مستشارة تربوية توضح طريقة إبداء وجهة النظر المعارضة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أوضحت المستشارة التربوية هدى السميري، طريقة إبداء وجهة النظر المعارضة.
وتابعت السميري، خلال لقائها المذاع عبر أثير «إذاعة جدة»، أن تلك الطريقة مهارة مكتسبة يتم الحصول عليها حال الرغبة في التعلم للتواصل بين الزملاء، وبين المدير والمرؤوس.
وأكملت، ان الرفض يقتضي إبداء الأسباب وعرض البدائل المتاحة ومعرفة كيفية الرد بطريقة لبقة بعد توفير آلية للسماع والدراسة المشتركة للفكرة وتقييمها للحصول على المستوى الأفضل.
اصلت المستشارة التربوية، أن تقديم الحلول يعد من أهم الطرق في هذه الحالة بحيث يكون الرفض غير مقترن بالإيذاء أو الإساءة للشخص الذي يتم رفض فكرته، مشيرة إلى ضرورة «تسبيب الرفض» والاعتذار بطريقة متناسبة خصوصا بين الموظف ومديره.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية التعلم المدير
إقرأ أيضاً:
إنجازات وتطلعات .. مصر والأردن تتشاركان تجاربهما في تمكين المرأة
التقت المستشارة أمل عمار رئيسة المجلس القومي للمرأة ، بالسيدة وفاء بني مصطفى وزيرة التنمية الاجتماعية في الأردن، وذلك على هامش مشاركتها على رأس وفد مصر ضمن فعاليات الدورة 69 للجنة وضع المرأة بالأمم المتحدة، حول "مراجعة و استعراض التقدم المحرز ومنهاج عمل بيجين +30"CSW 69" ،والتي تعقد خلال شهر مارس الجارى.
تناول اللقاء بحث سبل التعاون بين الجانبين و تبادل الخبرات.
الخدمات التأمينية المقدمة للمرأةواستعرضت المستشارة أمل عمار التجربة المصرية فى ملف تمكين المرأة مشيرة الى أنه فيما يخص إجازة الأمومة فقد تم مدها إلى 4 أشهر، وأشارت إلى ختم المساواة بين الجنسين، وكذلك الخدمات التأمينية المقدمة للمرأة والقوانين التى تدعمها، وتمت الإشارة إلى ارتفاع كوتة المرأة في مجالس الإدارة للشركات، بالاضافة الى كوتة المرأة بالبرلمان والتى وصلت إلى 27 %.
فيما استعرضت السيدة وفاء بني مصطفى جهود الأردن فى ملف تمكين المرأة حيث تم اقتراح زيادة فترة الاجازة للسيدات لـ 70 يوما بالقطاع الخاص، وإنشاء صندوق تأميني للطفولة بالشركات واستفادت منه مئات الآلاف من الأردنيات عند الحصول على اجازة الوضع، علاوة على زيادة عدد النساء بالبرلمان الي 20% وكذلك السيدات في مجالس الادارة الي 20% بفضل الكوتة، بالإضافة إلي إنضمام العديد من الشركات الأردنية إلى مبادئ تمكين المرأة للأمم المتحدة weps ، مشيرة أيضا إلى انضمام الأردن لمنظمة تنمية المرأة لدول التعاون الاسلامي.