دنيا الوطن:
2024-09-05@22:03:33 GMT

الرئيس التونسي يعلن ترشحه لولاية جديدة

تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT

رام الله - دنيا الوطن
أعلن الرئيس التونسي قيس سعيد، عزمه الترشح لولاية رئاسية أخرى في انتخابات السادس من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

وأعلن سعيد عزمه خوض السباق الرئاسي في اليوم ذاته الذي قضت فيه محكمة بسجن الزعيم المعارض لطفي المرايحي، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، لمدة ثمانية أشهر بتهمة شراء أصوات.



وتتهم أحزاب المعارضة، التي يقبع الكثير من قادتها في السجون، الحكومة التونسية بممارسة ضغوط على القضاء لتضييق الخناق على منافسي سعيد في الانتخابات وتمهيد الطريق أمامه للفوز بولاية ثانية.

وتقول المعارضة إنه لا يمكن إجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية ما لم يُطلق سراح السياسيين المسجونين ويُسمح لوسائل الإعلام بالقيام بعملها دون ضغوط من الحكومة.

وكان سعيد،الذي اُنتخب رئيسا في 2019، قد حل البرلمان في عام 2021 وشرع في الحكم بمراسيم في خطوة وصفتها المعارضة "بالانقلاب".

المصدر: دنيا الوطن

إقرأ أيضاً:

حلف قبلي في حضرموت يعلن “تصعيداً جديداً” ضد الحكومة اليمنية

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلن حلف قبائل حضرموت (تكتل قبلي واسع)، الخميس، عن تصعيد جديد ضد الحكومة اليمنية والسلطة المحلية لتجاهل مطالبه المعلن عنها سابقا.

وقال الحلف، في بيانٍ له، إن “تدشين تمركز نقطة غرب المكلا للضغط أكثر والحفاظ على ثروات المحافظة وعدم خروجها وصون حقوقها”، مشيراً إلى أن تلك الخطوات على الأرض والانتشار الأوسع ستتبعه عدة إجراءات حتى تحقيق كافة المطالب.

وأضاف: “لا زال التعنت والمماطلة والتسويف مستمرًا من قبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي تجاه تلبية مطالب حضرموت المشروعة؛ وهذا لن يزيدنا إلا تمسكًا وقوة لتحقيق الأهداف والمطالب العادلة لأهلنا في حضرموت.. فنحن على أرضنا، ولا لنا عيش بعزة وكرامة إلا على ترابها”.

وأكّد الحلف أن التجاهل التام لحضرموت واستحقاقاتها في كل الجوانب، والتعنت والمماطلة والتسويف لن يزيده إلا رسوخًا وقوة وثباتًا لتحقيق أهداف ومطالب حضرموت وأهلها.

وفي وقت سابق، نظم عشرات من نساء مدينة المكلا وقفة احتجاجية غاضبة تؤيد قرارات حلف قبائل حضرموت وتطالب بتنفيذ حقوق ومطالب حضرموت وإقالة الفاسدين بالسلطة.

وفي 21 أغسطس الماضي، أعلن رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، عن تشكيل لجنة رئاسية للنظر في المطالب التي رفعتها مكونات قبلية في محافظة حضرموت.

وشهدت محافظة حضرموت شرقي البلاد توترات متزايدة نتيجة المطالبات الشعبية والقبلية بتحقيق حقوق المحافظة، والتي تزامت مع زيارة العليمي في وقت سابق الشهر الجاري.

وقام الحلف بنصب نقاط تفتيش في المحافظة، وحظر خروج النفط من مناطقهم، والذي تزامن مع اتهامات للسلطة المحلية والحكومة المعترف بها دولياً بالفشل من توفير الخدمات الرئيسية بما في ذلك الكهرباء. كما تزامن مع إضراب المعلمين في مديريات الوادي.

“لجنة رئاسية” للنظر في مطالب حضرموت سلطات حضرموت تعلن رفضها تشكيل لجان “لا تمتلك الصبغة القانونية“ هبة حضرموت الثانية.. أين تتجه المحافظة النفطية مع التصعيد القبلي؟! (تحليل خاص)

مقالات مشابهة

  • حلف قبلي في حضرموت يعلن “تصعيداً جديداً” ضد الحكومة اليمنية
  • أسايش السليمانية يطلب من المجموعات الإيرانية المعارضة الانتقال إلى معسكرات جديدة
  • الشيباني: أمريكا لن تسمح بانتخابات في ليبيا ما لم تتأكد من عمالة الرئيس القادم
  • زعيم المعارضة الإسرائيليّة: جنوب لبنان سيكون غزة جديدة
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد: الحرب مستمرة ما دامت الحكومة الحالية قائمة
  • مسئول الوفد القطري بمعرض الطيران: سعيد بتشريف الرئيس السيسي
  • فرنسا: إدوار فيليب يعلن ترشحه لخوض الانتخابات الرئاسية ويستهل حقبة ما بعد ماكرون
  • الرئيس التونسي: الانتخابات شأن داخلي خاص لا دخل لأي جهة أجنبية بها
  • لابيد: الشيء الوحيد الذي يهم نتنياهو هو عدم انهيار حكومته
  • نيس الفرنسي يعلن عن ضم التونسي علي العابدي