صدى البلد:
2024-09-28@13:16:22 GMT

ضغطك عالي متتوترش.. بدون أدوية أعشاب تخفض الضغط

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

هناك بعض الأعشاب التي يُعتقد أنها تساعد في تحسين ضغط الدم. ومع ذلك، يجب أن يكون لديك احتياطات وتشاور مع الطبيب قبل استخدام أي عشبة جديدة، خاصة إذا كنت تتناول أدوية أخرى أو لديك حالات صحية معروفة. إليك بعض الأعشاب التي يُعتقد أنها تساعد في تحسين ضغط الدم بحسب ما نشره موقع هيلثي. 

1. الثوم: يُعتقد أن الثوم يساعد في توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم.

يمكن تناوله طازجًا أو على شكل مكملات.

2. الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على مركبات تساعد في توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم. يمكن استخدامه في الشاي أو كتوابل في الطهي.

3. الزعتر: يحتوي الزعتر على مضادات الأكسدة التي تعمل على توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية.

4. الشاي الأخضر: يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي تعمل على تحسين صحة الأوعية الدموية وتقليل ضغط الدم.

5. الهوائم البحرية: تحتوي الهوائم البحرية مثل الأعشاب البحرية والطحالب على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية المفيدة والأحماض الأمينية التي يعتقد أنها تساهم في خفض ضغط الدم.

6. القرفة: تحتوي القرفة على مضادات الأكسدة التي تعمل على توسيع الأوعية الدموية وتحسين الدورة الدموية.

يجب أن تكون هذه الأعشاب جزءًا من نظام غذائي عام وصحي ولا ينبغي الاعتماد عليها بدلاً من العلاج الطبي الموصوف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أعشاب الأوعية الدموية العناصر الغذائية الدورة الدموية الشاى الأخضر بدون أدوية ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

السوداني:أولوياتي( توفيرُ فرصِ العمل، وتحسينُ الخدمات، ومحاربةُ الفقر، ومكافحةُ الفساد)

