شارك الفنان تامر عاشور، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لقطات من حفله الأخير في الساحل الشمالي، والذي شهد حضور عدد كبير من الجمهور.

وعلق تامر عاشور على لقطات حفله، عبر حسابه على «إنستجرام»، قائلا: «حفلة بيضاء على شاطئ الغروب بالساحل الشمالي».

View this post on Instagram

A post shared by Tamer Ashour (@tamerashourofficial)

آخر أعمال تامر عاشور

جدير بالذكر، أن تامر عاشور شهد نجاح آخر أعماله التي تحمل اسم «هيجيلي موجوع» في الفترة الأخيرة، والتي حققت أعلى نسب المشاهدة عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، من كلمات عليم، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، وماستر صقر، وجيتار مصطفى نصر.

وتضمنت كلمات أغنية هيجيلي موجوع الآتي: «هيجيلي موجوع دموعه ف عينه تعبان، هديله أسبوع هييجي بعديها ندمان، هيجيلي ويشوف ساعتها أنا ناوي على إيه، هيجيلي بالخوف باين ف كلامه وعينيه، هيشوف وش تاني منِّي ياريت مايشوفوش، معقول لما ييجي بعد أذاه ما اوجعوش، ده أنا ناوي لو فاق ماسيبش كلام ماقولهوش، هيغيب يروح فين فيه مين ناس راحو وماجوش، مسكين وغلبان قالولي بعديك خلاص ضاع، آه يا عيني عشمان قولوله خلصان».

اقرأ أيضاًبعد نجاح «هيجيلي موجوع».. تفاصيل أغنية تامر عاشور الجديدة «وداع وداع»

تامر عاشور يحيي أقوى حفلات التجمع الخامس

تامر عاشور يعلق على أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب: «ما فيش كلمة صح»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أنغام تامر عاشور تامر تامر عاشور تامر عاشور 2023 تامر عاشور أنغام تامر عاشور حفلة تامر عاشور و رامي صبري حفل تامر عاشور حوار أنغام تامر عاشور حوار انغام تامر عاشور عاشور هیجیلی موجوع تامر عاشور

إقرأ أيضاً:

ترامب يعود لمشروع ضم غرينلاند: إغراءات اقتصادية بدلًا من الدبابات وسط تصاعد التنافس في القطب الشمالي

في خطوة تعيد للأذهان أجواء الحرب الباردة ولكن بأساليب عصرية، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرح خطته المثيرة للجدل بشأن جزيرة غرينلاند، بعد أن كانت قد طويت أوراقها منذ الإعلان عنها لأول مرة في يناير الماضي. 

هذه المرة، عاد ترامب إلى المشروع ولكن بعيدًا عن التهديدات العسكرية، مستبدلًا الدبابات والطائرات بـحقيبة من الحوافز الاقتصادية ورسائل ناعمة مغطاة بغلاف الدبلوماسية والتعاون.

البيت الأبيض: ترامب عازم على التحاور مع إيران ترامب يناقش البرنامج النووي الإيراني مع مساعديه قبل الجولة الثانية من المفاوضات خطة أمريكية بديلة عن المعونات الدنماركية

حسب شبكة CNBC، لا يسعى ترامب إلى شراء الجزيرة كما سخر منه البعض سابقًا، بل يخطط لتقديم منحة مالية سنوية لكل مواطن غرينلاندي بقيمة 10 آلاف دولار، في محاولة لكسب ودّ سكان الجزيرة الذين يبلغ عددهم نحو 57 ألف نسمة.

وتستهدف الخطة الأمريكية استبدال الدعم السنوي المقدم من الحكومة الدنماركية، والذي يبلغ نحو 600 مليون دولار، بتمويل أمريكي مصدره استثمارات ضخمة في ثروات غرينلاند الطبيعية، التي تشمل المعادن النادرة المستخدمة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى النفط، والذهب، واليورانيوم.

صدام المصالح وسط أجواء جليدية معقدة

غير أن الطموح الأمريكي يصطدم بواقع معقد؛ إذ تعاني غرينلاند من مناخ قاسٍ وبنية تحتية محدودة، فضلًا عن تحديات ذوبان الجليد التي تعيق الوصول إلى الموارد. 

