أستاذ قانون: مرافعة مصر أمام "العدل الدولية" كانت كاشفة للحق الفلسطيني
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
وجّه محمد أبو سعدة، أستاذ القانون الدولي، الشكر لكل الدول العربية التي ترافعت أمام "العدل الدولية"، في معرض دراستها للرأي الاستشاري الذي صدر قراره أمس، وفي مقدمتها "جمهورية مصر العربية".
خبير: عطل مايكروسوفت لن يكون الأخير.. ما حدث جرس إنذار للعالم طامة كبرى| خبير ة فلك تحذر العالم من الفترة المقبلة بعد عطل مايكروسوفت العدل الدوليةوقال أبو سعدة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، إن مرافعة مصر أمام "العدل الدولية" كانت كاشفة للحق الفلسطيني على أرض فلسطين.
وبشأن إلزامية الرأي الاستشاري، أوضح أن الرأي الاستشاري، أو الرأي الفاصل بين أي نزاع لدولتين، مُلزم، ولكنه يحتاج إلى آلية لتنفيذ القرارات، وبالتالي محكمة العدل الدولية لا يوجد لها قوة تنفيذية لتنفيذ أحكامها.
وأوضح أن الإرادة السياسية تصطدم أحيانا كثيرة بالموقف القانوني، المتمثل في محكمة العدل الدولية، ولكن هذا لا يلغي القيمة القانونية التي يتمتع بها الرأي الاستشاري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العدل الدولية أستاذ القانون الدولي مصر القاهرة الإخبارية العدل الدولیة
إقرأ أيضاً:
تزوج عليها بعد 32 عاما.. سوء العشرة يفرق بين زوجة وزوجها.. تفاصيل
لاحقت زوجه زوجها بدعوي طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، ادعت فيها تعرضها للطرد من مسكن الزوجية بعد اكتشافها زواج زوجها وإخفائه الأمر طوال شهور عليها، لتؤكد: "بعد عشرة 32 سنة أصبحت في الشارع محرومة من حقوقي، بلا عائل بعد أن استولي علي تحويشة العمر وأجبرني علي توقيع تنازل عن منقولاتي ومصوغاتي بعد تهديده لي".
وأشارت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "حاولت توسيط الأقارب والأصدقاء ولكنه رفض وقاطع بناته ورفض التواصل معهم، لأعيش خلال شهور في عذاب وأنا أحاول أن أثبت حقوقي وأمكن وابنتي الصغري من مسكن الزوجية، ولاحقته بـ 6 دعاوي حبس ودعوي تبديد لالزامه بسداد ثمن مصوغات ذهبية بقيمة مليون و200 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "رأيت العذاب علي يديه بسبب عنفه وإصراره علي الإساءة لي، وتركه لي معلقة وخوفه من مطالبتي بحقوقي التي تتجاوز ملايين الجنيهات بعد أن ساعدته طوال سنوات في تعظيم أرباحه ورأس ماله".
فيما رفض الزوج اتهامات زوجته له بسوء عشرته، وادعي أن زوجته هجرته مما دفعه للمطالبة بنشوزها، مشيراً إلى أنه واصل ملاحقتها بدعاوي قضائية بعد أن تحايلت لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به.
ويذكر أن مكاتب تسوية المنازعات تم إنشاوها وفقا للمادة 5 من قانون 1 لسنة 2004 على: " تنشأ بدائرة اختصاص كل محكمة جزئية، مكتب أو أكثر لتسوية المنازعات الأسرية، يتبع وزارة العدل ويضم عددا من الإخصائيين (القانونيين والاجتماعيين والنفسيين )، الذين يصدر بقواعد اختيارهم قرار من وزير العدل"، بهدف إزالة أسباب الشقاق والخلاف بين أفراد الأسرة ومحاولة الصلح في دعاوى الأحوال الشخصية التى يمكن الصلح فيها قانونا، ويتم تدريب الموظفين بالمكاتب بصفة دورية لكيفية التعامل مع الأزواج والحالات التى تتردد عليهم لمحاولة إنهاء الخلافات بشكل يحافظ على كيان الأسرة، وتوضيح عواقب واثار التمادى فى الخلافات وإبداء النصح والإرشاد لتسويه الخلاف وديا.
مشاركة