محامية ترامب العراقية.. ألينا حبة حسناء حملة الرئيس الانتخابية وأكبر داعميه
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
محامية ترامب العراقية.. ألينا حبة حسناء حملة الرئيس الانتخابية وأكبر داعميه.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ترامب ألينا حبة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لاستخبارات النواب الأمريكي: أدعم ترامب لنزع تسييس الـ CIA
قال ديفين نونيس، المسؤول القادم في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يأمل أن يكون بمثابة 'مساندة' لجهود الرئيس المنتخب 'لنزع تسييس' مجتمع الاستخبارات الأمريكي.
وأعلن ترامب أمس، السبت، أن نونيس، الرئيس السابق للجنة الاستخبارات بمجلس النواب، سيكون رئيسا للمجلس الاستشاري للاستخبارات التابع للرئيس.
ويهدف المجلس إلى أن يكون بمثابة مصدر مستقل للمشورة داخل السلطة التنفيذية حول كيفية أداء مجتمع الاستخبارات في البلاد.
وقال نونيس لماريا بارتيرومو خلال ظهوره في برنامج “Sunday Morning Futures” على قناة فوكس نيوز: “سنركز على التأكد من أن المنتجات الاستخباراتية … تأكد من عدم تسييسها”.
استهدف عضو الكونجرس السابق والرئيس التنفيذي لشركة تروث سوشيال وسائل الإعلام واليسار، في إشارة إلى جهوده لتشويه سمعة التحقيق الذي يجريه مكتب التحقيقات الفيدرالي بشأن روسيا والتحقيق الذي يجريه المستشار الخاص روبرت مولر خلال فترة ولاية ترامب الأولى.
وقال نونيس: 'أعتقد أنني سأكون داعماً جيداً للرئيس بهذه الطريقة'. 'إذا رأيت شيئًا غير صحيح، فسوف نحقق فيه، وسنبلغ الرئيس ونأمل أن ننتهي منه سريعًا'.
بعض السياق: ادعى ترامب وحلفاؤه مرارًا وتكرارًا أنهم سوف 'ينزعون تسييس' مجتمع الاستخبارات والنظام القضائي في البلاد، ويصورون التحقيقات السابقة في الادعاءات ضد الرئيس المنتخب على أنها ذات دوافع سياسية.
وفي الوقت نفسه، أشار ترامب ودائرته الداخلية إلى أنه قد يطلق العنان لوزارة العدل على أعدائه السياسيين خلال فترة ولايته الثانية.