وما يزيد الموقف تعقيدًا، هو الضغط الداخلي على الميزانية الأمريكية، حيث طلب ترامب من إيلون ماسك، وزير الكفاءة الحكومية في إدارته، خفض تريليون دولار من الإنفاق الفيدرالي، وهو ما يضع الخطة تحت ضغط سياسي واقتصادي داخلي.

الشراكة من أجل السلام... والتوسع

ورغم هذه التحديات، أكد ترامب في مؤتمر صحفي عقد مؤخرًا أنه مصمم على تحقيق تقدم في مفاوضات ضم غرينلاند، ما دفع فريقه إلى التحرك سريعًا. حيث توجه مايكل والتز، مستشار الأمن القومي، وجيه دي فانس، نائب الرئيس، إلى الجزيرة لإطلاق ما وصفوه بـ "الشراكة من أجل السلام والازدهار".

ويأتي هذا التحرك في وقت يتصاعد فيه التنافس الدولي في منطقة القطب الشمالي، بفعل ذوبان الجليد وظهور ممرات بحرية جديدة، تغري قوى كبرى مثل روسيا والصين بالدخول إلى المسرح القطبي.

رد فعل دنماركي غاضب وانقسام داخل الجزيرة

في المقابل، لم تتأخر كوبنهاجن في الرد، حيث وصفت ميت فريدريكسن، رئيسة وزراء الدنمارك، التحركات الأمريكية بأنها "ضغط غير مقبول"، مؤكدة أن تقرير المصير هو حق حصري لسكان غرينلاند وحدهم.

وعلى الرغم من إغراءات ترامب، إلا أن الانقسام ما زال حاضرًا على أرض الجزيرة. ففي آخر انتخابات، لم تحصل الأحزاب المؤيدة للتقارب مع واشنطن سوى على دعم ربع الناخبين، ما يعكس حذرًا شعبيًا واسعًا من نوايا واشنطن.

استدعاء التاريخ وتوظيف الإعلام

ترامب لم يكتفِ بالحوافز المالية، بل استدعى التاريخ، مشيرًا في حملاته الإعلامية إلى علاقة الدم واللغة التي تربط سكان غرينلاند بـشعب الإنويت في ألاسكا، كما روج لدور الولايات المتحدة في حماية الجزيرة من الغزو النازي إبان الحرب العالمية الثانية.

وفي هذا السياق، أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن الإدارة الأمريكية عقدت اجتماعات متتالية لوضع آليات تنفيذية للخطة، وشكلت فرقًا متخصصة لإدارة المحتوى الإعلامي الموجه لسكان غرينلاند عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

هل يكون الخيار العسكري مطروحًا؟

رغم أن خطاب ترامب الحالي خالٍ من التهديدات المباشرة، يبقى السؤال مطروحًا حول احتمال استخدام القوة مستقبلًا في ظل طموحاته التوسعية، لا سيما في منطقة تشهد تصعيدًا استراتيجيًا متسارعًا. 

وحتى اللحظة، تؤكد الإدارة الأمريكية التزامها بالحلول الدبلوماسية والاقتصادية، إلا أن التاريخ الأمريكي في التدخلات الخارجية لا يُطمئن خصوم واشنطن تمامًا.

مقالات مشابهة

  • التصريح بدفن جثة المتهم بتعذيب ابنتيه حتي الموت بالساحل
  • مصطفى القاضي يغلق حساب فيسبوك بعد الدعاء على الخطيب
  • لقطات بين أزواج يثير غضب المغاربة
  • بث فضائي يرافق تحركات طارق صالح في الساحل الغربي
  • قريباً.. نادٍ بحري ومرسى لليخوت في شاطئ نصف القمر لتعزيز السياحة
  • "مش هنقطع عيش حد".. محافظ بورسعيد: الشاطئ ليس حكرا لأحد وسيظل مفتوحا لأبناء المدينة
  • ترامب يعود لمشروع ضم غرينلاند: إغراءات اقتصادية بدلًا من الدبابات وسط تصاعد التنافس في القطب الشمالي
  • ترامب يتهرب من تشديد العقوبات على روسيا ويتمسك بـإنجاز السيل الشمالي-2
  • فرحة قلبي متتوصفش.. محمد جمعة يشارك لقطات من عقد قران ليلى زاهر
  • «كلام فارغ».. أصالة تستعد لطرح أغنية جديدة بالتعاون مع تامر عاشور