بوابة الوفد:
2025-02-07@05:04:31 GMT

شاهد.. Schim لعبة منصات جميلة ومبتكرة

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

تعتبر لعبة Schim واحدة من أكثر الألعاب التي كنت أتطلع إليها هذا العام، وقد قضيت وقتًا ممتعًا معها بشكل عام. إنها لعبة منصات جميلة حيث يكون لكل كائن وكائن حي روح تسمى Schim. تعيش هذه المخلوقات الشبيهة بالضفادع في ظل مضيفها ولكنها يمكن أن تضيع عندما يتم إهمال كائنها أو مخلوقها أو تلفه أو المرور بشيء يغير حياته.

أنت تلعب دور Schim الذي ينفصل عن شخصه الذي يمر بفترة صعبة في حياته. لا توجد جوائز لتخمين أن الهدف هو إعادة الاتصال بهم. سيتعين عليك التنقل في بعض البيئات الغادرة للقيام بذلك، ولكن المشكلة هي أنه لا يمكنك السباحة إلا عبر الظلال والقفز من نقطة حبر إلى أخرى. إذا فاتتك قفزة، يمكنك أن تأخذ قفزة صغيرة إضافية للوصول إليها.


يتلاعب المطوران Ewoud van der Werf وNils Slijkerman بهذه الفكرة بطرق مبهجة. قد تقفز بين ظلال الأشجار والحيوانات في دقيقة واحدة وتستخدم منزلًا مرتدًا لتقطع مسافة إضافية في الدقيقة التالية. لم يكن أي من هذا صعبًا للغاية، على الرغم من أنني استغرقت بعض الوقت لتحديد توقيت القفزات بين سيور النقل على مستوى المصنع. لقد وجدت بعض الآليات الأخرى محبطة إلى حد ما، مثل التعرف على كيفية إطلاق Schim في الاتجاه الصحيح من حبل الغسيل الدوار.


تكون اللعبة في أكثر حالاتها إبداعًا وإقناعًا عندما تلعب بمصادر ضوء غير متناسقة وظلال منتفخة ومختفية. هناك بعض الأفكار المبتكرة هنا، والعديد منها يتم تنفيذها بشكل لا تشوبه شائبة. على الرغم من وجود متعة أساسية في فيلم Schim (الذي تم تصميمه على أنه SCHiM)، إلا أن هناك قصة مؤثرة بشكل مدهش تتطرق إلى مخاوف الصحة العقلية وكيف يكافح الأشخاص العاديون من أجل تدبر أمرهم.

لسوء الحظ، شعرت أن شيم كان متكررًا جدًا بشكل عام. إنها لا تفعل ما يكفي مع ميكانيكيها الأساسي، و. كان هناك عدد كبير جدًا من المراحل التي تم وضعها في البيئات الحضرية مع وجود أشياء متشابهة جدًا بحيث لا يمكن القفز بينها. أدى هذا إلى عرقلة ما كان يمكن أن يكون تجربة أكثر إحكامًا وأكثر فائدة. بحلول منتصف الطريق، كنت أكثر من مستعد لإعادة تواصل Schim مع إنسانه - وهذه ليست علامة رائعة للعبة تستغرق حوالي ثلاث ساعات فقط حتى تنتهي.


ستكون وجباتي الرئيسية هي الجماليات التي لا تشوبها شائبة. تستخدم كل مرحلة لونين رئيسيين وظلال مختلفة من اللون الأسود للإشارة إلى الظلال والأشياء والشخصيات. تتحد الموسيقى والرسوم المتحركة والخلفيات بطريقة رائعة. غالبًا ما شعرت وكأنني أعزف قطعة من الفن الحي. تمثل العناصر المرئية مادة حقيقية لشاشة القفل وتتحدث عن الجمال الذي يمكن أن ينبثق من العروض البسيطة والمصممة.

هناك الكثير من الأفكار الرائعة في Schim، والتي لها نهاية مؤثرة ومجزية. أتمنى فقط أن تكون الرحلة للوصول إلى هناك أكثر متعة باستمرار.

أصبح Schim متاحًا الآن على أجهزة الكمبيوتر الشخصية وPlayStation وXbox وNintendo Switch. (يتم تشغيله بسلاسة على Steam Deck أيضًا.)

