موقع النيلين:
2025-03-17@00:59:12 GMT

والي الجزيرة : الرياضة وحدت الشعب السوداني

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

هنأ الأستاذ الطاهر إبراهيم الخير، والي الجزيرة المكلف، أندية الأهلي مدني، والهلال المناقل، وأم مغد الكاملين بصعودها إلى الدوري الممتاز.

وقال في تصريح لوكالة السودان للأنباء (سونا) إن صعود أندية الولاية إلى الدوري الممتاز يُعد إنجازًا رياضيًا مهمًا لولاية الجزيرة، خاصة بعد فترة غياب أندية الولاية عن الدوري الممتاز.

وأضاف أن جهود إدارات الأندية والقطاعات المختلفة أسهمت في تحقيق هذا التمثيل، مما يسهم في تطوير الرياضة بالولاية.

وأكد الوالي أن الرياضة تجسد السلام المجتمعي والتنافس الشريف دائمًا، مؤكدًا التزام حكومة الولاية بدعم القطاع الرياضي والأندية التي تمثل الولاية في الدوري الممتاز.

وكالة السودان للأنباء

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدوری الممتاز

إقرأ أيضاً:

«الأهلي طرابلس» يواصل الصدارة في «الدوري الممتاز»

شهدت مرحلة إياب “الدوري الليبي الممتاز لكرة القدم”، تطورات مثيرة في المجموعتين الثالثة والرابعة، حيث واصل “الأهلي طرابلس” صدارة المجموعة الرابعة بعد تعادله السلبي مع فريق “الوطن” في الخمس، ليصل إلى 36 نقطة”.

وبحسب وكالة “وال”، “في نفس المجموعة، تعادل فريق “أبي الأشهر” مع “الاتحاد المصراتي” 1-1، ليظل الأخير في المركز الثالث برصيد 22 نقطة، أما في المجموعة الثالثة، فقد عزز فريق “الأولمبي” صدارته بعد فوزه على “المجد” 3-2 ليصل إلى 37 نقطة، بينما بقي “المجد” في المركز السادس برصيد 17 نقطة”.

آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 15:55

مقالات مشابهة

  • الدوري الممتاز للكراطي 1 (هانغتشو-2025): المغرب يحرز ميداليتين إحداهما ذهبية
  • «الأهلي طرابلس» يواصل الصدارة في «الدوري الممتاز»
  • والي شمال كردفان يلتقي وفد تجمع قوى تحرير السودان
  • السوداني يعلن عن مقتل والي العراق وسوريا في تنظيم داعش
  • "والي العراق وسوريا" بداعش.. السوداني يعلن مقتل أخطر إرهابيي العالم
  • السوداني: مقتل ما يسمى والي العراق وسوريا في عملية مشتركة مع التحالف الدولي
  • انتصاران وتعادل في الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم
  • السوداني يعلن مقتل والي سوريا والعراق بتنظيم الدولة في عملية أمنية
  • السوداني يعلن قتل الإرهابي عبد الله مكي الذي يشغل منصب والي العراق وسوريا
  • الموت بالوكالة: كيف صار الشعب السوداني رهينةً لسلطتين قاتلتين؟