«موديز» ترفع التصنيف الائتماني لتركيا لأول مرة منذ 10 سنوات
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
رفعت وكالة «موديز» لخدمات المستثمرين التصنيف الائتماني لتركيا للمرة الأولى منذ أكثر من عقد من الزمن، وهو ما يمثل أحدث تطور في جهود البلاد للعودة إلى السياسات الاقتصادية التقليدية.
وذكر موقع «الشرق للاخبار » أنه تمت ترقية التصنيف الائتماني درجتين ليرتفع إلى (B1) من (B3)، مع نظرة مستقبلية إيجابية.
ولا يزال تصنيف تركيا أقل بأربع درجات من الدرجة الاستثمارية، لتكون على قدم المساواة مع الأردن وبنغلاديش.
تأتي هذه الخطوة في أعقاب ترقيات من قبل وكالتي “ستاندرد آند بورز” و”فيتش” للتصنيفات الائتمانية، حيث أدت عودة تركيا للسياسات التقليدية إلى تحول في التضخم، وزيادة سريعة في احتياطيات البنك المركزي من النقد الأجنبي.
قالت “موديز”: “المحرك الرئيسي للترقية إلى (B1) هو التحسينات في مجال الحوكمة، وبشكل أكثر تحديداً العودة الحاسمة والراسخة بشكل متزايد إلى السياسة النقدية التقليدية”.
وأضافت: “يؤدي هذا إلى أول نتائج واضحة من حيث الحد من الاختلالات الرئيسية بالاقتصاد الكلي في تركيا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: بنجلاديش تصنيف ائتماني وكالة موديز
إقرأ أيضاً:
فدرالية المنارة للفروسية التقليدية تعلن عن النسخة الثانية لمهرجان تبوريدة بالمحاميد 10
انطلاقا من 26 دجنبر الجاري إلى غاية 29 منه، تنطلق فعاليات التبوريدة بمناسبة عيد المسيرة الخضراء وعيد الاستقلال ، واختارت فدرالية المنارة للفروسية التقليدية وتربية وإنتاج الخيول مكان الحدث طريق كماسة المحاميد 10 وقامت بتوزيع استدعاءات للسرب المحلية للفروسية التقليدية.
وفي إطار التعريف بالمهرجان، وفقراته المبرمجة أصدرت الفدرالية دعوة مفتوحة مع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والإلكترونية للتعريف بهاته التظاهرة و تحفيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية بالمنطقة.
كما تسعى هذه التظاهرة الثقافية المتميزة إلى خلق فضاءات لتوفير الفرص المثلى والهادفة، بغية تحقيق التواصل والاندماج الاجتماعيين من خلال خلق أجواء احتفالية راقية تعكس ما تختزله الأبعاد الرمزية والثقافية المتجدرة للفرس في الهوية الثقافية الوطنية من جهة، ولفن التبوريدة كتراث تاريخي و أصيلي من جهة أخرى. كما تتوخى هذه التظاهرة على صعيد آخر إبراز المبادرات المواطنة التي يقوم بها النسيج الجمعوي المغربي في هذا المجال ومدي تشبت المغاربة بالعرش العلوي المجيد.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف