السومرية نيوز-علم وعالم

صنف موقع متخصص 20 بلدا اسيويا، باعتبارها افضل البلدان الاسيوية للعيش، فيما اعتمد التصنيف عدة معايير لتحديد الأكثر ملاءمة للعيش في اسيا مثل مؤشر التنمية البشرية والقدرة على تحمل التكاليف وغيرها من المعايير.
وجاء تصنيف البلدان الاسيوية الـ20 كالاتي:

1- الإمارات

تعد الامارات الدولة الأكثر ملاءمة للعيش في آسيا في عام 2024، لعدة أسباب رئيسية، حيث تتمتع الدولة بسياسة دخل معفاة من الضرائب وهي عامل جذب رئيسي يسمح للمقيمين بالاحتفاظ بأرباحهم بالكامل، فضلا عن اقتصاد مستقر ومتنوع خارج النفط والذي يوفر فرص عمل في مختلف القطاعات، بالإضافة الى كون دبي واحدة من المدن ذات أدنى معدلات الجريمة على مستوى العالم .



2- السعودية

تتمتع السعودية باقتصاد مستقر للغاية مدعوم بعائدات النفط ويدعم مستوى معيشة مرتفعًا، مع بنية تحتية حديثة ووسائل راحة في المدن الكبرى مثل الرياض وجدة، وتستثمر الحكومة بكثافة في الرعاية الصحية والتعليم والخدمات العامة، وبالتالي تضمن الوصول إلى المرافق ذات الجودة، يستفيد المغتربون من الدخل المعفي من الضرائب وفرص العمل الوفيرة.

3- قطر

تتمتع قطر بمستوى عالٍ من قابلية العيش بفضل استقرارها الاقتصادي ومعدلات البطالة المنخفضة التي تبلغ 0.1%، كما تعد قطر واحدة من أفضل الأماكن للعيش في آسيا للعائلات حيث احتلت الدوحة مؤخرًا المرتبة الرابعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من حيث قابلية العيش وفقًا لمؤشر قابلية العيش العالمي لوحدة إيكونوميست إنتليجنس لعام 2024.


4- اليابان
تتمتع اليابان بفائض حساب جاري يبلغ حوالي 132 مليار دولار، مايجعلها بصحة مالية مذهلة، وهو ما يدعم الخدمات الاجتماعية والبنية الأساسية الشاملة، كما يساهم معدل الجريمة المنخفض ووسائل النقل العام الفعّالة في ارتفاع جودة الحياة، في حين تضمن أنظمة الرعاية الصحية والتعليم المتقدمة الرفاهية والفرص لشعبها.
وفي 2024، احتلت أوساكا المرتبة التاسعة وطوكيو المرتبة الرابعة عشرة في مؤشر قابلية العيش وهذا يفسر كيف أصبحت اليابان موطنًا لأفضل المدن للعيش في آسيا في عام 2024 .

5- البحرين

في حين أن البحرين تعد وجهة ميسورة التكلفة للمغتربين في آسيا، إلا أنها تفتخر أيضًا بتغطية الإنترنت بنسبة 100% وتستمر في الريادة عالميًا في إمكانية الوصول الرقمي الممتازة في البلاد.

6-عمان

تُعَد عُمان واحدة من أرخص عشر دول للعيش في آسيا، حيث يبلغ متوسط الإيجارات الشهرية 2000 دولار أمريكي فقط. وعلاوة على ذلك، تم الاعتراف مؤخرًا بمدينة مسقط، عاصمة عُمان، كثاني أنظف مدينة في القارة وفقًا لمؤشر التلوث التابع لمؤسسة نومبيو.

7 -سنغافورة

8-إسرائيل

9-ماليزيا

10-هونغ كونغ

11-كوريا الجنوبية

12-الكويت

13-روسيا

14-تركيا

15-جورجيا

16-تايلاند

17-كازاخستان

18-الصين

19-سيريلانكا

20-ايران

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الطالبي العلمي: منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب رافعة أساسية لمجابهة التحديات العالمية

زنقة 20 ا الرباط

في إطار فعاليات النسخة الثالثة من منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب، الذي ينعقد يومي 28 و29 أبريل الجاري تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، ألقى محمد صباري النائب الأول لرئيس مجلس النواب الكلمة الافتتاحية نيابة عن رئيس المجلس، راشيد الطالبي العلمي.

وأكد صباري في كلمته أن بلدان الجنوب تواجه العديد من التحديات المعقدة التي تؤثر سلبًا على تنميتها، مثل النزاعات الداخلية والعابرة للحدود، التغيرات المناخية، والفجوات الرقمية. وأضاف أن بلدان الجنوب تدفع ثمن نظام دولي غير عادل، مما يزيد من تعقيد الوضع السياسي والاقتصادي في المنطقة.

كما شدد النائب الأول لرئيس مجلس النواب على الإمكانيات الهائلة التي تتوفر عليها دول الجنوب، سواء من حيث الموارد الطبيعية أو البشرية، التي يمكن أن تكون محركًا رئيسيًا لتحقيق التنمية المستدامة. وأشار إلى أن الشباب يمثلون رافعة مهمة للنمو الاقتصادي، داعيًا إلى تعزيز الاستثمار في التعليم والتكوين لإعطاء الفرص لهذه الفئة.

وتطرق صباري إلى أهمية التعاون بين دول الجنوب من خلال الشراكات الرابحة التي يمكن أن تحقق مصالح مشتركة، وخاصة في مجالات الأمن الغذائي، والطاقة، والتكنولوجيا.

كما أكد على ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار كشرط أساسي لتحقيق أي تقدم تنموي.

كما أشار إلى دور الدبلوماسية المغربية في تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، موضحًا أن المغرب، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أطلق العديد من المبادرات الهامة التي تهدف إلى تعزيز العلاقات مع دول القارة الإفريقية، وأطلق مشاريع مهيكلة مثل مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب، الذي سيعزز التعاون في مجال الطاقة بين شمال وجنوب القارة.

وفي ختام كلمته، دعا صباري البرلمانات الوطنية ومنظمات البرلمانات متعددة الأطراف إلى تعزيز الترافع لصالح مصالح الجنوب في مختلف المحافل الدولية، مشيرًا إلى أن منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب يعد منصة هامة لتبادل الأفكار وإيجاد حلول مشتركة للتحديات التي تواجه دول الجنوب.

للتذكير، يهدف هذا المنتدى إلى تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب في مواجهة التحديات العالمية من خلال حوار برلماني مستدام يساهم في تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية المشتركة

مقالات مشابهة

  • أكثر من 52 ألف شخص لقوا حتفهم أثناء محاولتهم الفرار من بلدان تعج بالأزمات منذ 2014
  • «آسيوية الشطرنج» بالعين تسجل مشاركة 300 لاعب
  • تشكيلات الفرق: الهلال - الأهلي في نصف نهائي دوري دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-25
  • والد لامين جمال: لقمة العيش أجبرتني على تشجيع ريال مدريد
  • الملك يستقبل وزراء خارجية بلدان تحالف دول الساحل
  • بينها السعودية.. دول عربية تعلن غدا الثلاثاء بداية شهر ذي القعدة لعام 1446 هجريا
  • الدول الأصعب بالحصول على تأشيرة دخول أمريكا.. دولة عربية بينها (إنفوغراف)
  • مفاجأة.. سوريون لا يريدون العيش أكثر في لبنان!
  • 6 منتخبات عربية تعرف مصيرها في قرعة تصفيات كأس آسيا للشابات تحت 20 عاما
  • الطالبي العلمي: منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب رافعة أساسية لمجابهة التحديات العالمية