المناطق_متابعات

تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية خلال الأسبوع الماضي، وذلك بعد التراجع الذي شهدته أمس الجمعة، جراء الخلل التقني العالمي الذي أدى لزيادة حالة عدم اليقين في السوق المضطربة بالفعل.

وتكبدت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت خسائر، الجمعة، فيما كان المؤشر داو جونز الأكثر انخفاضا.

أخبار قد تهمك 22 جهة حكومية تعزز نمو مؤشر تبنّي التقنيات الناشئة بالمملكة بـ 10% خلال عام 20 يوليو 2024 - 3:05 مساءً “الأرصاد”: أمطار خفيفة على منطقة نجران 20 يوليو 2024 - 2:28 مساءً

سجل المؤشران ناسداك وستاندرد آند بورز 500 أسوأ أداء منذ أبريل، في حين حقق المؤشر داو جونز مكاسب، وذلك على أساس أسبوعي.

وهبط المؤشر “ستاندرد اند بورز 500” بواقع 39.59 نقطة أو بنسبة 0.71 بالمئة ليغلق عند 5505 نقاط، بينما خسر المؤشر “ناسداك” المجمع بواقع 144.28 نقطة أو بنسبة 0.81 بالمئة مسجلا 17726.94 نقطة، وتراجع المؤشر “داو جونز” الصناعي 377.49 نقطة أو 0.93 بالمئة إلى 40287.53 نقطة، في تداولات الجمعة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 20 يوليو 2024 - 3:14 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد20 يوليو 2024 - 2:12 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمنطقة الرياض أبرز المواد20 يوليو 2024 - 2:08 مساءًارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 38919 شهيداً أبرز المواد20 يوليو 2024 - 2:02 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية كولومبيا بذكرى استقلال بلاده أبرز المواد20 يوليو 2024 - 1:42 مساءًوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وبالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان تعلن بدء تنفيذ قرار توطين المهن الهندسية أبرز المواد20 يوليو 2024 - 1:10 مساءًالحملات الميدانية المشتركة تضبط 19817 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع20 يوليو 2024 - 2:12 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمنطقة الرياض20 يوليو 2024 - 2:08 مساءًارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 38919 شهيداً20 يوليو 2024 - 2:02 مساءًالقيادة تهنئ رئيس جمهورية كولومبيا بذكرى استقلال بلاده20 يوليو 2024 - 1:42 مساءًوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وبالشراكة مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان تعلن بدء تنفيذ قرار توطين المهن الهندسية20 يوليو 2024 - 1:10 مساءًالحملات الميدانية المشتركة تضبط 19817 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع 22 جهة حكومية تعزز نمو مؤشر تبنّي التقنيات الناشئة بالمملكة بـ 10% خلال عام 22 جهة حكومية تعزز نمو مؤشر تبنّي التقنيات الناشئة بالمملكة بـ 10% خلال عام تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: یولیو 2024

إقرأ أيضاً:

الزحف الصيني التقني ومستقبل الهيمنة الأمريكية

تسابقت وسائلُ الإعلام العالمية في تناول الحدث الرقمي الأبرز في الأسبوع المنصرم الذي يتعلق بالمفاجأة الصينية المتمثّلة في نموذجها التوليدي «ديب سيك» «DeepSeek» المنافس للنماذج الأمريكية مثل «شات جي بي تي» و«جمناي»، ولم تكن المفاجأة في قدرات النموذج الصيني اللغوية والتحليلية فحسب بل في تكلفة تطويره التي لم تتجاوز 6 ملايين دولار -وفقَ تصريح شركة «ديب سيك»- في حين أن تكلفة تطوير النماذج الأمريكية وصلت إلى مئات المليارات من الدولارات؛ فأربك التفوّقُ الصيني شركاتِ التقنية الأمريكية العملاقة مثل «جوجل»، و«مايكروسوفت»، و«أوبن ايه آي»، وأركس قيمتها السوقية وكبدها خسائر باهظة أثارت حفيظة الحكومة الأمريكية؛ فأظهر الرئيس الأمريكي امتعاضه وأعاد تصعيد تهديداته للصين نتيجة زحفها السريع إلى عالم التقنية الذي يراه تهديدًا وجوديًا للهيمنة الأمريكية التقنية والاقتصادية والعسكرية. تجاوزت الأزمةُ حدودَ الامتعاض والخوف إلى مرحلة التشكيك الأمريكي بنزاهة الشركة الصينية -كما هو معتادٌ في كل معركة اقتصادية وصناعية مع الصين- المطوّرة للنموذج التوليدي عبر توجيه اتهام مباشر -غير مُثبت حتى اللحظة- من قبل شركة «أوبن ايه آي» إلى الشركة الصينية بأنها استغلت البيانات الخاصة بشركة «أوبن ايه آي» التي تستعملها لنموذجها التوليدي «شات جي بي تي» واستعملتها في نموذجها الصيني «ديب سيك»، وأنها تستعمل آلية تدريب النموذج الخاصة بالشركة الأمريكية -وفقَ تحقيق نشرته البي بي سي-، ويستند هذا الادعاء -حسب شركة «أوبن ايه آي»- إلى مبدأ استحالة تحقق تدريب للنموذج الصيني على بيانات كبيرة بتكلفة قليلة جدا جعلت منه ذا قدرات عالية منافسة للنماذج الأمريكية. في خضّم هذا الصراع الرقمي بين الصين والولايات المتحدة، رأى الرئيس الأمريكي -بجانب مخاوفه- أن هذا التفوق الصيني الجديد وزحفه الرقمي السريع ينبغي أن يكون بدايةَ استفاقة لقطاع التقنية الأمريكية، وهذا ما يذكّرنا بالمخاوف الأمريكية الوطنية المستمرة مع قوى كبرى منافسة مثل أزمة تدنّي مستويات التعليم الأمريكية في ثمانينيات القرن الماضي الذي جعلها تطلق تقريرها الشهير «أمة في خطر» الذي كان متعلقا بالصراع الأمريكي مع الاتحاد السوفييتي إبان الحرب الباردة بينهما.بعيدا عن مناكفات الصحافة وتفاعلها مع مثل هذا الحدث؛ فإن الحدث وتناوله الإعلامي -خصوصًا الأمريكي- لا يخلو من المبالغة التي تعكس مخاوفهم القديمة من التنين الصيني الذي سبق أن حذّر الخبراء الأمريكيون من مخاطر الزحف الصيني في جميع قطاعات الصناعة وقدرته على التهام الصناعة الأمريكية وسحق اقتصادها، وبالتالي قلب موازين القوة العالمية؛ لتكون الصين الدولة الأقوى في العالم، وحينها ما نراه من حماس إعلامي أمريكي بشأن النموذج التوليدي الصيني ليس إلا جزءًا من السردية الأمريكية المعادية للنمو الصيني؛ فعبر تجربة شخصية، وجدت أن النموذج الصيني في مستويات توليدية لغوية وتحليلية عالية، ولكن مستوياته -الحالية- لا تجعله متفوقا -بالشكل الذي صوّرته لنا التقارير الإعلامية- على النسخة المدفوعة لـ«شات جي بي تي»، في حين أن المقارنة عادلة مع نسخة «شات جي بي تي» المجانية من حيث تفوّق النموذج الصيني «المجاني» على نظيره الأمريكي «المجاني». لا أجد الصراع الأمريكي-الصيني بشأن ظهور النموذج الصيني إلا في نطاق سياسي واقتصادي يعكس السباق على الهيمنة الرقمية في العالم التي تشكّل العمود الفقري للاقتصاد العالمي في زمننا الحالي؛ فنحن في عصر رقمي يتصدّر الذكاء الاصطناعي ونماذجه المدهشة صدارة الاقتصاد والتفوّق العسكري، فيكفي أن تخرج لنا تقارير عن الحرب التي شنّها كيان الاحتلال على غزة موثّقة استعمالات حصرية غير معهودة لأسلحة دمار وقتل تعمل بالذكاء الاصطناعي.لا بد من الإقرار أننا دخلنا مرحلةً رقمية تتصاعد فيها الصناعات الرقمية بتباين أنواعها واستعمالاتها في كل قطاعات حياتنا، ولا يمكن أن نتصور -كما يريد الإعلام الأمريكي والغربي- أن الأنظمة الرقمية والذكاء الاصطناعي محصورة في نماذج توليدية مثل «شات جي بي تي» و«ديب سيك»، ولكن هناك أنظمة ذكية تعمل بواسطة خوارزميات الذكاء الاصطناعي أكبر قيمةً للمطورين وأصحاب القرار من الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين في جوانب يرونها تخدم مصالحهم الصناعية والاقتصادية والعسكرية، وفي حين لا تكون مخرجات هذه الأنظمة الذكية بالنسبة إلينا -العالم المتفرّج المستهلك- في غالبها إلا وبالا تأتي في صور لا نملك كثيرا من المعلومات عنها، ولكنها في صور حروب بيولوجية متطورة سريعة الانتشار والفتك، وفي صور «روبوتات» عسكرية قاتلة بأحجام صغيرة «نانوية» قادرة على الولوج إلى داخل أجسادنا، وحينها لا أجد أن الصراع بين الولايات المتحدة والصين في واقعه خاص بظهور النموذج التوليدي الصيني؛ فهذا صراع أعمق من نمطية النماذج التوليدية التي تأتي أخبارها ومناكفاتها لتسطيح الوعي المجتمعي العالمي وإبعاده عن ما هو أكثر أهمية وخطرا من هذه النماذج؛ فتشير التوقعاتُ العلمية -التي لا تظهر رصانتها ودقتها إلا في منشورات علمية صُلبة- أن الصراعات بين هذه الدول أكبر من ظاهرة سباق تطوير النماذج التوليدية؛ فيتمثّل السباق الرقمي في مظاهر رقمية متقدمة منها ما ذكرناه آنفا في النمو العسكري الذكي بما فيها السلاح البيولوجي والتطوّر التقني العسكري الفضائي؛ فالصراع الحقيقي صراع وجود يقود العالم بأسره إلى تشكيل نظامه الجديد الذي لا يُستبعد أن يكون صينيًا آجلًا أم عاجلًا.

د. معمر بن علي التوبي أكاديمي وباحث عُماني

مقالات مشابهة

  • الزحف الصيني التقني ومستقبل الهيمنة الأمريكية
  • أمانة الجوف تزرع 1.8 مليون شجرة وزهرة لتحسين المشهد الحضري خلال 2024
  • “المنافذ الجمركية” تسجل أكثر من 1300 حالة ضبط خلال أسبوع”
  • برنامج الأغذية العالمي: 32 ألف طن متري من الغذاء دخلت قطاع غزة منذ وقف إطلاق النار
  • أسهم أوروبا عند ذروة قياسية بعد خفض الفائدة
  • تجمع الجوف الصحي يقدم خدماته التطوعية لأكثر من 250 ألف مستفيد خلال عام 2024 م
  • برنامج الأغذية العالمي يحذّر من تصاعد القتال وعرقلة وصول المساعدات في السودان
  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12415.49 نقطة
  • تنفيذ حكم القتل قصاصًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة
  • تركيا.. ارتفاع مؤشر الثقة الاقتصادية خلال يناير