٢٦ سبتمبر نت:
2024-12-23@02:02:26 GMT

3 عمليات بحرية جديدة لليمن

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

3 عمليات بحرية جديدة لليمن

وبحسب أمبري  تم تسجيل عملية على بعد 61 ميلا بحريا غربي الحديدة.

أما في خليج عدن فقد اكدت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية تسجيل عملية أخرى على بعد نحو 83 ميلا بحريا جنوب غربي عدن..

كما نشرت أمبري تقريرا عن حادثة على بعد 64 ميلا بحريا شمال المخا.

والعمليات الثلاث الجديدة تأتي بعد يوم حافل من العمليات اليمنية ابرزها الهجوم على عاصمة الكيان الإسرائيلي "تل ابيب" إضافة إلى عملية أخرى في البحر الأحمر.

وتشير هذه العلميات إلى اشتداد وتيرة الهجمات اليمنية مع استمرار جرائم الاحتلال في غزة .

الى ذلك كشفت شركة "ميرسك " للشحن البحري عن اشتعال النيران بإحدى سفنها المستأجرة في المحيط الهندي، مشيرة إلى أن افراد من الطاقم وخفر السواحل الهندية يشاركون في عملية اخماد الحريق.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

سر الطائرة المفقودة يستدرج ماليزيا لإطلاق عملية بحث جديدة عنها

وافقت الحكومة الماليزية على إطلاق عمليات بحث جديدة عن رحلة الخطوط الجوية الماليزية "إم إتش 370" التي اختفت في ظروف غامضة قبل 10 سنوات.

وقال وزير النقل الماليزي أنتوني لوك، الجمعة، إن "اقتراح شركة أوشن إنفينيتي بإطلاق عملية بحث، قوي ويستحق الدراسة".

وذكر وزير النقل أنتوني لوك أن الاقتراح الخاص بالبحث في منطقة جديدة في جنوب المحيط الهندي جاء من شركة الاستكشاف "أوشن إنفينيتي"، التي أجرت آخر عملية بحث عن الطائرة وانتهت عام 2018، موضحا أن الشركة ستحصل على 70 مليون دولار إذا كان الحطام الذي تم العثور عليه كبيرا.

وعبّر الوزير الماليزي عن أمله في أن تحقق هذه الخطوة نتائج إيجابية، وأن يتم العثور على الحطام وإعطاء نهاية لمأساة عائلات ضحايا الطائرة.

احتمالات وفرضيات

وتحول مصير الطائرة الماليزية من نوع بوينغ 777-200 إي أر، التي فقدت في الرحلة رقم 370 بين كوالالمبور في ماليزيا والعاصمة الصينية بكين، يوم 8 مارس/آذار 2014 وعلى متنها 239 راكبا من ضمنهم طاقم الطائرة (12 شخصا)، إلى أحد أكبر ألغاز الطيران في العالم.

وهيمنت الاحتمالات والفرضيات حول مصير الطائرة، وظهرت بعض الصور والآثار في بحر الصين، خاصة الجزء الجنوبي منه، قيل إنها تعود للطائرة، ولكن التحقيق أثبت عدم صحة ذلك.

إعلان

وطرح احتمال أن تكون الطائرة ضحية عمل إرهابي استنادا لمعلومات بخصوص حجز مقعدين بجوازي سفر مسروقين، الأول سويسري والآخر إيطالي، لكن التحقيق لم يثبت ما يؤكد هذه الفرضية.

وحققت السلطات الماليزية في احتمالات عديدة، منها احتمال انفجار الطائرة في الجو، غير أن الأقمار الاصطناعية والرادارات العسكرية لم ترصد ما يثبت ذلك.

وهناك مَن توقع أن يكون ربان الطائرة "زهاري أحمد شاه" قد خطفها احتجاجا على محاكمة واعتقال زعيم المعارضة الماليزية حينها أنور إبراهيم، الذي يشغل حاليا منصب رئيس الوزراء، أو احتمال سيطرة خاطف على الطائرة وعدم تمكن الربان من إبلاغ برج المراقبة بما حصل.

كما طُرح احتمال تسبب خلل بالطائرة في توقف الأكسجين وفقدان سريع لوعي الطيار يحول دون اتخاذ أي قرار، لكن ظلت مجرد احتمالات وفرضيات لا تستند لأدلة قاطعة، وبقي الغموض مهيمنا على مصير الطائرة التي سلمت للخطوط الماليزية في 31 مايو/أيار 2002، وتحمل رقم تسجيل 9M-MRO، وتشغّلها محركات رولز رويس ترنت 892.

ورغم العثور على دليل يؤكد سقوط الطائرة الماليزية في المحيط الهندي وغرقها، فإن ذلك لم يقفل باب أسئلة عديدة، حول أسباب سقوطها، هل كان بسبب عطل فني أو مناخي أم بفعل فاعل؟

مقالات مشابهة

  • حماس توجه اقوى رسالة شكر وعرفان لليمن
  • عملية جديدة لسرايا القدس
  • خطط تركية لاتفاقية بحرية جديدة مع سوريا على غرار النموذج الليبي
  • الجيش الباكستاني يعلن مقتل أحد جنوده خلال عملية أمنية شمال غربي البلاد
  • الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات تجريف جديدة في "الناقورة" جنوب لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات تجريف جديدة في الناقورة جنوب لبنان
  • تفاصيل جديدة عن عملية الدهس في ألمانيا
  • تفاصيل جديدة مثيرة حول عملية جباليا المعقدة
  • في الجنوب.. عملية جديدة نفذها الجيش الإسرائيلي
  • سر الطائرة المفقودة يستدرج ماليزيا لإطلاق عملية بحث جديدة عنها