المناطق_متابعات

حذرت وكالة الاستخبارات الإلكترونية الأسترالية اليوم (السبت) من “مواقع إلكترونية ضارة ورموز غير رسمية” انتشرت على الإنترنت تدعي المساعدة في التعافي من العطل الرقمي العالمي الذي أصاب مطارات وبنوكاً وبورصات ووسائل إعلام وشركات الطيران.

وقالت مديرية الإشارات الأسترالية، وهي وكالة الاستخبارات الإلكترونية في البلاد، إنه تم إطلاق عدد من المواقع الضارة والرموز غير الرسمية بدعوى مساعدة الكيانات على التعافي من الانقطاعات واسعة النطاق الناجمة عن الحادث التقني لشركة “كراود سترايك”.

أخبار قد تهمك من الولايات المتحدة لأستراليا.. خلل تقني يعطل العالم 19 يوليو 2024 - 10:54 صباحًا أستراليا تقدم مساعدات إنسانية إضافية لمنطقة القرن الأفريقي 24 يونيو 2024 - 6:36 صباحًا

وأضافت أن مركز الأمن السيبراني لديها يحث جميع المستهلكين بشدة على الحصول على معلوماتهم التقنية وتحديثاتهم من مصادر كراود سترايك الرسمية فقط.

ودعت وزيرة الأمن السيبراني كلير أونيل الأستراليين إلى ضرورة توخي الحذر من عمليات الاحتيال ومحاولات تصيد المعلومات المحتملة.

وأستراليا من بين العديد من الدول المتضررة من العطل الذي أدى لحالة من الفوضى في شتى أنحاء العالم بعد تحديث لبرنامج تابع لشركة كراود سترايك.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أستراليا

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي

في الثامن من مارس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة، ليس فقط كحدث رمزي، ولكن كتذكير مستمر بحقائق نضال النساء عبر التاريخ من أجل حقوقهن، من شوارع نيويورك في القرن التاسع عشر إلى ميادين العالم اليوم، ظلت المرأة تناضل لتحقيق المساواة مع الرجال، والمشاركة الفعالة في المجتمع. 

البداية من نيويورك

في عام 1856، خرجت آلاف النساء العاملات في نيويورك في مظاهرات غاضبة احتجاجًا على ظروف العمل القاسية التي فرضت عليهن، الشرطة حاولت تفريق المسيرة بالقوة، لكن الحدث فتح الباب لأول مرة أمام قضايا النساء العاملات لتصبح جزءًا من النقاش العام.

لكن هذه لم تكن النهاية، ففي 8 مارس 1908، تكررت الاحتجاجات، ولكن هذه المرة كان المشهد أكثر تعبيرًا، حيث حملت النساء قطعًا من الخبز الجاف وباقات من الورود، في إشارة إلى مطالبهن بالحصول على حقوقهن الأساسية، من أجور عادلة، وتخفيض ساعات العمل، ومنحهن حق الاقتراع، ومن هنا جاء شعار “الخبز والورود” ليصبح رمزًا لحركة النساء في العالم.

كيف تحول الاحتجاج إلى مناسبة عالمية؟

لم يمر وقت طويل حتى بدأ اليوم العالمي للمرأة يأخذ شكله كاحتفال سنوي. ففي عام 1910، اجتمعت الناشطات النسويات في مؤتمر كوبنهاجن، حيث طرحت الناشطة الألمانية كلارا زيتكن فكرة تخصيص يوم عالمي للاحتفال بالمرأة وقضاياها، وبعد سنوات من النضال، اعترفت الأمم المتحدة رسميًا في عام 1977 بالثامن من مارس يومًا عالميًا للمرأة يتم الاحتفال بها فيه وتذكيراً لدورها الهام في المجتمع ودعمه، دعت فيه الدول إلى الاحتفال به والتذكير بدور النساء في بناء المجتمعات والمساواة مع الرجال والحصول على كافة حقوقهن كاملة.

في 8 مارس من كل عام، تخرج النساء حول العالم ليس فقط للاحتفال، ولكن لتذكير الجميع بأن العدالة والمساواة ليست مجرد شعارات، بل حقوق يجب أن تتحقق على أرض الواقع.


 

مقالات مشابهة

  • الأمير حسام بن سعود يطّلع على تقرير وكالة الحقوق بإمارة المنطقة لعام 2024م
  • الأمن يطيح بلص هدد بإضرام النار داخل وكالة مالية بطنجة
  • السيد الرئيس أحمد الشرع في مقابلة مع وكالة رويترز: لا نريد أن تكون هناك قطيعة بين سوريا وروسيا، ولا نريد أن يكون التواجد الروسي في سوريا يسبب خطراً أو تهديداً لأي دولة في العالم، ونريد أن نحافظ على هذه العلاقات الاستراتيجية العميقة
  • العراق بالمرتبة 13 على مؤشر الإرهاب العالمي لعام 2024
  • المرأة المغربية في عيدها العالمي وقفة سريعة مع سنة 2024
  • معهد سويدي: أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة في العالم
  • ما هو ترتيب الدول العربية على مؤشر الإرهاب العالمي 2025؟
  • مسؤولة أممية تحذر من تراجع "مقلق" في جنوب السودان
  • اليوم العالمي للمرأة.. قصص كفاح لا تنتهي
  • حقبة الاستثمار العالمي بتوقيت الخليج