«الباعور» يقدم إحاطة عن وضع ليبيا في مجلس الأمن
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
التقى المكلف بتسيير شؤون ديوان وزارة الخارجية الطاهر الباعور، مع المندوبين الدائمين ونوابهم للدول الأعضاء بمجلس الأمن، وذلك بحضور مدير إدارة المنظمات بالوزارة، ومندوب ليبيا الدائم بالأمم المتحدة.
وخلال اللقاء قدم “الباعور”، إحاطة حول الوضع الحالي في ليبيا، بما في ذلك تطورات المسارات السياسية والاقتصادية والأمنية”.
وشدد خلال اللقاء “على محورية دور مجلس الأمن في دعم جهود إنهاء المراحل الانتقالية والوصول إلى الانتخابات بليبيا وفق قوانين عادلة ونزيهة”.
جاء ذلك على هامش مشاركة ليبيا في الجلسة الوزارية لمجلس الأمن والمخصصة لمناقشة بند “الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية”، وشهد اللقاء حوارات مستفيضة حول أهمية مواصلة المجتمع الدولي دعم ليبيا خلال مرحلة التحول الديمقراطي، وكذلك مناقشة المخاطر التي تهدد هذا التحول وأهمية منع عودة ليبيا إلى حالة الانقسام.
#نيويورك | على هامش مشاركة #ليبيا في الجلسة الوزارية لمجلس الأمن والمخصصة للوضع في الشرق الأوسط و فلسطين، عقد السيد…
تم النشر بواسطة وزارة الخارجية والتعاون الدولي – دولة ليبيا في الخميس، ١٨ يوليو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاهر الباعور ليبيا مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".