الخضراء مؤكدا أن بقائه في الدار البيضاء لا يزال ساري المفعول.

وأوضح زينباور عبر حسابه على “إنستغرام” أنه لا يزال مدربًا لفريق الرجاء الرياضي حتى هذه اللحظة، نافياً كل الأخبار التي تحدثت مؤخراً عن مغادرته للانتقال إلى نادي الوحدة السعودي.

وقال زينباور: “في الأيام القليلة الماضية، قرأت العديد من الأخبار حول ما يجب أن أفعله أو خطواتي التالية. بعضها كان مسلياً، والبعض الآخر لم يكن كذلك. أريد أن أوضح من أعماق قلبي أن أي شيء بشأن وجهتي المقبلة لم يتقرر بعد!”.

وأضاف: “لا يزال لدي عقد مع الرجاء، وقد كان هذا الموسم إنجازًا عظيمًا حققناه معًا! أنا آسف جداً لرئيسنا الذي اعتقلته السلطات أثناء محاولته زيارتي. أفعل كل ما في وسعي القانوني لمساعدته. فهو، مثلي ومثلك، جزء من نجاح أعظم بطولة بلا هزيمة في المغرب، وهو إنجاز غير مسبوق وربما لن يتكرر أبدًا”.

وتابع المدرب الألماني: “أدعو الله أن يظل قلب الرجاء ينبض دائمًا باللون الأخضر، وأن يتغلب النادي على جميع التحديات، بغض النظر عما يحدث مع الرئيس والموظفين واللاعبين. ما يتبقى عندما نغادر جميعًا في النهاية هو النادي الذي يظهر أفضل ما في الجميع. وهذا يبدأ بالاحترام!”.

واختتم زينباور تدوينته قائلاً: “في هذه اللحظة، لا أزال المدير الفني لأحد أعظم الأندية على وجه الأرض”.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

بالصورة.. قنيطريون يتصدون لحملة سخرية لاحقت أقمصة الـالكاك خلال مواجهة الرجاء

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة

أثارت الأقمصة التي ارتداها لاعبو النادي القنيطري، أمس الأربعاء، خلال مواجهتهم لفريق الرجاء البيضاوي، ضمن كأس التميز -أثارت- كثيرا من الجدل المرفوق بالسخرية بين عشاق كرة القدم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

واستغرب عدد من المتابعين شكل و"ديزاين" الأقمصة التي ارتداها لاعبو الفريق الغرباوي، بين من شبهها بـ"البيجمات" ومن قارنها بـ"الطلامط"، في جهل تام لرمزية ودلالة النبتة التي تزينت بها أقمصة الـ"كاك".

في ذات السياق، تصدى عدد كبير من مشجعي الـ"كاك" لحملة السخرية التي لاحقت أقمصة النادي خلال مواجهة الرجاء مساء أمس الأربعاء، مشيرين إلى أن إدارة النادي اعتمدت هذا الـ"ديزان" الجديد، انسجاما مع لقب الـ"حلالة" الذي يطلق على الفريق وجماهيره.

والـ"حلالة" لقب أطلق على الفريق منذ سنوات طوال، نسبة إلى نبتة "حلالة" او البابونج" الذي كان حتى وقت قريب يغطي مساحات شاسعة من مدينة القنيطرة، حيث كان يستعمل في أغراض عدة، من قبيل التجميل والتداوي والديكور...

مقالات مشابهة

  • تصحيحاً للخلط الذي صاحب بعض الأخبار المتعلقة بجلسة مجلس الأمن
  • الهواري: النبي كان عظيم الأمل فلم ييأس وواسع الرجاء فلم يقنط
  • بالصورة.. قنيطريون يتصدون لحملة سخرية لاحقت أقمصة الـالكاك خلال مواجهة الرجاء
  • الأنبا باخوم يفتتح العام الدراسي بمدارس سان جورج بمصر الجديدة
  • "ميرسك": تأثير هجمات البحر الأحمر لا يزال يتزايد
  • ظهور إمام عاشور في النادي الأهلي
  • القضاء العراقي ينذر ادارة الزوراء بتسليم النادي خلال سبعة أيام.. وثيقة
  • كارفاخال: لامين يامال لا يزال طفلًا.. لكنه موهبة رائعة
  • الرئيس السيسي: زيارتي لتركيا تعكس الإرادة المشتركة لبدء مرحلة جديدة من الصداقة والتعاون
  • عاجل - الرئيس السيسي: زيارتي اليوم ومن قبلها زيارة "أردوغان" للقاهرة تعكس الإرادة المشتركة لبدء مرحلة جديدة من الصداقة والتعاون