«التعادل الإيجابي» يحسم «الودية المغلقة» بين الجزيرة والوكرة في إسبانيا
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
معتصم عبدالله (أبوظبي)
حسم التعادل 2-2، مباراة الجزيرة والوكرة القطري، في «الودية الأولى»، ضمن معسكر «فخر أبوظبي» بمدينة ماربيا الإسبانية، استعداداً لانطلاق الموسم الجديد 2024- 2025.
وافتتح برونو أوليفيرا التسجيل لـ «فخر أبوظبي» في الدقيقة 18، وأدرك ريكاردو جوميز التعادل للوكرة في الدقيقة 36، لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1، وفي الشوط الثاني، تقدم الوكرة بهدف محمد خالد في الدقيقة 57، قبل أن يعيد عمر تراوري الذي احتفل بعيد ميلاده الـ 22، المباراة إلى التعادل بتسجيله الهدف الثاني للجزيرة في الدقيقة 63.
ومثلت «الودية المغلقة» أمام الوكرة، التجربة الأولى لفريق الجزيرة، تحت قيادة مدربه الجديد المغربي الحسين عموتة، ويتضمن برنامج معسكر «فخر أبوظبي» في إسبانيا، خوض 4 مباريات أخرى أمام والخيسيرايس الإسباني 25 يوليو، يوريا بوينت 29 يوليو، قاديش 30 يوليو، على أن يختتم تجاربه بلقاء ملقا 2 أغسطس المقبل.
ويدشن الجزيرة مشوار الموسم الجديد في أغسطس، بلقاء البطائح ضمن الدور الأول لكأس مصرف أبوظبي الإسلامي، فيما ستكون انطلاقة الفريق في «دوري أدنوك للمحترفين» بلقاء مضيفه بني ياس.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجزيرة الجزيرة الحمراء دوري أدنوك للمحترفين الحسين عموتة الوكرة إسبانيا
إقرأ أيضاً:
رغم الرسائل الودية والتطمينات..إسرائيل: الجولاني ذئب في ثوب حمل
قالت نائب وزير الخارجية الإسرائيلي شارين هسكل، إن أبو محمد الجولاني قائد هيئة تحرير الشام التي تولت السلطة في سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد "ذئب في ثوب حمل".
وعرضت هسكل في مؤتمر صحافي مجموعة صور للجولاني تظهر انتماءه إلى الفصائل المتطرفة. وقالت: "من المهم أن نتجنب السقوط في محاولة تبييض صورة الجماعات الجهادية في سوريا. نحن نعرف من هم، ونعرف حقيقتهم، حتى لو غيروا أسماءهم، نحن نفهم مدى خطورتهم على الغرب".وأضافت "هذه منظمات إرهابية وهذا الجولاني ذئب في ثوب حمل".
وقاتل الجولاني، أحمد الشرع،مع تنظيم القاعدة في العراق بعد غزو الولايات المتحدة في 2003. وفي وقت لاحق، أسس فرعاً لتنظيم القاعدة في سوريا تحت مسمى جبهة النصرة التي تحالفت لفترة مع تنظيم داعش.
ومنذ انفصال تنظيمه عن القاعدة في 2016، أرسل "تطمينات" إلى الأقليات الدينية ونفى وجود مخطط لفرض حكم إسلامي صارم.
رغم ذلك، تبقى هيئة تحرير الشام مصنفة منظمة إرهابية في العديد من البلدان الغربية وتخضع لعقوبات مدعومة من الأمم المتحدة.