لبنان ٢٤:
2024-12-17@05:45:25 GMT

الخرق الرئاسي لا يتحقّق إلا بتعاون جميع الأفرقاء

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

الخرق الرئاسي لا يتحقّق إلا بتعاون جميع الأفرقاء

كتب فادي عيد في" الديار": عن المفاوضات بين رئيس التيار الوطني الحر وحزب الله وموقف التيار من ترشيح الوزير الأسبق جهاد أزعور، كشف النائب الان عون "أن المفاوضات ما زالت في بدايتها، وهناك مسودّة تتحضر لكلي الموضوعين: اللامركزية والصندوق الإئتماني، أما الشقّ المتعلّق بالترشيحات فمؤجل وبناء على نتائج المفاوضات تتحدّد الخيارات الأخيرة.

وحتى هذا الحين، كلّ فريق يبقى على حاله".
وعما ينتظره التيار من مبادرة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، أكد النائب عون أن "التيار يتعاطى بإيجابية مع مبادرة لودريان، وننظر إليه وإلى فرنسا كوسيط صديق يريد الخير للبنان ويسعى للمساعدة. ولكن يدا واحدة لا يمكنها أن تصفّق، وعليه إذا لم تلتقِ الإرادة الداخلية مع الإرادة الخارجية، فمن المستحيل أن يتحقّق خرق ما على المدى المنظور، وبرأيي أن الشيء الوحيد الجديد والمتحرّك حالياً هو حوار التيار مع الحزب، الذي يمكن أن يشكّل نقطة تحوّل في الاستحقاق الرئاسي".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء).. تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)|

الجديد برس|

كشفت حكومة عدن، الاثنين، عن تحركات أمريكية وبريطانية مكثفة بالتنسيق مع أطراف غربية لترتيب تغييرات في المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك، الموالية للتحالف جنوب اليمن.

ووفقاً لمصادر من مكتب رئيس الوزراء، تُجرى لقاءات متواصلة بين سفراء دول غربية وأعضاء من المجلس الرئاسي، ضمن ترتيبات تهدف إلى إجراء تغييرات واسعة تشمل تقليص عدد أعضاء المجلس الرئاسي إلى الحد الأدنى.

وأوضحت المصادر أن التغييرات المحتملة قد تطال شخصيات بارزة في المجلس، أبرزهم سلطان العرادة، وأبو زرعة المحرمي، وفرج البحسني، وعبدالله العليمي.

وتزامنت هذه التطورات مع لقاءات مكثفة أجراها سفيرا بريطانيا وفرنسا مع عضو المجلس سلطان العرادة، إضافة إلى اجتماع السفير الأمريكي مع عبدالله العليمي وأبو زرعة المحرمي. ووفق ما أوردته السفارة الأمريكية، ركزت النقاشات على ملفات الإصلاحات الداخلية ومكافحة الفساد.

التغييرات المرتقبة لن تقتصر على المجلس الرئاسي فقط، بل ستمتد إلى حكومة بن مبارك، حيث كشفت المصادر عن ترتيبات لاستبدال وزراء في حقائب سيادية تشمل الدفاع، والخارجية، والداخلية.

وتهدف هذه الترتيبات، وفق مراقبين، إلى توحيد الفصائل الموالية للتحالف تحت قيادة موحدة استعداداً لمرحلة ما بعد الاتفاق السعودي مع صنعاء.

وأفادت التقارير أن الحراك الأمريكي-البريطاني جاء بطلب سعودي، في ظل مساعي الرياض لترتيب صفوف القوى الموالية لها جنوب اليمن، خاصة بعد إعلان السعودية والإمارات وقف تمويل المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك بسبب فشله الذريع في اصلاح مؤسسات الدولة.

وبحسب مصادر غربية، فإن هذا الضغط يأتي بهدف تفكيك المنظومة العسكرية، لا سيما تلك الموالية للإمارات، لضمان استقرار المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • جنبلاط متفائل بعد زيارة باريس وحديث عن ربط الاستحقاق الرئاسي بدخول ترامب البيت الأبيض
  • بعد تعليق العمل بقانون التمديد للقضاة.. ماذا قال التيار؟
  • تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)
  • المجلس الرئاسي طرف في النزاع.. التهامي ينتقد دوره في المصالحة
  • الأهلي يبدأ المفاوضات مع بونجاح
  • محافظ البحيرة تشهد إطلاق مبادرة "فرحة ولادنا" لتجهيز 100 عروسة
  • البزري والبستاني بحثا الأوضاع السياسية والاستحقاق الرئاسي
  • انطفاء التيار الكهربائي في اقليم كردستان اثر مشاكل في الغاز
  • حماس: منفتحون على أي مبادرة لوقف إطلاق النار في غزة
  • دينية الشيوخ: حياة كريمة أصبحت نموذجا عالميا لتحسين الخدمات ودعم الأسر الفقيرة