اوحيدة: ملف الهجرة لا يمكن إدارته سوى من سلطة مركزية شرعية قادرة على تأمين الحدود.
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
ليبيا – تساءل الصحفي علي اوحيدة المقيم في بروكسل ببلجيكا،عن القيمة المضافة لمؤتمر الهجرة في طرابلس؟.
اوحيدة وفي تغريدة له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”، قال:”أليس مجرد منتدى لتبرير سياسة التشدد التي يروج لها اليمين الأوروبي المتطرف حاليًا في هذا الملف من جهة، واضفاء شرعية على عمليات التوطين الجارية في البلاد من جهه أخرى؟”.
ورأى أن ملف الهجرة لا يمكن إدارته سوى من سلطة مركزية شرعية قادرة على تأمين الحدود.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أعضاء "شرعية العز الإسلامي" يزورون فروع البنك
مسقط- الرؤية
زار كل من فضيلة الشيخ الدكتور عصام خلف العنزي رئيس هيئة الرقابة الشرعية لبنك العز الإسلامي، وأصحاب الفضيلة أعضاء هيئة الرقابة الشرعية، فروع بنك العز الإسلامي.
وتأتي هذه الزيارات الميدانية في إطار إيمان المشايخ بأهمية الاطلاع على الواقع التطبيقي للعمل المصرفي والإشراف على سير العمل في الفروع لضمان الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية.
وفي معرض حديثه عن الزيارات، قال عيسى بن سالم الريامي رئيس إدارة الالتزام والتدقيق الشرعي: "إن جهود مشايخنا في هيئة الرقابة الشرعية مستمرة لتصب في تعزيز العلاقة بين البنك ومختلف شرائح المجتمع، ومن خلال توجيهاتها نهدف إلى تحقيق أقصى استفادة ونشر الوعي حول الصيرفة الإسلامية والخدمات والمنتجات المصاحبة لها مع الآثار الإجابية التي تعزز من الوعي المصرفي والاستقرار المالي".
وتُعد هيئة الرقابة الشرعية إحدى الركائز الأساسية في بنك العز الإسلامي، حيث تُشكل القرارات والأحكام الصادرة عنها دورًا رئيسيًا في جميع العمليات التجارية التي يقوم بها البنك. تُراجع هيئة الرقابة الشرعية في بنك العز الإسلامي جميع الاتفاقيات والوثائق والمنتجات والخدمات المصرفية الإسلامية التي يُطلقها البنك، وتضم الهيئة عددا من أبرز العلماء المُختصين. وتعمل الهيئة وفقًا لتوجيهات وإرشادات البنك المركزي العماني والهيئة العليا للرقابة الشرعية لتوفير أفضل الحلول التي تُلبي حاجات العملاء في إطار أحكام الشريعة الإسلامية السمحاء من خلال تقديم منتجات وخدمات تتسم بالمرونة الإجرائية، كما تُسهم هيئة الرقابة الشرعية في طمأنة المساهمين والمودعين، الذين تُعدّ ثقتهم بلا شك أحد أهم عوامل نجاح البنك. كما أن مساهمتهم بمعرفتهم وخبرتهم أسهمت وتُسهم بدورٍ أساسي في نجاح الصيرفة الإسلامية في السلطنة.