السومرية نيوز-علم وعالم

كشف تقرير احصائي، عن عدد المفاعلات النووية الموجودة حول العالم الان، والمفاعلات النووية قيد الانشاء لأغراض سلمية، حيث تتوزع المفاعلات النووية قيد الانشاء 59 مفاعلا في 15 دولة بينها دولة عربية. وحتى تموز الحالي، يوجد 416 مفاعلا نوويا للطاقة في جميع انحاء العالم بسعة كهربائية تبلغ 347 غيغا واط، بالمقابل يوجد 59 مفاعلا نوويا قيد الانشاء و92 مفاعلا نوويا مخططا بطاقة اجمالية تبلغ اكثر من 61 غيغا واط.



وتوزعت الـ59 مفاعلا نوويا قيد الانشاء على 15 دولة، بينها مصر، وجاءت الصين بالمقدمة بعدد مفاعلات قيد الانشاء يبلغ 25 مفاعلا، والهند ثانيا بـ7 مفاعلات نووية قيد الانشاء، وتركيا ثالثا بـ4 مفاعلات، ومصر رابعا بـ4 مفاعلات أيضا، وروسيا خامسا بـ4 مفاعلات أيضا لكن بطاقة كهربائية اقل، والمملكة المتحدة جاءت بالمرتبة السادسة، ثم كوريا الجنوبية، واليابان، وبنغلادش، وأوكرانيا التي جاءت بالمرتبة العاشرة، وجميع هذه الدول بواقع مفاعلان نوويان لكل منها.

وجاءت فرنسا بالمرتبة 11، تليها البرازيل، ايران، سلوفاكيا، الارجنتين التي جاءت بالمرتبة 15 والأخيرة، وبواقع مفاعل نووي لكل منها.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: مفاعلا نوویا قید الانشاء

إقرأ أيضاً:

«مؤتمر باريس».. نحو 20 دولة عربية وغربية تتعهّد المساعدة على إعادة بناء سوريا

بحث مؤتمر دولي عقد في باريس سبل تحقيق الانتقال السياسي في سوريا، وذلك بعد أكثر من شهرين على سقوط الرئيس السابق “بشار الأسد”، حيث تعهد المجتمع الدولي بتقديم الدعم لإعادة بناء هذه الدولة.

وخلال أعمال “مؤتمر باريس” بشأن سوريا، الذي اختتم مساء امس الخميس، تعهدت نحو 20 دولة عربية وغربية المساعدة على “إعادة بناء سوريا وحماية المرحلة الانتقالية بوجه التحديات الأمنية والتدخلات الخارجية”.

وفي بيان اتفقت على صياغته 20 دولة، بما في ذلك سوريا ومعظم الدول العربية والغربية، باستثناء الولايات المتحدة، حيث أكد المشاركون أنهم سيعملون على “ضمان نجاح الانتقال إلى ما بعد “الأسد” في إطار عملية يقودها السوريون وتخصهم جوهرها المبادئ الأساسية لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2254″.

وأضاف البيان أن الدول الموقعة “ستقدم الدعم اللازم لضمان عدم قدرة الجماعات الإرهابية على خلق ملاذ آمن لها مجددا في الأراضي السورية”.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إن “الهدف هو ضمان سيادة وأمن سوريا وتشكيل حكومة تمثل جميع أطياف الشعب”، وأضاف أن “القدرة على احترام جميع المجموعات في البلاد ستكون شرطا مسبقا للاستقرار والأمن في سوريا”، وأشار ماكرون إلى أن “تقديم المساعدات الإنسانية وإعادة البناء الاقتصادي يمثلان تحديا”.

وأكد الرئيس الفرنسي أن “بلاده ستمنح اللاجئين السوريين أذونا خاصة لزيارة بلادهم، كخطوة تشجيعية لمن يرغب بالعودة إلى سوريا، حيث أوضح قائلا: “سنمنح أذون عبور للاجئين السوريين للعودة إلى سوريا ثم الرجوع إلى فرنسا”، وفق ما نقلت وكالة “رويترز”.

