أعلن الرئيس التونسي قيس سعيد، أمس، رسميا ترشحه للإنتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في 6 أكتوبر القادم.

وقال سعيد خلال مقطع فيديو نشر على الصفحة الرسمية للرئاسة التونسية، نقلته وكالة الأنباء التونسية (وأت) اليوم. لو كنت خيرت لما اخترت. لكن حين يدعوك الواجب الوطني فلا مجال للتردد. ولا مجال الا لأن تقول أني إستجبت ولبيت”.

وأضاف “أعلن ترشحي للإنتخابات الرئاسية لمواصلة مسيرة النضال في معركة التحرير الوطنية”. مشيرا إلى أنه إختار هذا المكان برج الخضراء لإعلان ترشحه. لأنه يعبق برائحة النضال وهو رمز المناعة والسمو والعلو وللتأكيد على ان تونس دولة موحدة من آخر نقطة في الشمال إلى اخر نقطة في الجنوب، وستبقى موحدة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«الهجري» يعلن رفض الإعلان الدستوري في سوريا.. هل اغتيل الرئيس «الشرع»؟

أعلن الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز في سوريا الشيخ “حكمت الهجري”، رفض الإعلان الدستوري الذي وقع عليه الرئيس “أحمد الشرع” مؤخرا.

ووفق ما ذكر “تلفزيون سوريا”، أعلن حكمت الهجري، “رفض الإعلان الدستوري، كما طالب بإعادة صياغته ليؤسس لنظام ديمقراطي تشاركي يأخذ بعين الاعتبار الخصوصية التاريخية والثقافية للبلاد”.

وطالب الهجري، بأن “يضمن الإعلان الدستوري استقلالية وفصل السلطات وتوسيع صلاحيات الإدارات المحلية والحد من الصلاحية “الاستئثارية” لرئاسة الجمهورية”.

اعترافات صادمة لخلية بقبضة الأمن السوري

عرضت وزارة الداخلية السورية، “مقطع فيديو يظهر تفاصيل القبض على خلية خططت لاستهداف كنيسة في معلولة وتفجير داخل مقام السيدة زينب واغتيال الرئيس أحمد الشرع.. لـ”إثارة الفتنة” في البلد”.

ونشر المكتب الإعلامي في وزارة الداخلية الفيلم المرئي: “في قبضة الأمن المصير المحتوم”، لافتة إلى أن “إدارة الأمن العام بالتعاون مع جهاز الاستخبارات، ألقت القبض على خلية إجرامية (تابعة لتنظيم داعش) حاولت التفجير في معلولا والسيدة زينب ومتورطة بمقتل القائد أبو ماريا القحطاني”.

وأوضحت الداخلية في بداية الفيديو، أن “خلية أمنية اجتمعت لتنفيذ عمليات نوعية في قلب سوريا.. عمليات تحمل طابع الحساسية القصوى في الزمان والمكان، ساعية بذلك لزعزعة الأمن والاستقرار، وزرع الفوضى في البلاد”.

وعرّف الفيديو، الذي شمل مشاهد تمثيلية، أحد المتهمين بأنه “أركان سعيد فضل الملقب بـ أبو الحارث العراقي، مسؤول ملف الوافدين، نائب مسؤول التجهيز لولاية العراق، مسؤول الخلايا التابعة لولاية العراق في سوريا”، ومتهم آخر بأنه: “محمد علي الحسين الملقب بـ أبو وليد الحمصي، لوجستي لدى أبو الحارث، مسؤول إحدى الخلايا التابعة لأبو الحارس”.

وبحسب الوزارة، “اعترف المتهمان بأن الخلية خططت لإرسال سيارة مفخخة إلى منطقة معلولا لاستهداف كنيسة في رأس السنة، في حين فشلت هذه العملية بسبب التشديد الأمني، وتوجهوا بعد ذلك إلى التخطيط لتنفيذ 3 عمليات انتحارية في مقام السيدة زينب، وتواصل أحد المتهمين مع 3 لبنانيين تم تجهيزهم بعبوات ناسفة للتفجير داخل المقام، واعترف أن الغاية من العمل على تفجير السيدة زينب كان تأجيج الشارع العام والرأي الدولي وإثارة الفتنة”.

ووفق الوزارة، “كانت الخطة تقضي بأن ينفذ اثنان من عناصر الخلية التفجير في المقام، ويتنكر الثالث كصحفي في حال قدوم الرئيس أحمد الشرع وتجمع الناس، وينفذ التفجير، في حين أن المعلومات الاستخباراتية الدقيقة والعمليات الاستباقية، أحبطت خططهم الخبيثة، وفي اليوم الثاني، تم إلقاء القبض على الخلية التي كانت مكلفة بهذا العمل”، وفقا للوزارة.

مقالات مشابهة

  • جلالة السلطان يهنئ الرئيس التونسي بذكرى استقلال بلاده
  • محافظ الشرقية يعلن إنطلاق فعاليات المبادرة الرئاسية عيون أطفالنا مستقبلنا
  • «الهجري» يعلن رفض الإعلان الدستوري في سوريا.. هل اغتيل الرئيس «الشرع»؟
  • الرئيس الفرنسي يعلن دعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة
  • برواتب تصل لـ 350 دينار.. وزير العمل يعلن عن فرص عمل في الأردن
  • الرئيس تبون يستقبل وزير الداخلية التونسية
  • بركة يعلن النفير العام داخل حزب الإستقلال استعداداً للإنتخابات
  • ترامب: الرئيس الصيني سيزور الولايات المتحدة قريباً
  • ترامب يعلن "مرحلة حاسمة" من محادثات السلام في أوكرانيا
  • رسميا.. الترجي التونسي يعلن إقالة مدربه ريجيكامب