تفاصيل غضب كبير من حدود لبنان إلى تل أبيب.. تقريرٌ إسرائيليّ يكشف السبب!
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً قالت فيه إنه منذ ما يقرب الـ9 أشهر ونصف الشهر ، وسكان شمال إسرائيل اعتادوا على طنين الطائرات من دون طيار والتمييز بين نيران الجيش الإسرائيليّ وهجمات "حزب الله"، في حين لا يُسمع في بعض الأحيان دوي صافرات الإنذار إلا بعد وقوع إنفجارات. ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ سكان تل أبيب ذاقوا ليل الخميس - الجمعة مع هجوم لطائرة من دون طيار آتية من اليمن، طعم "روتين الحرب" الذي يعيشهُ سكان الشمال منذ أشهر عديدة، وأضاف: "لقد بات من يعيش في مناطق شمال إسرائيل مُعتاداً على اكتشاف طائرات حزب الله المُسيرة من بعيد، كما أن السكان باتوا قادرين على التفريق بين هجمات الحزب وضربات الجيش الإسرائيلي.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله تل أبیب
إقرأ أيضاً:
تقرير إسرائيلي: أرض الصومال منفتحة على استقبال سكان غزة بشرط
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، الأربعاء، بأن أرض الصومال لا تمانع في استيعاب أهالي قطاع غزة لديها شريطة الاعتراف بها.
وذكرت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، أن مسؤولين أميركيين تواصلوا مع حكومات من شرق أفريقيا لمناقشة إمكانية نقل النازحين الفلسطينيين من غزة.
وأفادت هيئة البث العامة الإسرائيلية، الأربعاء، بأن وزير خارجية أرض الصومال عبد الرحمن ضاهر آدان قد قال إن" أرض الصومال والتي تعتبر (دولة بحكم الواقع) لا تستبعد استيعاب سكان غزة".
وأضاف الوزير في تصريح مكتوب لهيئة البث: "نحن منفتحون على مناقشة أي مسألة، لكننا لا نريد التكهن بأمور لم تُناقش بعد. يجب على جميع الدول المهتمة بمناقشة قضايا معينة معنا أن تُنشئ أولا علاقات عمل معنا وأن تفتح بعثات دبلوماسية في أرض الصومال".
وتابع: "الأهم بالنسبة لنا هو الحصول على اعتراف بعد أن نظهر للعالم أننا دولة محبة للسلام وديمقراطية، دولة مستقلة منذ 33 عامًا".
وكانت وكالة أسوشيتد برس قد أفادت في وقت سابق بأن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين تواصلوا مع مسؤولين من ثلاث حكومات في شرق إفريقيا لمناقشة إمكانية نقل فلسطينيي غزة النازحين إلى أراضيها وأن الدول الثلاث هي السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية.
واعتبرت شبكة KAN أن "أرض الصومال تحاول استغلال الوضع في غزة والساحة الفلسطينية لتحقيق مكاسب سياسية مع الولايات المتحدة وإسرائيل".
وأرض الصومال منطقة انفصلت عن الصومال في أوائل التسعينيات وأعلنت استقلاله، ومع ذلك، لا تعترف بها معظم الدول رسميا.