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تعرف على بدائل غير أمريكية للتواصل الاجتماعي ؟؟

يمانيون../
إن السيطرة الأمريكية على منصات التواصل الاجتماعي تعني أن المستخدمين حول العالم يخضعون، بشكل أو بآخر، لسياسات هذه الشركات، والتي تحولت إلى أداة للرقابة والانتهاك الصارخ للخصوصية. وقد أثبتت فضائح متعددة مثل فضيحة كامبريدج أناليتيكا عام 2018، التي كشفت عن استغلال بيانات ملايين المستخدمين من قبل فيسبوك لأغراض سياسية، أن هذه الشركات لا تتوانى عن بيع المعلومات لصالح جهات أخرى. ولم يكن الأمر مقتصرًا على فيسبوك، فقد وثقت تقارير متعددة تورط شركات مثل جوجل وتويتر في سياسات تتبع واسعة النطاق، أثارت المخاوف بشأن انتهاك الخصوصية والرقابة غير المبررة.

في هذا السياق، تزايد البحث عن بدائل غير أمريكية توفر للمستخدمين بيئة آمنة بعيدًا عن أعين الشركات الكبرى التي تتخذ من وادي السيليكون مقرًا لها. ومن بين هذه البدائل، ظهرت منصات إيرانية، صينية، روسية، وأوروبية، فضلاً عن حلول لامركزية تقدم مستوى عالٍ من الخصوصية والاستقلالية.

البدائل الإيرانية: خيارات مناسبة لمستخدمي محور المقاومة
مع تصاعد التوترات السياسية والاقتصادية، طورت إيران منصات محلية تناسب المستخدمين الذين يبحثون عن بدائل بعيدة عن النفوذ الأمريكي، ومن أبرزها:
* روبیکا (Rubika): تطبيق شامل يجمع بين المراسلة، ومشاركة الوسائط، والتواصل الاجتماعي، ويوفر بيئة آمنة للمستخدمين داخل إيران.
* سروش (Soroush): بديل إيراني لتلغرام، تم تطويره لتعويض الفراغ الذي تركه الحظر الجزئي على تطبيق تلغرام داخل إيران، ويوفر تشفيرًا عالي المستوى.
* آی گپ (iGap): منصة مراسلة فورية تقدم ميزات مشابهة لتطبيق واتساب، وتضمن للمستخدمين بيئة خالية من الرقابة الغربية.
* بالا بالا (Bala Bala): منصة تواصل اجتماعي تهدف إلى توفير تجربة مماثلة لإنستغرام للمستخدمين داخل إيران.

البدائل الصينية: منصات عملاقة بديلاً عن التطبيقات الغربية
تعد الصين واحدة من الدول القليلة التي نجحت في بناء نظام تواصل اجتماعي مستقل تمامًا عن الشركات الأمريكية، وتملك بدائل قوية توازي، بل وتتفوق في بعض الأحيان، على نظيراتها الغربية:
* WeChat (ويتشات): التطبيق الأكثر استخدامًا في الصين، والذي يجمع بين خدمات المراسلة، وشبكة اجتماعية، وخدمات الدفع الإلكتروني، مما يجعله بديلاً متكاملاً عن فيسبوك وواتساب.
* Weibo (ويبو): منصة تشبه تويتر لكنها تتيح حرية أكبر في التعبير داخل الصين مقارنة بالرقابة المفروضة على تويتر في الغرب.
* TikTok (دوين – Douyin): النسخة الصينية من تيك توك، والتي تخضع لقوانين مختلفة عن النسخة الدولية، مما يجعلها أقل عرضة للرقابة الغربية.
* Baidu Tieba: منصة اجتماعية تعتمد على المنتديات والمناقشات العامة، شبيهة بمنصة “ريديت”.