وأضاف أن “الإدارة السورية الجديدة “تحمل أملا كبيراً للسوريين”، لافتا إلى أن فرنسا “ستقدم 50 مليون يورو لجهود الاستقرار في سوريا”.

وشدد الرئيس الفرنسي على “ضرورة احترام سيادة سوريا”، مستطردا: “لهذا ندعو إلى وقف إطلاق النار في كل الأراضي السورية، بما في ذلك الشمال والشمال الشرقي، وإلى إنهاء التدخل الأجنبي في الجنوب”.

وأشار  ماكرون إلى أن فرنسا “مستعدة لبذل المزيد من الجهود لمحاربة الجماعات الإرهابية في سوريا”، مشددا على أنه “لا ينبغي أن تشهد سوريا عودة جماعات تابعة لإيران”.

وشدد على أن “يتم دمج” قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) في الجيش السوري، معتبرا أن ذلك الدمج “سيساعد على مواجهة الإرهاب في المنطقة”.

ودعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إلى “وقف إطلاق النار لإنهاء القتال المستمر في شمال وشمال شرق سوريا، حيث تتقاتل القوات الكردية والقوات المقربة من تركيا للسيطرة على مناطق استراتيجية”، محذرا من أن “القتال قد يؤدي إلى ظهور تنظيم “داعش” بشكل أقوى”.

وشدد بارو على أن “سوريا لا يمكن أن تصبح ملاذا للمنظمات الإرهابية مرة أخرى”، كما دعا إلى “إنهاء التدخلات الأجنبية”، بما في ذلك في جنوب البلاد، حيث تنشط القوات الإسرائيلية على الجانب السوري من المنطقة الأمنية بين البلدين ولبنان”.

وأوضح بارو أنه “يجب تهيئة الظروف للتسوية السلمية وتوحيد المجتمع وإعادة دمج سوريا إقليميا، مشددا على ضرورة إرسال المساعدات الإنسانية إلى البلاد على وجه السرعة”.

وفي حديثه إلى القادة الجدد في سوريا، أكد بارو على أنه من “المتوقع أن تتم عملية انتقالية نزيهة تراعي التعددية في سوريا، كما دعا إلى جدول زمني واضح للعملية الانتقالية”.

وكانت انطلقت يوم أمس الخميس، أعمال “مؤتمر باريس بشأن سوريا”، بمشاركة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ومبعوثين من الدول الصناعية السبع، وهي بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة، ودول عربية وتركيا.

وفي إطار “مؤتمر باريس” بشأن سوريا، عقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، لقاءات ثنائية جمعته مع كل من وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ووزير الدولة القطري للشؤون الخارجية محمد بن عبد العزيز الخليفي، ووزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، ونائب وزير الخارجية التركي نوح يلماز ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، والتقى الشيباني كذلك بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ووزير الخارجية جان نويل بارو.

مقالات مشابهة

  • دولة عربية تقطع الكهرباء عن سكانها لـ«مدة أسبوع»!
  • ماسك يختار دولة عربية لإنشاء شبكة نقل داخلي للمركبات الذاتية القيادة
  • بمشاركة 30 دولة بينها أمريكا وروسيا والصين.. انطلاق مناورات دولية في إندونيسيا
  • إعلام: خطوة (سياسية) مصرية مفاجئة تثير ضجة في دولة عربية مجاورة
  • بينها عربية: كويكب مدمر قد يصيب عدة دول في هذا الموعد
  • بينها عربية.. الكويكب المدمر يهدد بضرب 9 دول
  • تحت الصفر.. دولة عربية تتعرض لموجة برد قارس
  • «مؤتمر باريس».. نحو 20 دولة عربية وغربية تتعهّد المساعدة على إعادة بناء سوريا
  • هزة أرضية بقوة 3,9 درجة علي مقياس ريختر تضرب دولة عربية| تفاصيل
  • مرتبات تصل لـ 123 ألف جنيه.. «العمل» توفر وظائف في دولة عربية (التخصصات والشروط)