آخر تحديث: 28 شتنبر 2024 - 11:10 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال رئيس مجلس الوزراء محمد السوداني في كلمته امام الجمعية العامة للامم المتحدة ضمن الدورة الـ79 التي تمر في ظروف خطيرة على الشرق الأوسط، حيث يواجه النظام الدوليُّ امتحاناً صعباً يهدد وجوده، ويجعله عاجزاً عن تحقيق أهدافه، ومنها الحفاظ على الأمن والاستقرار الدوليَين وحقوق الانسان”.وأضاف: “نشهد اليوم سوابق لخرق المواثيق والأعراف الدولية، ويتمُّ تحييد المُؤسسات الدولية المعنية بإدارة العلاقات الدوليةِ وتنظيمِها، وتعزيز السلم والاستقرار، غياب هذه المسؤولية، يتسبب باللجوء الى آلياتٍ بديلة، وتجاهل هذه المؤسسات ينذرُ بعودة العلاقات الدولية الى حالة الفوضى”.ولفت: “يتعرض الشعب الفلسطيني الى اعتداءٍ من قوّةٍ عسكريةٍ مُحتلة، تُهجّرُ الملايين، وتقتلُ الآلاف، وتجويعٍ جماعي لإبادةِ هذا الشعب، دون إجراءاتٍ رادعة، ولم يلتزمِ المجتمعُ الدوليُّ او أيٍّ من أعضائهِ بمسؤولية الحماية وفق القانون الدولي، كما يستدلُ الاحتلالُ بقرارِ مجلسِ الأمن (1701)، كذريعةٍ للعدوان على لبنان، وينتقي بعض بنوده، ويتجاهل قرارات مجلس الامن، نشهد حملة وحشية للقتل العشوائي واستخدام التكنولوجيا لتنفيذ التفجيرات عن بُعد، دون اكتراث للمدنيين العُزّل”. وقال: “يقفُ العراق بحكومته وشعبه، وبتوجيهات المرجعية الدينيةِ العليا!!، مع لبنان، وهو يواجه عدوانا يسعى الى إغراق المنطقة بصراعات سبق وأن حذّرنا منها، وسنمضي بتقديم المساعدات لتجاوز آثار هذه الاعتداءات، إن التحرّكات الأخيرة للاحتلال تبتغي تهديد استقرارِ بلدان المنطقة عبر إشعال حربٍ إقليميةٍ واسعة النطاق”. وأشار السوداني إلى أن العراق “يشهد تطورات كبيرة، فبعد 10 أعوام على احتلال داعش لثلث أراضيه، يشهد اليوم تنفيذَ خطّةٍ شاملةٍ للإعمارِ والتنمية، وإعادةِ الحياةِ الى المدن، أمامنا الكثيرُ من التحديات في تحقيق الإصلاحات الاقتصاديةِ والإداريةِ والبيئيةِ وتنويعِ الاقتصاد، كما حققنا خطواتٍ كبيرةً في مجال الأمن، وحققنا النصر على الإرهاب، وقريباً سنتوجُ هذا الانتصارَ على التنظيمِ الإرهابي بإعلانٍ مشترك، مع حلفائنا وأصدقائنا الذين وقفوا الى جانبِ العراق وساندوهُ ضدَّ داعش الإرهابي”. كما قال: “نظّمنا انتخاباتِ مجالس المحافظات، التي كانت معطّلةً مُنذ 10 سنوات، وبعد أن تعرقلَ تنظيمُها في كركوك منذ عام 2005، والآن بصددِ تنظيم انتخابات برلمان إقليم كوردستان العراق، جهودنا مُستمرة في تعزيز علاقة الحُكومة الاتحادية بحكومة الإقليم وبالحكومات المحلّية بالمحافظات، وحماية وجود الأقليات والأطياف المتآخية، وتأمين احتياجاتهم”. وتابع السوداني: ان أولويات حكومتنا خمس هي: توفيرُ فرصِ العمل، وتحسينُ الخدمات، ومحاربةُ الفقر، ومكافحةُ الفساد، وتنفيذُ الإصلاحاتِ الاقتصادية، كما أن التحدّي المزدوج الذي يواجهُ العراق هو الاعتماد المفرط على مداخيل النفط، وتحجيمُ قدرته على التنويع الاقتصادي، نتيجة عقودٍ من الحروبِ والحِصارِ الاقتصادي، والسياسات العبثية للنظام الديكتاتوري، وسوء الإدارةِ فيما بعد، وهدرِ المواردِ البشريةِ والماديةِ القابلة للتنمية”.    وأضاف “ننتظر من المجتمع الدولي دعم جهودنا في استرداد أموال العراق المنهوبة، وإنهاء العَقبات القانونية والتشريعية التي تضعها بعض الدول مثل السرّية المصرفية ومنعِ الكشف عن المالكين المنتفعين، كما يسعى العراق إلى تحقيق الأمن والاستقرارِ الإقليمي، عن طريق إيجاد شراكات بناءة لمواجهة التحديات المشتركة من خلال التعاونِ بين الأطرافِ المشاركةِ وزيادةِ الاعتمادية التبادلية بطريقةٍ تصبُّ في مصلحة الجميع”. وقال ايضا “نخطط لطرح مبادراتٍ تعكس التكامل الاقتصاديَّ والاستقرار الإقليميَّ بالمنطقة، ومنها مشروع “طريق التنمية” الذي يهدف إلى تحويل العراق لمرتكزٍ إقليمي رئيسي للتجارة والمواصلات، وربط الشرق الأوسطِ بأوروبا عبر العراق، باستخدام شبكةٍ من السككِ الحديديةِ والطرقِ السريعة والمدنِ الصناعية، وربط ميناء الفاو الكبير بأوروبا عبر دول بالمنطقة.

مقالات مشابهة

  • دراسة: التعرّض للمعادن يزيد من خطر أمراض القلب والأوعية الدموية
  • المغرب من بين البلدان العشرة الأولى في حصاد الأعشاب البحرية
  • السوداني:أولوياتي( توفيرُ فرصِ العمل، وتحسينُ الخدمات، ومحاربةُ الفقر، ومكافحةُ الفساد)
  • محمد علي رزق قبل مباراة السوبر الأفريقي: «يارب يا عالي انصر الأهلي الغالي»
  • مخاطر القلب والأوعية الدموية.. ما هي الاختبارات التي يمكن أن تشير إلى أمراض القلب
  • تعليم عالي.. لا مساس بالحجم الساعي للأستاذ الباحث
  • أكلات يجب تجنبها لمرضى الضغط المنخفض| دليلك للحفاظ على توازن ضغط الدم
  • أستاذ علوم سياسية: العقلية الدموية الإسرائيلية تجاه غزة تتكرر في لبنان
  • فنزويلا: القوى القائمة تعمل باستمرار على توسيع نطاق الحرب في أوروبا
  • ثغرات أمنية بـ”NVIDIA” وتحذير عالي الخطورة جدًّا لـ”الأمن السيبراني”