شيرين عبد الوهاب تكشف حقيقة عودتها مرة أخرى لطليقها حسام حبيب
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – فن وثقافة
نفت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب الأنباء المتداولة بقوة، حول عودتها مرة أخرى لطليقها الفنان حسام حبيب بعد تصاعد الأزمات بينهما مؤخرا.
وأعلنت شيرين في بيان صحفي أنه "لا صحة مطلقًا لما أشيع في هذا الصدد خلال الساعات القليلة الماضية على صفحات التواصل الاجتماعي وبعض المواقع الصحفية"، مؤكدة أنها تكن كل احترام وتقدير للفنان حسام حبيب.
وشددت على أن مسألة العودة لم تحدث مطلقًا، كما تضمن البيان بشرى سارة لجمهور النجمة المحبوبة تتمثل في قرب استئناف نشاطها الفني بطرح العديد من الأعمال الغنائية الجديدة، وإحياء عدد من الحفلات الفنية.
وأهابت شيرين بالجميع بتحري الدقة فيما يخص حياتها الشخصية.
وعاشت شيرين عبد الوهاب أزمة حادة في الآونة الأخيرة، شهدت أحداثا متلاحقة، منها تأكيد ناقدة فنية مقربة منها أنها دخلت مصحة نفسية بناءً على نصيحة من شقيقها الذي وقعت بينهما العديد من المشاكل والتصريحات العدائية.
وكانت شيرين عبد الوهاب تقدمت ببلاغ رسمي ضد طليقها الفنان حسام حبيب، تتهمه بالاعتداء عليها بالضرب داخل الأستوديو الخاص بها في منطقة التجمع الخامس في القاهرة.
وجاء في تقرير الطب الشرعي، بعد الكشف الذي خضعت له شيرين، أنها مصابة بجرح قطعي في الرأس، بالإضافة إلى العديد من السحجات والكدمات في أماكن متفرقة من الجسد.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
شغلت علاقة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك وسائل الإعلام بعد أن كان الأخير من أبرز منتقدي حركة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، ليصبح من أقرب حلفائه.
وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى أنه منذ فوز ترامب في السباق الانتخابي، قضى قطب التكنولوجيا كل يوم تقريبا في منتجع مار إيه لاغو، وكان دائما بجانب ترامب، حتى أنه رافقه خلال رحلاته الأخيرة إلى مدينة نيويورك وواشنطن.
لكن خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، حذرت من احتمال نشوب "صراع على السلطة" إذا لم يعد ترامب يرغب في مشاركة الأضواء مع "الصديق الأول"، وإذا لم يكن لدى ماسك أي نية للتراجع عن فترة شهر العسل السياسي هذه والمكانة الرفيعة التي يبدو أنه حددها لنفسه حتى الآن".
وذكرت أن "ترامب ليس بطبيعته من النوع الذي يحب مشاركة مركز الاهتمام"، إلى تحليلها للعلاقة "الغريبة وغير التقليدية" بينهما، موضحة أن لغة الجسد بينهما "تبدو وكأنها تحاول الاستقرار في نوع من العلاقة النمطية بين الأب والابن لتوفير أساس ما" لهذه العلاقة.
ولفتت إلى أن الملياردير "تمت دعوته للانضمام إلى صورة عائلية مع ترامب بعد النجاح الانتخابي"، مضيفة: "من حيث القوة، كلا الرجلين يعتبران من الشخصيات الثقيلة والمؤثرة، لكن يبدو أن إيلون أكثر حماسا وانبهارا بوجوده مع ترامب هنا، وترامب مهتم حاليا بإبقاء إيلون قريبا منه".
وأشارت جيمس إلى حضور ترامب إطلاق صاروخ "ستارشيب" التابع لشركة "سبيس إكس" في سماء تكساس، مبينة أن "ماسك تحدث مستخدما إشارات تدل على الحماس، بينما تبنى ترامب مظهرا يوحي بالجدية والرزانة من خلال رفع ذقنه، وفمه المنحني للأسفل، وتأرجحه للخلف على كعبيه ليعطي إيحاء بالسلطة".
وأضافت: "يبدو أن ماسك يسعى للحصول على نوع من القبول الأبوي هنا، حيث كانت أصابعه تأخذ وضعية الهرم، مضغوطة بإحكام لدرجة أن لونها أصبح أبيض".
وعندما وصل ترامب إلى مقر الشركة، بينت جيمس أن الجانبين اقتربا من بعضهما البعض ومدا أيديهما للمصافحة، قبل أن يحاول ماسك احتضان ترامب، وهو ما رفضه الأخير سريعا بربتة على ذراعه.
وأوضحت أن هذا التفاعل "يشير إلى علاقة غير محددة حاليا من حيث معايير القوة. يبدو الموقف استكشافيا.. ترامب مد يده للمصافحة أثناء الاقتراب، ثم ربت على ذراع إيلون. يبدو أن إيلون اعتبر ذلك دعوة للاحتضان، مائلا نحو قبلة على الخد، لكن ترامب ربت على ذراعه سريعا، وهو ما يعتبر عادة إشارة لإنهاء التفاعل".