نزل يشرب ميه والعربية اختفت.. حكاية لص سرق سيارة ربع نقل بالمرج
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أمرت جهات التحقيق، بحبس شخص، 4 أيام على ذمة التحقيقات التي تجري معه؛ لاتهامه بسرقة سيارة ربع نقل في منطقة المرج.
. تفاصيل
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مستغلاً ترك المجني عليه، مفتاح السيارة بداخلها، ذاهبا لشرب كوب من الماء، وفراره بالسيارة.
لص المرجوكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، قد تمكنت من ضبط أحد الأشخاص "له معلومات جنائية"؛ لمغافلته سائق سيارة ربع نقل، والاستيلاء علة السيارة قيادته عقب نزوله منها بدائرة قسم شرطة المرج لشرب الماء، ولاذ بالفرار.
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مستغلاً قيام المجني عليه بترك مفتاح السيارة بداخلها.
واتخذت الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق، والتي أصدرت قرارها المتقدم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المرج سيارة ربع نقل سرق سيارة شرطة المرج كوب من الماء
إقرأ أيضاً:
إشراك الحواس والتهيئة النفسية.. مفتاح احتفال الأطفال المكفوفين بالعيد
أكد مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على أهمية استعدادات خاصة لمشاركة الأطفال من ذوي الإعاقة البصرية فرحة عيد الفطر المبارك، مقدماً مجموعة من النصائح التي تهدف إلى إدخال البهجة إلى قلوبهم وصناعة ذكريات لا تُنسى خلال هذه المناسبة السعيدة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضح المستشفى أن التهيئة النفسية للطفل تلعب دوراً محورياً، مشيراً إلى أهمية إشعار الطفل مبكراً بقدوم العيد وتدريبه على الردود المناسبة لعبارات التهنئة الشائعة.
عاجل| ثبوت #هلال_شوال في #مرصد_تمير.. غدا الأحد #عيد_الفطر في #المملكة#اليوم
أخبار متعلقة 6 نصائح.. استعدادات العيد مع الأطفال ذوي الإعاقة البصريةفيديو | مع دخول العيد.. خبير يحذر: لا تقعوا في فخ ديون البطاقات الائتمانيةللتفاصيل | https://t.co/zFRLfa2sKJ pic.twitter.com/D0C9okgAgW— صحيفة اليوم (@alyaum) March 29, 2025استمتاع بالعيدوشدد على ضرورة إشراك حواس الطفل الأخرى في الاستعدادات، مثل إتاحة الفرصة له لاختيار حلوى العيد بنفسه عن طريق التذوق واللمس والشم، وكذلك الأمر عند شراء ملابس العيد، حيث يُنصح باصطحابه وتمكينه من اختيار ملابسه وأقمشتها بنفسه من خلال تحسسها.
وأضاف المستشفى ضمن إرشاداته أهمية التمهيد المسبق للطفل بشأن زيارات الأهل والأقارب المتوقعة في العيد، وتعريفه ببعض العادات والتقاليد الاجتماعية الأساسية، كأهمية إلقاء التحية عند الوصول، والبدء بالسلام على الحضور من جهة اليمين، مما يعزز لديه الشعور بالاندماج والثقة أثناء التجمعات العائلية.
ولضمان استمتاع الطفل بيوم العيد نفسه، أشار المستشفى إلى ضرورة إتاحة الفرصة له للمشاركة الفاعلة في روتين المناسبة، كالمساهمة في تحضير كعك العيد مع أفراد الأسرة أو المشاركة في تزيين المنزل.
وأوصى المستشفى أيضاً بتشغيل تكبيرات العيد في المنزل وترديدها مع الطفل ليعيش الأجواء الروحانية للمناسبة، بالإضافة إلى اصطحابه لأداء صلاة العيد وتشجيعه على المشاركة في تقديم وتوزيع الهدايا أو الحلوى على الأطفال الآخرين بعد الصلاة، ما يعمق لديه الإحساس بالفرح والمشاركة المجتمعية.