محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليج
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
في محطة جديدة من محطاته المميزة، أعلن بنك الخليج فوز محمد صالح معرفي بجائزة قيمتها مليون دينار في السحب نصف السنوي الكبير الذي أقيم في مجمع الأفنيوز الخميس الماضي، بحضور ممثلي وزارة التجارة والصناعة وشركة ارنست أند يونغ، ليصبح المليونير رقم 22 في تاريخ سحوبات حساب الدانة.
وسط أجواء من الترقب والإثارة التي عاشها عملاء حساب مليونير الدانة ترقباُ لإعلان سعيد الحظ، وفي حفل كبير بحضور جماهيري غفير، تم إعلان اسم الفائز والاتصال به وابلاغه الخبر السعيد، بدخوله نادي المليونيرات، حيث عبر الفائز عن سعادته بالجائزة وشكره لبنك الخليج الذي غير حياته.
وفي كلمته خلال الحفل، رحب مدير عام إدارة الخدمات المصرفية السيد/ محمد القطان بالحضور وقدم التهاني والتبريكات للفائز، متمنياً حظ أوفر لباقي عملاء حساب مليونير الدانة في السحوبات المقبلة بكل فئاتها، مشيراً إلى أن كل من لم يحالفه الحظ في الفوز بجائزة المليون دينار، سيكون على موعد مع العديد من السحوبات المقبلة، وصولاً إلى الجائزة الكبرى البالغ قيمتها 2 مليون دينار، والتي يجري السحب عليها في 30 يناير 2025 “.
واستعرض القطان التطورات الكبيرة التي شهدتها الخدمات المصرفية في البنك والطفرات غير المسبوقة التي شملت تطبيق بنك الخليج على الهواتف الذكية والمنتجات النوعية والخدمات الإلكترونية والفروع وأجهزة الصراف الآلي ومركز الاتصال لتجعل من خدمات بنك الخليج من الأسهل والأسرع والأفضل في القطاع المصرفي وبتكنولوجيا تتجاوز طموحات العملاء.
وأضاف: بالتوازي مع تطوير الخدمات ومساعينا المتواصلة لتطوير تجربة العميل، يقوم بنك الخليج بتطبيق خطة شاملة لتحويل شبكة فروعة إلى صديقة للبيئة، تركز على توفير استهلاك الطاقة وانبعاثات الكربون وتعتمد بشكل كبير على مفهوم الخدمة الذاتية، وفي هذا الإطار أطلقنا كأول فرع صديق للبيئة في منطقة صباح الأحمد السكنية وقريباً إعادة افتتاح فرعي الجابرية وضاحية عبدالله السالم بعد التطوير.
واختتم القطان كلمته بالقول إن البنك سيواصل الاستثمار بسخاء لتوفير تجربة غير عادية للعملاء، من خلال التركيز على بناء قدرات رقمية فائقة التطور وتعزيز مهارات موظفينا في إطار استراتيجية بنك الخليج 2025 التي تستهدف تكريس مكانته كبنك للمستقبل.
محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليجتعزيز ثقافة الادخاربدورها، قالت رئيس التسويق في بنك الخليج، السيدة/ نجلاء العيسى: حرصنا اليوم على إطفاء أجواء من السعادة على المشاركين والحضور في السحب نصف السنوي، من خلال تنظيم فقرات متنوعة وتوزيع جوائز نقدية على المشاركين، وتحفيز الجمهور على تبني ثقافة التوفير والادخار.
وأضافت: «على مدى أكثر من ربع قرن هي عمر حساب مليونير الدانة نجحنا في بناء علاقات متينة مع العملاء، وحققنا الكثير من الإنجازات في سبيل الوفاء بدورنا في ترسيخ مبادئ الاستدامة وتنظيم مبادرات ورعاية فعاليات ذات أثر ومردود إيجابي على المجتمع “.
واختتمت تصريحاتها بالقول: “نحن متحمسون لمواصلة مكافأة عملائنا على الادخار في حساب مليونير الدانة، وتشجع الجميع على مواصلة الإيداع في حساباتهم وزيادة فرصهم في الفوز في السحب السنوي الكبير للفوز بجائزة المليوني دينار”.
محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليججوائز كثيرةيذكر أن بنك الخليج قد قرر مؤخراً توزيع قيمة السحب ربع السنوي البالغ قيمتها 100 ألف دينار، على 100 فائز بجائزة ألف دينار لكل منهم، بدلاً من فائز واحد يحصل على قيمة الجائزة بالكامل، وذلك ضمن مساعي البنك المتواصلة لمكافأة عملائه، وتشجيع ثقافة الادخار في المجتمع، والتي دخلت تصنيف موسوعة غينيس، كأكبر الجوائز النقدية المرتبطة بحساب مصرفي على مستوى العالم.
وبهذا، يتم تعديل جدول سحوبات حساب مليونير الدانة، الذي انطلق في عام 1998، ويتواصل للسنة السادسة والعشرين على التوالي، ليشهد تتويج مليونيرين في سحبين كبيرين سنويا، حيث تبلغ الجائزة الكبرى في السحب السنوي 2 مليون دينار، فيما تبلغ الجائزة نصف السنوية مليون دينار، إلى جانب 10 رابحين في السحوبات الشهرية بقيمة 1000 دينار لكل منهم، فضلاً عن سحب بقيمة 100 ألف دينار، تم إعلان الفائز به في 18 أبريل الماضي، في حين سيتم إعلان 100 فائز في السحب المقبل بتاريخ 17 أكتوبر، بجائزة ألف دينار لكل منهم ، مما يجعل حساب مليونير الدانة من أفضل حسابات الادخار في الكويت.
محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليجمميزات عديدةومن المميزات العديدة التي يتمتع بها عملاء حساب الدانة أنه الحساب الوحيد في الكويت الذي يحول فرصك بالفوز من السنة الماضية إلى السنة التالية، وذلك ضمن برنامج مكافأة العملاء على وفائهم وولائهم لبنك الخليج.
ولزيادة فرص الربح، يجب على العملاء أن يحافظوا على المبلغ المودع في الحساب بأن لا يقل عن 200 دينار، أو أن يزيدوه للحصول على فرص ربح أكثر باستمرار، للحفاظ على فرص المشاركة في السحب الشهري وربع السنوي والسنوي.
تتمثل رؤية بنك الخليج أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال مشاركة موظفيه في العمل خلال بيئة شاملة ومتنوعة لتقديم خدمة عملاء مميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل الشبكة الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة التي يملكها البنك، يمنح عملائه حق اختيار كيفية ومكان إتمام معاملاتهم المصرفية، مع ضمان الاستمتاع بتجربة مصرفية سهلة وسريعة.
وفي إطار دعمه لرؤية الكويت 2035 “كويت جديدة”، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيقها، يلتزم بنك الخليج بالعمل على إحداث تطورات قوية في مجال الاستدامة، على كافة المستويات البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات متنوعة، ومختارة بشكل استراتيجي داخل البنك وخارجه.
محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليجهل ترغب في أن تكون المليونير القادم؟إذ كان لديك الراغبة في زيادة فرصك في الفوز بالسحب القادم لتكون المليونير رقم 23 ضمن سحوبات مليونير الدانة، عليك زيادة ايداعاتك، علماً ان أخر موعد للإيداع والمشاركة في السحب السنوي الكبير والفوز بجائزة قيمتها 2 مليون دينار هو 30 نوفمبر المقبل. وللمشاركة في سحوبات الدانة الشهرية وربع السنوية والسنوية المقبلة، يتعين على العملاء الاحتفاظ بالحد الأدنى للرصيد البالغ 200 د.ك.
محمد صالح معرفي يفوز بمليون دينار من بنك الخليج المصدر بيان صحفي الوسومبنك الخليج سحب الدانةالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: بنك الخليج ألف دینار فی السحب من خلال
إقرأ أيضاً:
الصغير: تحويل الدعم مباشرة لأهالي الجنوب سيحسن الوضع بمليون مرة
ليبيا – وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير: “الدعم لا يصل إلى الجنوب ومخصصاتنا تدار من طرابلس”
غياب العدالة في توزيع الدعمصرح وكيل وزارة الخارجية الأسبق، حسن الصغير، بأن الجنوب الليبي يعاني من سوء توزيع مخصصات الدعم التي تديرها حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة. وأوضح أن مخصصات الوقود والمحروقات المخصصة لفزان تأتي من طرابلس، إلا أن المواطنين في الجنوب لا يحصلون على نصيبهم العادل منها.
وقال الصغير: “من أصل الستين مليار دينار المخصصة للدعم، إذا كان نصيبنا منها خمسة مليارات، فإننا لا نحصل فعلياً إلا على أقل من نصف مليار دينار. ولو تحولت هذه المخصصات مباشرة إلى الجنوب أو إلى حكومة أسامة حماد، لتحسن الوضع بمليون مرة عن وضعنا الحالي”.
اختلاف الوضع بين الجنوب ومدن الساحلوأشار الصغير إلى أن الأوضاع في الجنوب تختلف بشكل كبير عن مدن الساحل التي تستفيد بشكل أكبر من الدعم. وأكد أن سوء التوزيع لا يخفى على أي مواطن في المنطقة الجنوبية، داعياً إلى إعادة النظر في آليات توزيع الموارد بما يحقق العدالة لجميع الأقاليم.
وأضاف: “تفهمنا تمسك مدن الساحل بالدعم، لكن في الجنوب الوضع مختلف تماماً. الدعم محسوب على حكومة أسامة حماد، لكنه لا يصلها منه شيء، ويُستخدم في طرابلس لاستمرارية الحكومة المنافسة”.
نظرة حماد تجاه الدعموتطرق الصغير إلى رؤية رئيس حكومة الاستقرار أسامة حماد، مشيراً إلى أن حماد يرى في الدعم باباً للاستمرارية تستخدمه الحكومة المنافسة في طرابلس. وقال: “حماد يعتبر أن الدعم لا يخضع لسيطرته، وبالتالي فإنه يرى أن منعه عن الحكومة المنافسة أمر منطقي إذا لم يتمكن من السيطرة عليه بالكامل أو تقاسمه معهم”.
بين النظريات والواقعواعتبر الصغير أن تصريحات حماد السابقة بشأن عدم رفع الدعم إلا من حكومة شرعية كانت نظرياً صحيحة، لكنها لم تُثبت فعاليتها في ظل الأوضاع الحالية. وأوضح: “الواقع أثبت أن المؤقت في ليبيا دائم، وأن النجاح في إدارة الحكم يعتمد على امتلاك الأدوات الفعالة حتى لو تعارض ذلك مع النظريات الصحيحة”.