3 مليون أسرة في تركيا تعيش على الدعم المالي
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات حكومية، أن 3.4 مليون أسرة في تركيا تعيش على الدعم المالي.
يوفر برنامج دعم الأسرة التركية، الذي قدمه الرئيس رجب طيب أردوغان في يونيو 2022، الدعم المالي للأسر الفقيرة.
ووفقًا لأحدث بيانات برنامج دعم الأسرة، فإنه بينما كانت 2.5 مليون أسرة تتلقى المساعدة عند إطلاق البرنامج، اقترب هذا العدد من 3.
وتتلقى الأسر دعمًا يتراوح بين 850 ليرة تركية و1,250 ليرة تركية حسب مستويات الدخل.
وقد تم تحويل ما مجموعه 20 مليار و46 مليون و70 ألف ليرة تركية للأسر الفقيرة حتى نهاية مايو 2024.
وتحصل الأسر التي يبلغ دخل الفرد فيها 450 ليرة تركية أو أقل على 1,250 ليرة تركية، بينما تحصل الأسر التي يبلغ دخل الفرد فيها 450 ليرة تركية أو أكثر على 911 ليرة تركية.
وارتفع عدد الأسر التي تتلقى المساعدات، والذي كان 3 ملايين أسرة في ديسمبر 2022، بمقدار 479 ألف أسرة في ستة أشهر ليصل إلى 3 ملايين و479 ألفاً و832 أسرة.
ويتجاوز معدل التضخم النقدي السنوي في تركيا 75 بالمئة.
Tags: أزمة اقتصاديةأنقرةالعدالة والتنميةتركياتضخمفقر
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أزمة اقتصادية أنقرة العدالة والتنمية تركيا تضخم فقر ملیون أسرة لیرة ترکیة أسرة فی
إقرأ أيضاً:
بهدف إعادة التوازن الإقتصادي ..محافظ البنك المركزي يبحث مع كوريا الجنوبية تعزيز الدعم الاقتصادي وبرامج الإصلاح المالي
جاء ذلك خلال لقاء جمع محافظ البنك المركزي اليمني، أحمد غالب، مع سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى اليمن بونج كاي دو، ونائبة السفير جين جو كيم، وممثل بنك الاستيراد والتصدير الكوري للسعودية واليمن تشون كي هون، وفق وكالة سبأ الرسمية.
واستعرض المحافظ في اللقاء التحديات الاقتصادية الكبيرة التي تواجهها البلاد نتيجة لاستهداف مليشيات الحوثي لمرافق النفط وتوقف صادراته، بالإضافة إلى ممارسات أخرى أثرت سلباً على حياة المواطنين في مختلف المناطق.
وتطرق غالب إلى برنامج الإصلاح الذي ينفذه البنك المركزي بدعم من الأشقاء والدول الصديقة والمنظمات الدولية، والذي يهدف إلى استعادة التوازن الاقتصادي، تحقيق الاستقرار، وتطوير وظائف البنك المركزي لمواكبة التطورات الاقتصادية والتحديات القائمة.
بدوره، أشاد السفير الكوري بالإجراءات التي اتخذها البنك المركزي لاستقرار القطاع المصرفي، كما أثنى على الجهود الحكومية لتحسين الوضع الاقتصادي في اليمن.
وجدد دعم بلاده الكامل للجمهورية اليمنية في مختلف المجالات، ودعم عملية السلام التي تقودها الأمم المتحدة، إضافة إلى تعزيز الجهود الدولية لتحقيق الاستقرار في اليمن