البدائل الروسية: حماية خصوصية المستخدمين بعيدًا عن الهيمنة الغربية
منذ تصاعد الخلافات السياسية بين روسيا والغرب، سعت موسكو إلى تعزيز منصاتها المحلية، وقدمت مجموعة من البدائل القوية، ومنها:
* VKontakte (VK): البديل الروسي لفيسبوك، يتمتع بشعبية واسعة في روسيا وبلدان الاتحاد السوفيتي السابق، ويقدم ميزات مماثلة دون الخضوع للرقابة الغربية.
* Telegram: رغم أنه لم يعد منصة روسية بالكامل بعد انتقال مؤسسه بافيل دوروف إلى الإمارات، فإنه لا يزال يُعد خيارًا أكثر أمانًا مقارنة بالمنصات الأمريكية.
* Yandex.Zen: منصة تدوين ومشاركة محتوى تُعتبر بديلاً روسيًا لمواقع مثل “Medium” و”Facebook Notes”.
البدائل الأوروبية واللامركزية: خيارات عالمية تحترم الخصوصية
في ظل تصاعد القلق بشأن سيطرة الشركات الأمريكية على البيانات، ظهرت العديد من المنصات الأوروبية واللامركزية كبدائل توفر حرية تعبير أكبر وخصوصية أقوى:
* Mastodon (ألمانيا): منصة لامركزية شبيهة بتويتر، تعمل عبر شبكة من الخوادم المستقلة، مما يجعلها غير خاضعة لسيطرة كيان واحد.
* Pixelfed (ألمانيا): بديل لإنستغرام يعتمد على مبدأ اللامركزية.
* Diaspora (مشروع عالمي): شبكة اجتماعية لامركزية تتيح للمستخدمين امتلاك بياناتهم والتحكم الكامل في خصوصيتهم.
* Session (أستراليا): تطبيق مراسلة يعتمد على شبكة لامركزية لحماية بيانات المستخدمين من التتبع.

الخاتمة
في ظل تصاعد المخاوف بشأن الخصوصية، وانتهاكات الشركات الأمريكية للبيانات، والتضييق على الأصوات المستقلة، أصبح البحث عن بدائل آمنة وموثوقة ضرورة ملحة. وبينما توفر إيران حلولًا مناسبة لمستخدمي محور المقاومة، وتقدم الصين منصات قوية بعيدًا عن الرقابة الغربية، توفر روسيا وأوروبا خيارات متنوعة تراعي خصوصية المستخدمين. ومع تزايد الإقبال على الحلول اللامركزية مثل Mastodon وDiaspora، يبدو أن المستقبل يحمل مزيدًا من التنوع في مشهد التواصل الاجتماعي، مما يمنح المستخدمين حرية أكبر في اختيار المنصات التي تناسب احتياجاتهم وتحفظ بياناتهم من الاستغلال.
في النهاية، يبقى القرار بيد المستخدم: هل يختار البقاء في بيئة تسيطر عليها الشركات الأمريكية، أم يتجه نحو البدائل التي تضمن له حرية التعبير والخصوصية؟

مقالات مشابهة

  • أبيات شعر جميلة عن يوم الجمعة
  • Netflix تُلغي 6 ألعاب على منصات الهواتف الذكية
  • طلاب يلعبون لعبة الحبار في جامعة جزائرية
  • عاجل | وزير الخارجية الأميركي: الولايات المتحدة مستعدة لقيادة غزة وجعلها جميلة مرة أخرى كما أشار ترامب
  • بن غفير مشيدا بتصريحات ترامب.. بداية صداقة جميلة
  • تعرف على بدائل غير أمريكية للتواصل الاجتماعي ؟؟
  • Battlefield 6 .. ماذا تعرف عن أشهر لعبة على الإنترنت؟
  • ترامب يتعجب من صغر مساحة إسرائيل: "مثل قلم على مكتب" (فيديو)
  • فيديو مؤثر.. شاهد لحظة عودة أحد أبطال الجيش لحضن والدته والجمهور: (البطن الجابتك والله ما بتندم وذرفنا الدموع أكثر منهم)
  • المتحدث باسم وزارة الأوقاف أحمد الحلاق لـ سانا: منذ اليوم الأول للتحرير عملنا في وزارة الأوقاف على تشكيل لجان لإحصاء المساجد والمنشآت التعليمية الشرعية المهدمة جراء القصف الهمجي الذي شنه النظام البائد على المدن والأرياف، حيث لم تسلم أي محافظة من المحافظات