الهيئة العامة للنظافة: لا يتم قطع الأشجار تحت أي مسمى إلا للضرورة القصوى
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أوضح العميد عبد الهادي شعبان، مدير عام الهيئة العامة للنظافة وتجميل القاهرة، أنه كان هناك توجيه من القيادة السياسية ومجلس الوزراء في الفترة الماضية بعدم قطع الأشجار تحت أي مسمى إلا للضرورة القصوى.
حقيقة قطع الأشجاروقال شعبان، خلال لقاء خاص ببرنامج "صباح البلد"، المذاع على قناة صدى البلد، اليوم السبت، إنه إذا كان هناك ضرورة لخلع الشجرة فإنه يتم نقلها بواسطة معدة كبيرة يمكنها خلع الشجرة من الأرض وزرعها في مكان آخر.
وأضاف العميد عبد الهادي شعبان، مدير عام الهيئة العامة للنظافة وتجميل القاهرة، أن هناك قرار إداري في الهيئة العامة للنظافة وتجميل القاهرة، بعد قطع الأشجار أو التقليم الجائر لها وإنما يتم تهذيب للأوراق.
وأكد أنه تمت زيادة المساحات الخضراء، والتشجير هو رئة في ظل التغيرات المناخية التي تعصف بالعالم أجمع، هذا إضافة إلى الاعتناء بالمساحات الخضراء الموجودة حاليا وتبلغ أكثر من 350 فدان وصيانة الأشجار الموجودة بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأشجار قطع الأشجار حقيقة قطع الأشجار قناة صدى البلد الهیئة العامة للنظافة قطع الأشجار
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة: هناك اهتمام كبير من الموهوبين والنوابغ والمتفوقين رياضيا
أكد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، على اهتمام القيادة السياسية بأهمية دعم ورعاية الموهوبين والنوابغ والمتفوقين رياضيا، ووضع آليات لاكتشافهم وبناء جيل من الكوادر الشابة المتميزة.
جاء ذلك خلال تفقد تفقد الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، برفقة الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، الأعمال الإنشائية للمدرسة الأوليمبية الدولية، أول مدرسة تعليمية رياضية بمواصفات عالمية.
ضرورة وضع استراتيجيات واضحة وتحديد معايير علمية دقيقة لانتقاء الموهوبين
وأشار محافظ القاهرة إلى ضرورة وضع استراتيجيات واضحة، وتحديد معايير علمية دقيقة لانتقاء الموهوبين ووضع قواعد شفافة لبرامج الإسراع التعليمي واحتضان الموهوبين والنوابغ وتطوير قدراتهم، وصقل مهاراتهم وخبراتهم وتزويدهم بالمعارف؛ ليكونوا مؤهلين لقيادة قاطرة التنمية الشاملة في البلاد، وبما يعود بالنفع على الوطن.
وأكد وزير الشباب والرياضة أن القيادة السياسية، تولي اهتماماً كبيراً بدعم الموهوبين وتطوير المنشآت الرياضية والشبابية في مصر، مشيراً إلى أن الدولة تسعى لتوفير بيئة مناسبة لاكتشاف ورعاية المواهب الشابة في مختلف المجالات الرياضية، مما يساهم في إعداد جيل قادر على المنافسة في المحافل الدولية.
مشروع المدرسة الأولمبية الدولية يعد الأول من نوعه بمصر، ويهدف للمزج بين النواحي التعليمية والرياضيةأشار الدكتور أشرف صبحي إلى أن مشروع المدرسة الأولمبية الدولية يعد الأول من نوعه بمصر، ويهدف للمزج بين النواحي التعليمية والرياضية، ويستهدف من خلال المشروع دعم الأبطال الموهوبين فى المدارس والمشروع القومي للموهبة والحاقهم وتعليمهم من خلال ارسالهم لهذه المدرسة، وبناء شخصية اللاعبين وتعليمهم قبل تنمية الجانب الرياضي، وهو الدور الذي تلعبه الوزارة فى دعم أبطال مصر رياضياً وعلمياً، بالاضافة لوجود عوائد مالية للوزارة من خلال المشروع، والتى نقدم بها خدمات رياضية وشبابية أخرى من خلال المشروعات الرياضية والشبابية التى تقوم بها وزارة الشباب والرياضة.
جدير بالذكر أن أعمال التطوير بالمدرسة سوف تتضمن رفع كفاءة كافة مباني المدرسة، وتطوير مختلف الخدمات المقدمة من خلال المدرسة، بما يسهم في تطوير المناهج التعليمية وبناء خطط رياضية لتأهيل الرياضيين في ضوء رؤية مصر ٢٠٣٠، وذلك من خلال استخدام التطبيقات التعليمية التكنولوجية الحديثة، عبر التعاون والتنسيق مع القطاع الخاص في هذا الشأن.
وفي سياق أخر، شهد كتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، والدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، اليوم الثلاثاء، افتتاح سوق اليوم الواحد بحي الزيتون فى إطار تنفيذ توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بدعم المواطنين، وتخفيف الأعباء عن كاهلهم وذلك بحضور قيادات وزارتي التموين والتجارة الداخلية والتنمية المحلية ومحافظة القاهرة وعدد من أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب.
وقام الوزيران ومحافظ القاهرة بتفقد السلع والمنتجات المعروضة في سوق “اليوم الواحد، والذي يعد أحد المشروعات الرائدة التي تهدف إلى توفير السلع الأساسية عالية الجودة بأسعار أقل من مثيلاتها فى الأسواق بنسب تتراوح من ٢٠ ٪ إلي ٣٠ ٪ بما يعكس رؤية الدولة لدعم الفئات الأكثر احتياجًا وضمان تحقيق العدالة الاجتماعية .
ومن جانبها أشارت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية إلي أن الفترة الجارية ستشهد التوسع بصورة مستمرة في إقامة "سوق اليوم الواحد" بالعديد من المدن والأحياء في جميع محافظات الجمهورية ، على أن يتم تنظيمه على يومين وليس يوماً واحداً خاصة مع اقتراب شهر رمضان لتوفير السلع الأساسية للمواطنين في أغلب المناطق السكنية .