المهندس “بالقاسم حفتر” يدعم الأنشطة الشبابية في مدينة درنة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
الوطن| رصد
تتوجه رحلة حلقة الفتيان بمفوضية درنة للكشافة والمرشدات، إلى دولة تركيا، للمشاركة في مخيم الصداقة، الذي ستبدأ فعالياته يوم غد، وذلك تحت رعاية مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة بلقاسم حفتر.
وقال حفتر إن هذه المشاركة تأتي ضمن الأهداف الاستراتيجية للصندوق، والتي تهدف إلى دعم كافة شرائح المجتمع، خاصة الشباب لتمكينهم من المشاركة في الفعاليات الدولية التي تسهم في تطوير مهاراتهم وقدراتهم.
ويشار إلى أن مخيم الصداقة في تركيا يجمع فتيان الكشافة والمرشدات من مختلف الدول، حيث يشاركون في مجموعة متنوعة من الأنشطة الثقافية والتعليمية والرياضية، مما يساهم في بناء جسور التواصل والتفاهم بين الشعوب.
ويذكر أن هذا الحدث يأتي في إطار حرص صندوق التنمية، على دعم الأنشطة الشبابية والثقافية وتعزيز التواصل والتفاعل بين الشباب الليبي ونظرائهم من مختلف دول العالم.
الوسوم#الشباب الليبي المهندس بلقاسم حفتر ليبيا مفوضية درنة للكشافة والمرشداتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الشباب الليبي المهندس بلقاسم حفتر ليبيا
إقرأ أيضاً:
“وسائل التواصل الاجتماعي ومشاهير صناعة محتوى” .. جلسة حوارية
تطرق ملتقى “المسؤولية الاجتماعية 2024” في جلسة حوارية اليوم إلى “وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها منصات ومشاهير في صناعة محتوى يعزز أهمية المسؤولية الاجتماعية “، كمحور نقاش بمشاركة أكاديميين متخصصين سلطوا الأضواء على القضايا الاجتماعية المتداول, وذلك ضمن فعاليات الملتقى المنعقد في مقر وكالة الأنباء السعودية.
وناقش المتحدثون الدكتور سعيد الغامدي والدكتورة ماجدة السويح والدكتور ماجد الغامدي في الجلسة الحوارية التي أدارتها الدكتورة طرفة بن حميد، تأثيرات منصات التواصل الاجتماعي في بناء مجتمع واعٍ ومسؤول، ونظريات المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام وتنوعها وآلية العمل بها، مستعرضين عدد مستخدمي الإنترنت والجوال عالميًا ومحليًا، وأبرز المنصات المستخدمة في المملكة.
كما تناولوا ميزات وعيوب وسائل الإعلام الاجتماعي، والمكاسب المالية التي تحققها الشركات من الإعلانات، ودورها في إثارة القضايا، مشيرين إلى قدرة وسائل الإعلام الاجتماعي على نشر الوعي وتعزيز الحوار والشفافية، وتمكين الشركات من استقطاب الأفراد للمشاركة في برامج المسؤولية الاجتماعية، إضافة إلى تأثيرها في السلوك الاستهلاكي والسياسات العامة.
ولفت الأكاديميون النظر إلى استهداف الجمهور بدقة وتعزيز الارتباط العاطفي، وأهمية المصداقية في المحتوى المقدم، ومدى توافقه مع رسالة المسؤولية الاجتماعية، مبينين أن الإعلام لا يقتصر على نقل المعلومات بل يسعى لإحداث تأثير اجتماعي من حيث تغيير القناعات والاهتمامات والمهارات والعلاقات.