شرطة أبوظبي تكرم 133 فائزاً ببرنامج «حافز»
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
كرمت شرطة أبوظبي 133 فائزاً في برنامج حافز، من منتسبي قطاع الموارد البشرية وقطاع دعم اتخاذ القرار والتطوير المؤسسي، والمكتب التنفيذي بالقيادة، ضمن النسخة الثالثة للبرنامج، وذلك في إطار جهود إدارة أداء العاملين بقطاع الموارد البشرية، المستمرة في تحفيز المنتسبين على تحقيق المزيد من الإنجازات الريادية في مسيرة التحسين والتطوير.
وأعرب العميد جاسم محمد الهرمودي، نائب مدير مركز الاستراتيجية والتطوير المؤسسي، والعميد علي محمد الزعابي، نائب مدير قطاع الموارد البشرية، خلال تكريمهما للفائزين، عن الشكر والتقدير للمنتسبين على جهودهم المتميزة، ضمن برنامج حافز، والتي تنعكس إيجابياً على استدامة الأمن والأمان ونشر الطمأنينة في المجتمع، مؤكدين اهتمام شرطة أبوظبي المستمر بتحفيز المنتسبين وإسعادهم، واهتمامها بترسيخ البيئة الإيجابية للعمل الشرطي والأمني من خلال إدراج برامج احترافية، تسهم في تحفيز المنتسبين على التنافس الإيجابي.
أخبار ذات صلةوأعرب المكرمون عن سعادتهم بالتكريم ضمن برنامج حافز، مثمنين دعم ورعاية القيادة الشرطية واهتمامها المستمر بتحفيز المنتسبين على الإبداع والابتكار والتميز محلياً وإقليمياً ودولياً.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
شرطة أبوظبي تعزز وعي «أطفال الشامخة» بالإيجابية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةعزز مركز شرطة الفلاح في مديرية شرطة المناطق الخارجية بشرطة أبوظبي وعي أطفال روضة الشامخة حول الإيجابية في المجتمع.
وأكد العقيد سعيد عبدالله العامري مدير مركز شرطة الفلاح حرص شرطة أبوظبي وسعيها في العمل على المبادرات والشراكات لطلبة المدارس وتنمية وعيهم المعرفي، وذلك خلال لقائه أطفال روضة الشامخة. ولفت إلى أهمية مشاركة طلبة المدارس الفاعلة في عملية التنمية والبناء والإسهام في دورهم المجتمعي بإيجابية وكفاءة. وتجول أطفال روضة الشامخة في أقسام وأفرع المركز واطلعوا على أهداف دورية السعادة في تعزيز الإيجابية والتوعية المرورية والسلامة العامة وتحفيز السلوكيات الإيجابية في نفوسهم.
البيئة المدرسية
أكدت المقدم الدكتور فاتن محمد مناحي نائب رئيس فريق الفعاليات والشراكات أهمية الورش والمحاضرات التوعوية والزيارات المتبادلة وانعكاساتها في البيئة المدرسية لتعزيز الوعي، خصوصاً فيما يختص بحقوق الطفل، ضماناً لنمو الطفل في بيئة صحية آمنة، وداعمة لما لديه من قدرات ومهارات وبما يعود بالنفع على المجتمع وممارسة دورهم المجتمعي بكفاءة وإيجابية، وضمان الحقوق الأسرية والصحية، والتعليمية، والترفيهية، وتوفير فرص التمتع بحياة كريمة ومستقبل أفضل.